روايات

رواية حياه الفصل الرابع والثلاثون 34 بقلم شروق الجندي

رواية حياه الفصل الرابع والثلاثون 34 بقلم شروق الجندي

رواية حياه البارت الرابع والثلاثون

رواية حياه الجزء الرابع والثلاثون

رواية حياه الحلقة الرابعة والثلاثون

كان شاردا فى غرفته المظلمة ثم دخلت والدته ووضعت يدها على يده بحنان_كيفك ياولدى_مليح_فى ضيفه فى المندرة جايه تشوفك”وقف بسعادة_أكيد حياة”خرج مسرعا ولكنه أنصدم_زينه!!_كيفك يازين_كويس وأنتى_انى جيت عشان نديك أمانة_أمانه ايه”أعطته ورقة أشعة تلفزيونية فأمسكها ودمعت عيناه_ده ولدى_أيوه يازين انت صوح طلقتنى بس ربنا رايد أنه يجمعنا سوا بولدنا_احم ربنا يقومك بالسلامه وأنتى فى رقبتى لحد ماتوضعى”ظل أسبوع فى غرفته فصدمته فى أبيه كانت كبيرة وحياة وأبنه كل هذا أربكه لكنه قرر أن يذهب لحياة ليصلح الأمور_أذيك ياحياة_بخير وقلبى عندك انا عرفت بوالدك_احم محسن مات وابويا أتسجن يعنى بقيتى فى أمان_أمان!!_حياة ممكن تسامحينى انا بحبك بجد_وانا كمان كنت بحبك اوى

 

بس كل حبك فى قلبى اتكسر يوم فرحك يوم ماكسرتنى عشانها وسبتنى وروحتلها وقتها سحبت غلاوتك من قلبى خلتنى أحس انى مسنودة ع هواء ويوم ماتميت جوازك حطيت بدل حبك كرهه فى قلبى_يعنى كرهتينى انا مبقتش شيفاك اصلا ومصممه ع الطلاق”أغمض عيناه بألم_حاضر هنفذ رغبتك”وبالفعل تم الطلاق وكلامنهما يخبئ دموعة”نظرلها بحزن_لو أحتاجتى اى حاجه اؤمرى وانا تحت أمرك الوداع ياحياتى.

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية حياه)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *