روايات

رواية ورد الصعيد الفصل الثامن 8 بقلم نور شريف

رواية ورد الصعيد الفصل الثامن 8 بقلم نور شريف

رواية ورد الصعيد البارت الثامن

رواية ورد الصعيد الجزء الثامن

رواية ورد الصعيد الحلقة الثامنة

رزان بخبث دخلت حمام المستشفي وقفلت الباب ورنت علي امها بمكر :ايوة يا اماا فين العمل الي قولتلك لي ورد؟
امها بستغراب:الشيخ قال انه اتعمل يا روز..
رزان بعصبية:لا ياما العمل مش شغال ورد سليمة بتحب سليم ومش بتبعد عنه..
خلاص نعمل حاجة تانيه قالتها امها بشرر :
نأجر عربية تخبطها علي الطريق الي عندك وهي نازلة..
صدقي ياما دماغك حلوه رني علي سيد يجيي تحت المستشفي اول ما تنزل يخبطها وتبعد عنا.
امها ابتسمت بشر.. نهايتك علي يديي يا ورد؟؟
في اوضة سليم..
ادهم نفخ بضيق :كيف عايز تبعدها عني ده انا اخوك؟
انت نسيت نفسك ولا اي، نسيت لما كنت بتغير عليها مني ونا كنت جوزها، نسيت حولت تبعدنا ازي، نسيت لما حولت تقت..لها ونا انقذتها كل ده عشان نبع.د ..
ورد بصت لي ادهم بحزن :كل ده كره في قلبك..
ادهم بتوتر: انا اسف يا سليم، انا هبعد عنك انت و ورد خالي باالك من رزان.. سابهم ومشييي..
ورد بتمثيل :استني يا ادهم مش هشتغل معاك انا وسليم مش هنرجع لي بعض، انا أطلقت بي التلاته نسيت ولا اي، عايزه اشتغل معاك؟؟
ورد سلمت علي سليم ونزلت مع ادهم لي العربية وووووو فاجاة عربية اصتدمت فيها بقوة…
ادهم صرخ بخوف :وردد انتي كويسة وردد..

 

ورد فتحت عنيها بضعف :خالي بالك من اخوك يا ادهم قوله ورد بتحبك..
ادهم حط ايده علي دماغها كانت غرقانه في دم.. ها،
رزان ابتسمت بشر :دي البداية يا روح قلبي لو لسه فيكي روحح..
ادهم اخدها و دخل بيها المستشفي وصرخ بقوة تروالي بسرعةة..
الدكاترة اخدتها منه علي اوضة العمليات،، لاقي رزان داخله من الباب وبتتكلم في التلفون..
انتي الي عملتي فيها كدا، انا هجيب حق اخوي منك يا
فاجررررر “ة..
رزان بتوتر :ادهم ابعد عني انا معملتش حاجه..
ادهم شد منها التلفون بقوة.. بتكلمي مين انطقي..
بكلممم مم امي في حاجة مهمه بتتطمن علي سليم..
ومن امته و امك بتحب سليم، احنا هنمثل علي بعض افتحي التلفون ده دلوق وقدامي..
رزان بشرر: ابعدد عني انت مين عشان تكلمني اكده، هقول لي سليم انك مسكت يدي وزعقت ليا؟
ادهم زقها علي الارض بعصبية ونزل لي مستواها.. طول عمري بقولك انتي مش قد اللعب معايا ممكن اصاحبك واقلب عليكي..

 

 

رزان بخوف :ابعد عنيييي؟
في بيت الزهيري ”
سلوي كانت نايمه علي سريرها.. فتحت عنيها حست بحركه في رجليها ولسانها قامت بفرحة:
انا بتحرك؟؟
لازم مش اقول لحد ان بقيت بتحرك غير لما اقابل سليم..
قامت بفرحة مشيت بس حسه انها ضعيفة..
تت*شل مقصوفة الرقبه وتدوق الي شوفته قادر يا كريم..
فاجاة التلفون رن؟
ردت وهي ساكتة كانت رزان….
ازيك يا حماتي عندي ليكي خبر يجنن ابنك عنده كانسر
ومراته عملت حادثة حاجة جميلة صح ..
سلوي التلفون وقع منها بقوة :سليممممم..

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية ورد الصعيد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *