روايات

رواية صعيدي لكن مشتاق الفصل الحادي عشر 11 بقلم الكاتبه المجهوله

رواية صعيدي لكن مشتاق الفصل الحادي عشر 11 بقلم الكاتبه المجهوله

رواية صعيدي لكن مشتاق البارت الحادي عشر

رواية صعيدي لكن مشتاق الجزء الحادي عشر

رواية صعيدي لكن مشتاق الحلقة الحادية عشر

شوق :الطبق التالت دا لمحمد
الباب خبط
ورد رفعت الحجاب علي شعرها و قالت : ادخل
محمد فتح الباب :الله الله علي الريحه
و قعدوا ياكلوا بسعاده
مشتاق متابع اللي بيحصل و هو قاعد بره بس مش عايز يشترك معاهم عشان ورد متضايقش

وجه الليل و أبطالنا ناموا

“تاني يوم ”
شوق :صباحو
ورد و هي بتقاوم النوم :صباح النور
شوق : يلا قومي عايزين ننزل انهارده تاني عشان نجيبلك هدوم للبيت و انا عايزه طرحه لونها ازرق و عايزه اجيب روج خفيف كده
ورد : هننزل دلوقتي؟
شوق : لا علي العصر كده بس قومي يلا عشان نفطر
ورد : ماشي هقوم اهو
شوق خرجت و سابت ورد
ورد قامت و هي بتبص علي تليفونها لاقت سمر رنه عليها فا رنت عليها تاني
ورد : سمممر وحشتيني اوووي
سمر : بس يا جز*مه معدتيش بتسألي عني اصلا
ورد : والله ابدا انا بس مشغوله في حاجه كتير
سمر بتريقه : حاجات زي ايه يعني يا اختي.. تكونيش اتجوزتي و عندك مسؤليات
ورد بحزن : اتجوزت و أطلقت كمان
سمر :ههههههههه كمان
ورد عيطت
سمر : ورد.. مالك في ايه….. ورد انتي كنتي بتهزري صح
ورد : اتجوزني و طلقني يا سمر
مشتاق كان هيخبط علي الباب بس سمع صوتها
ورد : انا افتكرته لسه بيحبني زي ما انا بحبه… طلع مش بيحبني و اتخلي عني بكل بساطه
سمر : اهدي بس يا ورد اهدي يا حبيبتي
ورد و هي بتمسح دموعها : معلشي يا سمر غيري الموضوع
سمر : انا نفسي لشوفك
ورد: وانا اووي… ثواني الباب بيخبط… مين
شوق من بره :انا… انا مش قولتلك يلا عشان هنفطر يا بنتي
ورد :خلاص جيت اهو…. معلشي هسيبك دلوقتي يا سمر و هبقى اكلمك تاني
سمر :ماشي يا قلبي
ورد قامت اخدت دش و غيرت و خرجت
فطروا و مشتاق مكنش موجود كان خرج (طبعا هو سمع المكالمه و ندمان)
بعد العصر كله صلى و شوف و ورد استعدوا عشان ينزلوا
ابراهيم : هتاخدوا فتحي معاكوا
شوق : لا الجو حلو انهارده فا هنتمشى
ابراهيم : ماشي متتأخروش
و خرجوا من البيت
بعدوا شويه عن الفيلا و كانوا ماشين بيتكلموا على الجامعه
المهم فجأه في عربيه فرملت جامد جنبهم
ورد اتخضت و بصت جمبها لقت شباك العربيه اتفتح و ظهر خالد و هو مبتسم ابتسامه ش*ر
ورد :خالد!!!
و الباب الخلفي اتفتح و نزل منه راجلين واحد منهم ز*ق شوق بعيد و التاني اخد ورد ركبها العربيه رغم محاولتها انها تفلت مقدرتش و ركبوا العربيه و ساقوا بسرعه الصاروخ
شوق قامت من علي الارض بسرعه و اتصلت بمشتاق

عند مشتاق
مسك تليفونه اللي بيرن لقى شوق فا قلب التليفون علي وشه و رجع بص للبحر تاني
فا التلفون رن تاني وتالت غمض عنيه بقله صبر (هو مش بيحب الزن) و رد
مشتاق : عايزه ايه يا شوق انا مش….
شوق : مشتاق ورد اتخ*طفت يا مشتاااق
الخبر نزل علي مشتاق كإن في حد ضربه علي راسه فضل ساكت مش قادر يتكلم ولا يتحرك

في العربيه
ورد : عايز من ايه يا خااالد مش كفايه بابا م*ات بسبب انت انسان حق*ير
خالد لف وشه و قربه ليها :انا بحبك
ورد تف*ت عليه : وانا بكرهك بكرههك

عند مشتاق تاني (معلشي مدوخاكوا 😂)
مشتاق : شوق انتي بتقولي ايييه
شوق : في عربيه و.. و. وقت قدامنا و نزل…. نزل راجل اخد ورد و هي اتخضت و قالت خالد
مشتاق عينه ببقت كلها ش*ر :خااالد مش ناوي يجبها لبر و صرخ بصوت عالي ااااااااااااه
فقل مشتاق مكالمه شوق و اتصل علي واحد صاحبه (اسامه ظبوطه و قمور. 29 سنه و طول بعرض بقا و كده)
مشتاق : اسامه انا محتاجك في حاجه ضروري و بسرعه
اسامه : خير يا مشتاق بما انك دخلت في الموضوع علي طول كده يبقى في كار*ثه
مشتاق : عايزك توصلي لمكان شخص
اسامه : ليه سوابق
مشتاق : كتييير اسمه خالد صابر محمد سراج
اسامه : ماشي هوصل لمكانه و اكلمك
مشتاق فضل رايح جاي مش عارف يعمل ايه و بعد كده حاول يةثل لمكان تليفون ورد فا اخد رقمها من شوق و عنده برنامج تتبع و بالفعل جاله اشاره بمكان التليفون
ركب عربيته بسرعه و راح علي اللوكيشن لقاه بيت صغير في مكان شبه مهجور
فتح الباب بحظر و دخل و فضل مصدوم لما لقى…..

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية صعيدي لكن مشتاق)

تعليق واحد

اترك رد

error: Content is protected !!