روايات
رواية ليتها تكون لي الفصل الأول 1 بقلم دعاء أحمد
رواية ليتها تكون لي الفصل الأول 1 بقلم دعاء أحمد
رواية ليتها تكون لي البارت الأول
رواية ليتها تكون لي الجزء الأول
رواية ليتها تكون لي الحلقة الأولى
الاب؛
البحج ابن البجحين يعني أنا ارفضه اربع مرات يقوم يروح يصلي في الجامع و يدعي انه يتجوزها و يقول اسمها طب اعمل ايه انزل اجيبه من زمارة رقبته ابن….
الام:اهدي يا حج و صلي على النبي كدا و روق
الاب بزعيق:اه ي ايه دي فضحتنا بقت على كل لسان…. انا هنزل اجيب اخوها و نروحله نديله علقة موت نخليه يقول ان الله حق علشان يعقل و البت دي متنزلش من البيت
الام :و بدر ذنبها ايه يا خويا و لا هي اللي قالتله يعمل كدا
الاب بضيق؛ انا قلت كلمة تتنفذ يا سهير و انتي حرة و انا هنزل اشوف هعمل ايه مع ابن الخمورجي دا
سهير :ما توافق يا احمد وافق ياخويا الواد شكله بيحبها بجد و بعدين دا طلب ايدها مرة و اتنين و تلاته و انت مصمم انك متوفقش عليه… و الولد محترم و كل اهل الحتة شاهدين انه محترم
احمد بضيق و غضب:اتجوزها مين يا سهير هي هبت منك انتي عايزانى اجوز بنتي لابن سليمان الخمورجي دا ليه هو انا مش باقي على بنتي و لا ايه و لو أتقدم مية مرة هرفض برضو
سهير :طب بذمتك يا احمد لما سمعت صوته و هو بيدعي دا كأنه متشتحتف عليها
و بعدين ياسر محترم و لا يمكن ياذي البت في سمعتها ممكن يكون محدش باله ان مكبر الصوت شغال وبعدين الواد ابن حلال و كل اهل المنطقة بيحبوه و عارف ربنا و متدين و أمام للناس في الصلاة
هتعوز ايه اكتر من كدا علشان توافق عليه للبت
احمد بضيق :اعوز اني اطمن عليها يا سهير دا ابوه خمورجي و سوابق وش سجون و انا و اخوها مش موافقين
البت طيبة و على نيتها يا سهير و متقوليليش هي هتتجوزه هو و لا هتتجوزه اهله
سهير :بصراحه مش عارفه يا حج و مكدبش عليك البت من ساعة ما سمعته و هو بيدعي انها تكون من نصيبه و هي بتعيط
احمد بحدة:و دا ليه ان شاء الله هي البت اتكلمت معه قبل كدا؟ انطقي يا سهير
سهير:هي دي بتعرف تتكلم كلمتين على بعض مع صاحبها البنات في الشارع لما تقوم تكلم شاب بس الصراحة الواد حاله ىصعب على الكا”فر و سارة قلبها طيب
احمد اتنهد بحزن و قعد على الكرسي
=و الله مبقتش عارف يا سهير …. خايف أوافق عليه اجي اندم بسبب اهله و بعدين انا اب يا سهير و دي بنتي الوحيدة يا ناس حد يفهمني….
سهير بابتسامة:فهماك يا حج بس بالله عليك بلاش تعمل مشاكل احنا مش ناقصين
احمد:ماشي يا سهير لما اشوف اخرتها بس و الله العظيم لو حصلت تاني لاندم اهله بنات الناس مش لعبة…..
سهير:ربنا يهديك يا خويا انا هدخل اجهز الغداء زمان حسين علي وصول
في اوضة سارة
كانت قاعدة بعد ما سمعت كلام ابوها و امها حاسه بالتوتر و مش عارفة اعمل ايه
سارة لنفسها :بس بس بقا كفايا تفكير يارب ايه اللي بيحصل دا، طب انا هخرج للكلية ازاي دلوقتي…. ادعي عليه بيه بس يارب
استغفر الله العظيم
*******************