روايات

رواية امتلكني رغما عني الفصل الرابع 4 بقلم فريدة أحمد

رواية امتلكني رغما عني الفصل الرابع 4 بقلم فريدة أحمد

رواية امتلكني رغما عني البارت الرابع

رواية امتلكني رغما عني الجزء الرابع

امتلكني رغما عني

رواية امتلكني رغما عني الحلقة الرابعة

تاني يوم حازم كان قاعد على مكتبه وشاهندة كانت قاعده قدامه شاهندة .. ممكن افهم حضرتك عايزني في ايه حازم بهدوء .. في شغل. شاهندة .. شغل! بس انا مش عاوزة اشتغل حازم قام من مكانو وقعد قدامها وكأنه مسمعش حاجة حازم اتكلم بجدية .. مليون جنيه كويس شاهندة .. مش فاهمه حازم .. هاكتبلك شيك بيهم دلوقتي. شاهندة .. ليا انا . وكملت بستغراب . وحضرتك هتكتبللي المبلغ ده ليه. حازم .. ما قولتلك شغل شاهندة .. شغل ايه اللي يخليك تديني الفلوس دي كلها حازم .. انتي عارفه أن كل شيئ وليه مقابل . صح شاهندة .. صح .. وايه المقابل اللي عايزه مني. حازم .. تبقي بتعتي. شاهندة بعدم فهم .. قصدك ايه حازم بوقحة ..عايزك تبقي بتعتي ملكي يعني . تبسطيني وقت مااحب. شاهندة كانت بتحاول تستوعب اللي بتسمعه وهي مش مصدقه نفسها انو الزااي بيطلب منها حاجه زي كده شاهدة قامت مرة واحدة بغضب .. انتا بتقول اييه .انت . انت فاكرني ايييه حازم ببرود .. ممكن ازودلك الفلوس لو عايزة شاهندة بغضب وعصبية .. انتاا بني آدم حيو.ان وزبااا.لة ورفعت أيدها عشان تضربو بالقلم بس حازم بسرعة مسكت أيدها بغضب حازم بغضب مسك أيدها ولواها ورا ظهرها واتكلم وهو بيمشي ايده التانية علي جس.مها بجرا.ءة .. انا ممكن ادفنك مكانك هنا دلوقتي علي الحركة دي شاهندة بخوف ور.عب.. سسيبني اامشي حازم سابها بهدوء عكس الشخص اللي كان من شوية حازم شاوراها علي الباب بهدوء .. اتفضلي شاهندة ماكانتش مصدقة نفسها بس علطول مسكت شنتطها وفتحت الباب وجريت علي بره
شاهندة روحت البيت وهي حرفياً منهارة من العياط شاهندة فاقت على صوت تليفونها اللي مش مبطل رن مسكت التليفون وكان وائل اللي بيرن. شاهندة بعصبية ومرة واحدة راحت خابطة التليفون في الحيطة من شدة العصبية اللي فيها بعد شويه سمعت خبط جامد علي الباب. راحت تفتح اول ما فتحت الباب كان وائل ومرة واحدة مسكها من شعرها بغضب. شاهندة بوجع .. ش شعري. وائل بغضب وهو لسه ماسكها من شعرها .. كنتي فين ياروح امك ومابتريش عليااا ليييه شاهندة .. سي سيب شعري وائل سابها بغضب .. كنتييي فييين. شاهندة بخوف وتوتر .. ک كنت مع ص صحبتي وائل بنبرة مخيفة .. عارفة لو طلعتي بتكدبي عليا هعمل فيكي ايه شاهندة بلعت ريقها بخوف .. م مش بكدب وائل هدي شوية وبعدين قرب منها عشان يبو.سها بس شاهندة لفت وشها بعيد لما عملت كدة وائل سابها بضيق.
بعد ما وائل مشي شاهندة وهي بتفكر في اللي بيحصلها .. انا ليه بيحصلي كدة . لييه كلهم بيفكرو فيا بالطريقة دي لييه . ليه كلهم بيحاولو ياخدوا مني حاجة مش من حقهم ومش ملكهم ليييه . ليييه وفضلت تعيط بانهيار شاهندة مسكت صورة باباها ومامتها بعياط .. سيبتوني ليه.. سيبتوني ليه لوحدي في الدنيا دي . الدنيا وحشة اووي .. لو كنتو موجودين ماكانش هايحصلي اللي بيحصلي ده. شاهندة فضلت ماسكة صورة باباها ومامتها وهي بتعيط لحد ما نامت
…….. تاني يوم شاهندة كانت نايمة. شاهندة فتحت عينيها ومرة واحدة اتخضت لما لاقت نفسها في اوضة غريبة شاهندة قامت وهي بتبص حواليها لاقت نفسها في اوضة كبيرة جداً شاهندة قربت من الباب وجات تفتحه الباب اتفتح بسهولة شاهندة خرجت من الاوضة وفضلت ماشية وهي بتبص حواليها كانت فيلا باين عليها كبيرة جداً. شاهندة نزلت من على السلم كل ده وهي بتبص حواليها علشان تلاقي حد بس مفيش شاهندة نزلت تحت وهي بتقول بصوت عالي .. انا فييين انا ايييه اللي جابني هناااااا .. حد يردددد عليااا شاهندة سمعت صوت من وراها بيقولها .. نورتي بيتي المتواضع شاهندة لفت وأول ماشافته .. اا.انت

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية امتلكني رغما عني)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *