روايات

رواية مصيبة ليلى الفصل الثالث 3 بقلم سندس المصري

رواية مصيبة ليلى الفصل الثالث 3 بقلم سندس المصري

رواية مصيبة ليلى البارت الثالث

رواية مصيبة ليلى الجزء الثالث

رواية مصيبة ليلى الحلقة الثالثة

ليلي ومروان اتصدموا لما لقو الشرطه جايه تقبض عليهم
مروان وليلي هو في ايه اللي بيحصل ده
الظابط مطلوب الامر بالقبض عليكم وياريت بلاش ازعاج وتمشوا بهدوء
وصلو القسم
ليلي بخوف هو في ايه يامروان
مروان مسك ايدها اهدي اكيد سوء تفاهم وهنخرج
وتم استدعاء ليلي الاول
مروان متخافيش اهدي
ليلي دخلت
سيف مقدر لينا نتقابل تاني
قوليلي بقا كنت متفقه انتي وجوزك تقتلوها
ليلي بعصبيه ايه اللي انت بتقوله ده اكيد لا وهنعمل كدا ليه واحنا منعرفهاش
سيف بعصبيه اومال ايه اللي وصل دي لشقتك
وطلع سلسله السلسله دي وصلت شقتك ازاي
ليلي بخوف معرفش وصلت ازاي

 

 

سيف متعرفيش ايه اللي في شقتك
ليلي بدموع وحاسه بالم في بطنها شديد لا معرفش والله.ممكن حضرتك تسبني انا ‘وجوزي نمشي
سيف انتي كويسه يامدام
ليلي بصراخ والم اه واغمي عليها
وتم نقلها علي المستشفي
ومنعو مروان انه يروح معها عشان يحققو معه
دخل مروان
سيف قتلتها ازاي
مروان ببرود عكس اللي جواه من قلق وتوتر علي ليلي انا مقتلتش حد
سيف ضرب المكتب بايده اومال السلسله بتعمل ايه في شقتكم وبسخريه انا هقولك عملت ايه بقي انت كنت علي علاقه بالمجني عليها وقولتلها تطلق من جوزها عشان المفروض انك تتجوزها وبعد ماطلبت الطلاق من جوزها طبعا انت مكنتش هتتجوزها انت كنت بتقول كدا عشان تبعد عنك وعارف انها عمرها ماهتطلب الطلاق ولما طلبت الطلاق. وقالتلك انها هتتطلق وهتتجوزو انت رفضت وقولتلها انا متجوز ولماهي هددك انها هتقول لمراتك قررت تقتلها وتاخد السلسله اللي في رقبتها
مروان باصص بصدمه اكيد لا انا اصلا مشوفتهش غير. مرتين من ساعة لما سكنت في العماره وبعدين انا بحب مراتي وعمري ماافكر حتي ابص لحد غيرها

 

 

سيف ليه وصلت مراتك عند اهلها وقولتلها انك مسافر اربع ايام وانت سافرت تلات ايام بس
مروان انا فعلا كنت مسافر اربع ايام مش تلاته
وبعد ماوصلت ليلي لاهلها اتصلت عليها وقولتلها انا مش هسافر انهارده عشان الشركه اللي بشتغل فيها غير الميعاد لبكره وفعلا سافرت الفجر
سيف وبصماتك اللي علي السلسله
مروان انا استغربت لما لقيت السلسله دي علي التسريحه عندي لان ليلي مش بتسيب دهبها برا العلبه بتاعتها وبحسبها بتاعت ليلي فشيلتها حطتها في العلبه
سيف المجني عليها اتقتلت الساعه5 وربع الفجر يعني في الوقت اللي انت اتحركت فيه من باب شقتك المفروض وان قتلها مش هياخد وقت طويل بماانك راجل وهي ست
وكاميرا للي علي باب. العماره جايبه انك خرجت من العماره الساعه5 وخمس وعشرين دقيقه ووقت الاسانسير مش بيكمل خمس دقائق عشان انت في الدور السابع الربع ساعه دي كنت بتعمل فيها اي
مروان. انا مش فاكر اي اللي حصل بالظبط غير اني قبل مااخرج من باب العماره نسيت ملف فيه تصميمات للشغل في الشقه وطلعت ادور عليه ده اللي خلاني اتأخر بس قبل مااخرج من الشقه سمعت صوت حد طالع علي السلم براحه جدا وكانه خايف حد يسمعه بس لما فتحت باب الشقه عشان اخرج ملقتش حد
سيف انت هتشرف هنا كام يوم علي ذمة التحقيق لحد منتأكد من صحه كلامك
مروان بعصبيه انا عايز اشوف مراتي واطمن عليها
سيف قال للعسكر ي ياخده للحبس

 

 

وعند ليلي
الدكتور خرج بلغ اهلها واهل مروان انها اجهضت
وبعد مرور ساعتين كانت ليلي فاقت والكل معاها وعرفت انها اجهضت وكانت بتعيط جامد
ليلي انا عايزه مروان
مامتها مروان اتحبس
ليلي بصدمه ازاي
مامتها عشان شاكين فيه
ليلي بعصبيه انا جوزي عمره مايعمل كدا انتو ازاي بتقولو كدا انا عايزه اروح لمروان وبتحاول تشيل المحاليل من ايدها اهلها حاولو يهدوها لحد ماهديت ووعدوها انهم هيخلوها تشوفو
وعند
حسام فضل يخبط علي باب السجن جامد وطلب يقابل سيف
واتصدم سيف لما حسام قال

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية مصيبة ليلى)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *