روايات

رواية صعيدي لكن مشتاق الفصل التاسع 9 بقلم الكاتبه المجهوله

رواية صعيدي لكن مشتاق الفصل التاسع 9 بقلم الكاتبه المجهوله

رواية صعيدي لكن مشتاق البارت التاسع

رواية صعيدي لكن مشتاق الجزء التاسع

رواية صعيدي لكن مشتاق الحلقة التاسعة

مشتاق:روحي و انتي طالق
ورد : أ..أ…
شوق : ليه مشتاق لييه
مشتاق خرج من الجناح بغضب و رزع الباب وراه
شوق : ليه يا ورد تطلبي طلب زي دا لييه
ورد :لو الجواب مكنش حقيقي مكنش طلقني… يعني هو فعلا اتجوزني عشان يراضي بابا… اه يا قلبي
شوق : ورد انتي كويسه
ورد : معلشي يا شوق سبيني لوحدي شويه
شوق:بس يا ورد..
ورد : لو سمحت يا شوق
شوق خرجت من الأوضه و ورد قعدت علي السرير و هي بتعيط و رجعت فوقت نفسها ان اللي هي بتعمله دا غلط لازم تبقى اقوى من كده و قامت تجمع هدومها في شنطه
بره

 

مشتاق سايق عربيته بسرعه عاليه و ضميره بيأنبه على اللي عمله
مشتاق لنفسه:انا طلقتها.. انا طلقتها بجد طب ليييه وانا بحبها و بداء يرزع ايده في الدريكسيون : ليه يا ورد لييه مسمعتنيش.. دا انا كنت ناوي اعترفلك بحبي ليكي لما ذاكرتك ترجعلك لييه فجأه في عربيه نقل جايه عليه و هو منتبهش غير في آخر لحظه لما النور دخل في عينه و فجأه….
في الفيلا
ورد نزلت تحت و معاها شنطه كبيره
ابراهيم : ورد راحه فين يا بت اخوي
ورد : مليش مكان هنا يا عمي… راجعه القاهره
اسماء : في ايه يا ورد
ورد :مفيش يا ماما انا عايزه ارجع فيلتنا تاني وحشتني
اسماء :مشتاق زعلك فحاجه
ورد عنيها اتملت دموع
ابراهيم : ورد يا بنتي مش مع كل مشكله هملم خلاجاتنا و نمشي

 

اسماء :كلام عمك صح يا ورد… الخناقات وارده يا حبيبتي في الجواز. اطلعي فوق و متخليش المشكله تكبر
ورد: مينفعش اطلع فوق
كل دا و سحر قاعده تسمع و على وشها ابتسامه خبيثه
اسماء:ليه يا ورد مينفعش
ورد و هي منهاره من العياط :عشان أطلقت يا ماماا أطلقت خلااص
كلهم علي وشهم علامه الصدمه الا سحر مبسوطه (منها لله😒)
اسماء راحت لورد و حضتنها :ايه اللي حصل
ورد :مش عايزه اتكلم دلوقتي معلشي.
ابراهيم : انا كلامي هيبقى مع مشتاق بس مهما حصل مفيش خروج من هنا انتي لو مرات ابني فا انتي بنت اخوي
ورد :بس انا عايزه ا..
ابراهيم بصوت عالي نوعا ما : انا قولت كلمه و مبحبش أكرر كلامي
ورد :……

 

ورد اخدت اوضه في الدور الأرضي جمب اوضه مامتها و كانت قاعده هي و شوق
ورد : انا مش عارفه اعمل ايه يا شوق
شوق : متقلقيش ربنا هيحلها
ورد : يا رب… شوق انا عايزه اطلب منك طلب و محرجه
شوق : احنا اخوات يا ورد عيب تقولي كده
ورد : انا كنت عايزه…….
شوق بفرحه : بجددد… تعرفي ان انا كنت عايزه اكلمك في الموضوع دا من قبل كده بس قولت مينفعش اتدخل
ورد : ليه بس
شوق : المهم يلا بينا حالا دا مشتاق هيفرح اوي….. قصدي يعني..
ورد : هو ابن عمي يا ورد عادي.. احنا كده كده كنا أصحاب بس. هنفضل زي ما كنا ان شاء الله
يا تري ايه حصل لمشتاق؟؟
و ايه القرار اللي ورد أخذته؟؟
و هرجعوا لبعض ولا لا🥺

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية صعيدي لكن مشتاق)

تعليق واحد

اترك رد

error: Content is protected !!