روايات

رواية هوس الحورية الفصل التاسع 9 بقلم أسيل باسم

رواية هوس الحورية الفصل التاسع 9 بقلم أسيل باسم

رواية هوس الحورية البارت التاسع

رواية هوس الحورية الجزء التاسع

رواية هوس الحورية الحلقة التاسعة

في المستشفى …….
دخل أوضة الدكتور هو ايهم الدكتور اتنفض بخوف لما شافه
طلع ايهم مسدسه وبياشرله يقعد
قعد عمرو بهدوء قدام الدكتور طارق
عمرو ” اتفضل ي دكتور المكتب مكتبك
جلس طارق بخوف وايهم حاطط المسدس فوق دماغه
طارق بخوف. ” حصل ااي لكل ده عمرو بيه
عمرو ” اناا لما جتلك وقلتلك محدش لازم يعرف بال هنعمله
والاااا. هدمر”” ك بس
يمكن وقتهاا انت كنت فاكرني بهزر او بهرج معاك
طارق بخوف ” انا عملت ذي مانت قلتلي ….
ايهم بغضب ” والتقرير عمله رجلينه وراح انتشر بين ال سوشال ميديا ي “””””
قولي بعته لمين ي كل***** ب
طارق بخوف ” لزيااد بيه حضرتك
بصله عمرو بهدوء ” غريبة ما تفاجاءتش من كده
لانه مش هيعملهاا غير زياد بس انت مكنتش اتوقعها تجي منك ي طااارق
قام قاله بهدوء ” بكرة هيتسحب ترخيصك

 

 

طارق وهو على وشك البكاء. ” متعملش كده ي بااشا ارجوك
انت كده بدمر مستقبلي ومش هعرف أمارس مهنتي بعد اليوم
عمرو. ” اعذرني انا كمان عندي حق ولازم تتعاقب وده اقل حاجة اعملها
وبعدها خرج وايهم ورااءه
ايهم. ” هنعمل ااي مع زياااد
عمرو ” عندي شوية افلام وسيدهاات وملفات هيخلوه
مشهور في ثانية ويبقى ترند العالم كلهاا
ابقى هاااته من االفيلاااااا
ايهم ” ومتروحش ليه
عمرو. ” انت عارف اني مروحتش البيت من ساعة م** وت باباا
ثم ثانيا عايز اروح لحورية وحشتني ااوي
ايهم. ” اااه ي مفتري
وسايبني الف حولين نفسي واانت نايم في العسل
عمرو بضحك ” قال نايم في العسل قاال مانت عارف ال فيهاا
ايهم بشماتة. ” اصل فرحان فيك اوي وده شي ال مصبرني في ال انااا فيه
عمرو ” طب بتشمت فيااا طب خليك كده ولع في نفسك
ومش هطول شعرهااا

 

 

ايهم وهو على وشك البكاء. ” هو انا عدوك ي عمرو
كان غيرك قالي خذهااا ومش هامن عليها مع غيرك ودلوقتي كنت نايم في العسل ومعرفتش لياا طريق
بص من الاخر كده معااك لآخر الشهر. ي حبيبي هتجوزنا تبقى حبيبي هترفضني هخطفها ومش هتعرفلنا طريق بقولك اهو
عمرو. ” متقدرش على بعادي ي بطة
…….
دخل المنزل ولم يجد ااحد وجد الخادمة سالهاا
الخادمة ” المداام خرجت و ملك هانم في الجامعة وده معاااد رجوعهااا اتفضل ي بيه تحب تشرب ااااي
ايهم. ” اعمليلي قهوة ☕
وقعد ينتظر ملك لترجع عشان مفتاح أوضة عمرو القديمة
وبعد نص ساعة شرفت الهانم وهو كان متعصب لأنها اتاخرت هن معاد رجوعها بس مكنش لوحدهااا
ملك باستغراب ” ايهم ااي ال جابك
ايهم. وهو يتجه لهاا ” مين ده
ملك. ” ده حسام زميلي بالجامعة
مد حسام ايده يسلم عليه. ” اكيد انت اخوهاا مش كده
ايهم سلم عليه وهو بيضغط على ايده اكتر
حساك بألم. ” حاسب ايدي

 

 

مسكه من ييااقة قميصه ” وجاي بيتهاا ليه ي “””””””
ملك بتدخل ” سيبه ي ايهم انت اتجننت سيبه
ايهم وهو بيدفعه ” تخرج على رجليك بدل ما اخليك تزحف على الأرض زحف يلااا برااا
خرج حسام يجري وهو خايف بصتله ملك بغضب
مممكن افهم ااانت ازاي تعمل كده معااه ازاي تطرده بالشكل ده….
بس قبل مااتكمل كلامها كان في كف نزل على وشها
دموعها نزل على خدهاا بألم
ايهم بغضب ااعمي. ” وجاايبه البيت ي “”””” .
انتي خلاص مبقيتيش تحترمي حد كنتي اعمل حساب لاخوكي هيحس بااي لما يعرف عملتلك ال””””
ملك ببكاء. ” انت ازاي تفكر فياا كده
ازاي تشكك في تربية ابيه لياا
ايهم. ” طب اشرحلي جايبه البيت ليه ووالدتك مش موجودة
ملك ببكاء. ” هو وصلني البيت
ومامت حسام وماما صحااب وانا اصريت يدخل يسلم عليها لانها دايما بتسالني عنه وكده واكيد مكنتش اعرف انها مش موجودة والا مكنتش دخلته من الاساس
عشان ميجيش ذيك ويشكك في أخلاقي
ايهم بحزن ” ملك اناا

 

 

ملك وهي بتبعده عنها بقوة ” بكلامك عرفتني انت بتفكر فيا
ازاااي وانا بقيت اخاف على نفسي منك ي ااايهم
قالت كلمتها وطلعت لفووق جرى وراها بس قفل البااب في وجه
ايهم. ” ملك اسمعيني افتحي الباب ارجوكي غصب عني
خليني افهمك اناا اسف ي حبيبتي. سامحيني
وبعد ثواني لقاها فتحت البااب وعنيها وارمة
مسكت ايده وحطت المفاتيح في ااايده مسك يدها
سامحيني مكنش قصدي
كانت لحظة شيطان ي قلب ايهم اانتي
سحبت يدها بعنف ” متفكرش تلمسني
اناا بكرهك
وقفلت في وجه اماا هو اتنهد وراح خذ الجاء عشانه وخرج
……..
حور. ي حور
دخل بيته وهو بينادي عليهااا نادته من المطبخ

 

 

جرى ليها هي وحشته ااوي دخل لقاهاا بتطبخ بصتله بخجل من نظراته قام من غير مقدمات باااسها من شفايفها بقوة
وهو بيلف بيهااا بعد وقت سابهاا تتنفس
عمرو بلهااث ” وحشتيني ي حورية
لم ترد عليه ببسبب خجلها منه
عمرو بضحك. ” كنتي بتعملي اااي قبل ماجي
حور بتات. ” كنت بعملك الغذاااء
بس ااانت رجعت بدري. النهارده و
عمرو. بحب. ” اصلك وحشتيني قلت لازم اجي واطفى شوقي ليكي
نظرت له بتوهاان وهو ينظر داخل عينهااا
استولى على شفايفهاا مرة أخرى وهذه المرة لم تدرى الا وهي تلف ذراعيهاا حول عنقه
رقص قلبه فرحاا على تجاوبهاا معه تطاولت يديه قليلا ولم تمااانع
فتح مقدمة ازرار قميصها
وكاد الا ااان سمعوا جرس الباب ابعدته عنها بضعف
شعرت انها ستفقد وعيهاا رحم بعذرية مشاعرها وخرج ليرى من
فتح الباااب وانصدم من الذي راااااه……

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقرءاة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية هوس الحورية)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *