روايات

رواية حياه الفصل التاسع والثلاثون 39 بقلم شروق الجندي

رواية حياه الفصل التاسع والثلاثون 39 بقلم شروق الجندي

رواية حياه البارت التاسع والثلاثون

رواية حياه الجزء التاسع والثلاثون

رواية حياه الحلقة التاسعة والثلاثون

كان يدور فى غرفته ونار الغيرة تعصف به فدخل عليه أخيه متسالا_فى ايه يازين من ساعه ماجيت وانت قاعد لحالك وفين حياة مش قولت عتروح تصالحها وتجيبها معاك بعد ماتكتب عليها_هملنى لحالى ياسليم_لازمن نفهم_الهانم اتخطبت_ايه!كيف ده اللى خابره انها عتحبك جوى_كان زمان انى كنت مستعد نعمل اى حاجه عشان تسامحنى بس خلاص_يعنى عتستسلم بالسهوله دى_اومال نعمل ايه يعنى_تحارب عشانها_عينه عتقول انه عيحبها جوى وهى تستحق واحد يحبها ويخاف عليها مش واحد تخاف منه”نظرله فى صدمه_انى مش مصدق انت ازاى ضعيف إكده لا قدرت تحافظ ع بيتك ف اللاول ولا تدافع عن حبك دلوقيت وان جيت للحق هى صح انها تهملك”خرج واغلق الباب بقوة وظل زين يفكر فى حديث أخيه, ومرت

 

الأيام وكل يوم كانت حياة تمحو زين من ذاكرتها وتعرفت على إبنة طارق وأحبتها وكل يوم كانت ترى أن طارق هو الرجل الأنسب لها ولكنها تكابر وذات يوم كانت فى منزلها فدق جرس الباب وصدمت حينما فتحت_زينه!!_ممكن ندخل_اتفضلى_انى دوخت لحد مالاقيت بيتك_خير_انى عنجوز قريب وماريداش ذنبك يفضل فى رقبتى.سامحينى حبى لزين كان عامينى و استقويت ع بتك وربنا خد بتى منى سامحينى احب ع يدك”ردت بأبتسامة مسمحاكى.

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية حياه)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *