رواية تزوجت حبيبة اخي 2 الفصل الثاني عشر 12 بقلم إسراء هاني
رواية تزوجت حبيبة اخي 2 الفصل الثاني عشر 12 بقلم إسراء هاني
رواية تزوجت حبيبة اخي 2 البارت الثاني عشر
رواية تزوجت حبيبة اخي 2 الجزء الثاني عشر
رواية تزوجت حبيبة اخي 2 الحلقة الثانية عشر
طلقني يا عمر
نطقت بها هبة وهي تبكي بشدة فقد حاولت لكنها تعبت بشدة تحبه حد الجنون لكن الحب من طرف واحد أشبه بالركض دون توقف
نظر لها عمر بصدمة وعدم استيعاب فقد تعب من كثرة الصدمات
جلس على الاريكة ووضع يده على وجهه يبكي بصمت دون كلام فقد يبكي
فعندما يبكي الرجال فاعلم أن الهموم فاقت الجبال
اقتربت منه وجلست على ركبتيها امامه ازالت يديه ورفعت ذقنه تنظر له وللحزن الشديد في عينيه
هبة بدموع : غصب عني
تأمل عينيها كبحر صافي .. جميلة هيا قلبا وقالبا لماذا اختار الطريق الطويل لماذا كل ممنوع مرغوب كان بين يديه كنز لكنه اختار التعب
عمر بألم : عذبتك جدا مش كدة .. بس طول الوقت كان عندي احساس ان خسرت حتكوني موجودة ومش حأخسر كل حاجة ضم يديها وهمس بدموع : انا مش لاقي كلام يبرر اللي عملته فيكي بس غصب عني انتي نفسك ما قدرتيش تكرهيني وانا كدة هبة عشان خاطري اعطيني فرصة اخيرة نحاول سوا نسافر
قامت هبة من مكانها وهمست : حسافر يمكن اقدر..
امسك يدها وهمس بقهر : ما تسبنيش حتكون القاضية يا هبة … مش ذنبي مش ذنبي انه حبيبة نور وماتت قبل فرحنا بأسبوع ومش ذنبي انه يوم ما افتح قلبي تاني اتجوز حبيبة اخويا ومش ذنبي انه افتكرت اخويا مات وهدمت سعادته تاني بدون قصد تاني ولا ذنبي اني اسببلها كل الوجع ده … ولا ذنبي انك حبتيني اوي وما قدرتش اسعدك.. انا كنت ض.حية كمان انا توجعت اوي وجع عشاني ووجع عشان اللي تسببتلهم بالاذي انا ما غلطتش
كان يتكلم بانهيار يبكي بشدة صوت بكاءه يقطع القلوب
نظرت له قليلا لتحت.ضنه بشدة بانهيار تام خبا وجهه في شعرها يبكي ويبكي فقط
هبة وهي تمسح دموعه بكل حب : ان عايزني ما امشيش ابتسم يلا
نظر لها قليلا لتهمس امام ش.فتيه: اشوف الابتسامة بسرعة او حلحق الطيارة
قبلها بحنان شديد وألم شديد .. ندم مشاعر مختلطة قبلة ودموعهم ما زالت تهبط
هبة بألم : بحبك اوي
ليحملها ويذهب بها الى احد الغرف يعوضها قليلا عما فعل بها ان لم يكن حبا .. فيكفي اهتماما واحتراما
بعد وقت : هبة انا بالنسبالك ايه
قبل جبينهاوهمس ؛ تصدقيني لو قولتلك انك احلى حاجة حصلتلي في حياتي .. انتي البلسم والعلاج لكل الوجع اللي توجعته انا من غيرك بجد كنت حانهار ما كنتش حقدر اكمل خليكي حمبي اوعى تسبيني
هبة : ماحدش بسيب روحوا انا بحبك اوي اوي اوي
.
&&&
كان يعلم ماذا سيفعل ان تركته لن يفكر مرتين في الانت.حار فهو مهووس بها …
وبينما هو في حض.نها يطمئن نفسه بوجودها ومرتعب من ان تعلم بعودته للاس.لحة والمخد* رات
زاد رعبه اضعافا مضاعفة حينما وصلت على هاتفه صور وهو في حض.ن أخرى لم يفهم كيف ذلك ليعود في ذاكرته كيف نام الليلة الماضية دون ان يشعر اوقفه من تخيلاته همسها .. بتفكر في ايه يا قلبي
نظر لها وابتسم بحنان يعجزها عن الرد وهمس في اذنها … تصدقي لو قولتلك بفكر فيكي وانتي معايا
نظرت له طويلا ثم قالت وهي تضع يد على خده لف وجهه
وجعلها على فمه لتتنهد وتقول برجاء.
أنا مبسوطة اوي بحبك ده وانا بحبك اوي كمان بس انا حطلب منك طلب غريب شويا
نظر لها بعشق ثم همس انتي تأمري
تابعت كلامها… آسر كلنا مفارقين وما ينفعش كل الحب ده انا خايفة عليك من انه لو حصلي حا….
لم تكمل نعم لم يجعلها تكمل اسكتها ضمها بشدة تقسم انها سمعت دقات قلبه من شدة خوفه ابتعد عنها قليلا و نظر في عينيها وهمس .. اياكي تتكلمي كدة
تاني حاخاصمك لاخر يوم في عمري
احتضنت وجهه و قالت .. طيب قوم خود شاور حسخن الاكل ونمشي بعدها
قام من مكانه وذهب الى الحمام و هو يقول بضحك اخوكي عمر طلع بيفهم اوي يعني
ضحكت بشدة عليه وقبل ان يدخل الحمام اوقفه صوت
رسائل على هاتفها
ذهبت لتمسك الهاتف ليتصلب جس.ده من الرعب ايعقل ان
صوره هي التي وصلت اليه ايعقل ان هذه النهاية
امسكت الهاتف كانت رسالة من إحدى صديقاتها ضحكت ثم نظرت له و قالت .. ايه واقف ليه روح استحمى
بصوت يخرج بصعوبة .. رسالة من مين
ندى و هي تقترب منه .. مادقش وحدة من صحباتي
المجانين
ذهبت لتدفعه ناحية الحمام ليسحبها للداخل وهو يردد.
اصلي ما بعرفش أتليف
بعد فترة من الحب الذي لا ينتهي خرجت لتحضر له الطعام
ندى .. من يوم ما تخطفت وانا شايفة في عيونك خوف كبير صدقني يا حبيبي انا كويسة وجمبك بلاش الرعب ده
اغمض عينيه بألم لانها تشعر به وتعلم وقت تغيره منذ
متى
رد عليها بابتسامه يحاول تغيير فكرتها .. دي تهيؤات انا طول الوقت خايف عليكي وبس
قامت من مكانها ترتدي حجابها و قالت بضحك .. على قلبك قاعدة ما تخافش
ليهمس بصوت منخفض لكنها سمعته.. ان شاء الله دايما
مر يومان منذ عودته يعمل بالشركة ويتابع سير باقي الاعمال عاد من الشركة ليجدها تجلس على الاريكة
آسر بحب .. وحشتيني
ندى بوجه كالليمون من شدة صفاره ونبرة صوت غريبة
ازيك
نظر لها باستغراب و قال .. وشك اصفر ليه كدة انتي
كويسة
دمعت عينيها وقالت بخيبة أمل .. عمر كلمني حتروح المحكمة دلوقتی عشان نطلق
ابتلع ريقه بخوف ونظر لها يحاول فهم ما تقول و قال برعب … ن … ايه ندى في ايه مالك
ندى بدموع وحسرة .. انت رجعت تشتغل بالأسل.حة
والمخد*رات یا آسر
سقط على ركبتيه من صدمته انها عرفت وقال بتوسل
افهميني قبل ما تحكمي عليا
جلست امامه وقالت بعيون كالدم من شدة البكاء .. صدمتي فيك كبيرة اوي اوي كل الخوف اللي انت في عشان رجعت ليه ليبيه انت وعدتني
هز رأسه بالنفي و قال بكسرة كان تمن رجوعك ليا ما كانش في حل تاني
لكم.ته في صد.ره بقوة وقالت بصر.اخ و هيسترية .. انت بتبرر ايه ايه الناس اللي بتموت من الأس.لحة اللي انت دخلتها ليها ناس بتحبها وبتخاف عليها والناس اللى ادمنت وتعذبت ليها ناس خايفة عليها انت بتفكر ازای ما خوفتش من ربنا يحرمك مني
بیکاء شدید رد عليها … ربنا رحيم عارف اني مجبر والله العظيم مجبر وحياة ندى عندي مجبر مسحت دموعها بكف يدها
وقالت بحدة .. دي النهاية يا أسر طلقني
&&&&
يجلس في مكتبه يتابع عمله من خلال جدران يرى من خلالها ما يحدث بالخارج لكن من بالخارج من موظفين لا يرونه نظر إلى ساعته و قال .. كفاية شغل الكل مشي الا انا
رفع رأسه ليفقد عقله من سحر ما رأى فتاة أجمل ما يكون ترتدي فستان كالعارضات شعرها لاخر ظهرها ترقص بدلع كانت تقف على أمام مرأة لا تعلم ان هناك من جن من جمالها وكاد يهجم عليها ابتلع ريقه بهوس و همس … هو في عندي بالشغل بنات كدة مين دي …
فتح الباب لتصعق من الخوف ركضت تجاه أحد الغرف
وارتدت فستانها بسرعة خرجت بخجل شدید و همست .. انا انا اسفة ما كنتش اعرف انه في حد هنا
يوسف : انتي مين
اسراء بخوف وتوتر .. اسمي اسراء اشتغلت هنا من يومين عجبني الفستان انا أسفة
كان يتفحص عينيها التي تلمع بلون العسل .. ليه التوتر ده كله
ممكن تاخدي الفستان عادي مافيش مشكلة اهدي بس
تفرك يديها بخوف ثم قالت.. انا حمشي عن اذنك انا مشيت سلام
وركضت نحو الخارج تاركة وراءها شخصا لا يستطيع
السيطرة على نفسه
وصلت بيتها وكانت حزينة جدا انها لم تره اليوم ابدا تفكر كثيرا بأن يكون تعب من ملاحقتها وانه استسلم
يحاول تكملة عمله ليهمس بابتسامه .. يا بنت الايه يا اسراء تجنني ايه ده
عاد الى بيته على أمل النوم لكن عينيه لم تستطع
ذهب للسهر في احد النوادي الليلية لكنه لم يستطع السهر هناك فلم يرى أجمل منها
ذهب بسيارته يدور بالشوارع ولا يعلم ماذا حل به لكن الصدفة كانت أغرب حينما وقف امام البحر يستنشقه ليلمحها تجلس على احد البنشات ليحدق بعينيه بسعادة شديدة وهمس يا محاسن الصدف ده انا مستني بكرة كنت بفارغ الصبر
مشى ناحيتها يتأملها ليقف امامها ويقول بابتسامه … ده انا حظي حلو بقى
اسراء بتوتر وابتسامه.. استاذ يوسف ازيك
جلس بجوارها بعيدا قليلا ثم قال و هو ينظر للبحر … كويس اوي او بقيت كويس اوي .. انتي متعودة تجي هنا يعني ولا ايه
كانت تفرك يديها متوترة أصبحت تخاف من كل شئ جلسا يتكلما سويا كان لطيفا جدا لم يتعدى حدوده كان سعيدا جدا لا يعلم السبب
وفي مكان ما شخص حالته النفسية تزداد سوءا يتمنى لو يعود ولن يغادر حض.نها
الخوف من كل شئ
انا تعبت قالها سامر و هو يبكي بشوق لها كان حياته اقتصرت عليها
نظرت له طويلا ثم همست … لازم تفضل تحاول انا متأكدة انها لسة بتحبك صعب حبكوا ينتهي بالسرعة دي
رد بخوف .. مش مطمن مش عارف ليه
ربتت على كتفه بهدوء وقالت بمواساة .. روحلها حاول مرة ومرتين وعشرة لآخر نفس اللي بحب بيعمل كل حاجة عشان اللي بحبه انت غلطت عارف يا سامر لو مكانها وبحبك قد الحب اللي هي بتحبهولك مليون مرة وض.حيت فيا اول مرة عمري ما حرجعلك ما بالك اما تض.حي تاني ما تقولش اخويا وابويا ايا كان السبب
سامر بدموع : ندمت والله العظيم ندمت
سرح طويلا يفكر بطريقة يعيدها اليه ولن يتركها مهما حدث ن قلبه كان يخبره بان يسرع قبل ان تكون لغيره
مجرد الفكرة كانت ستق.تله
في الشركة تحاول اشغال نفسها بای شئ حتى لا تفکر به وبسبب عدم ظهوره منذ فترة وتحاول منع نفسها الذهاب
للاطمئنان عليه
وصل الشركة على أحر من الجمر لرؤيتها رتب نفسه امام المرآة وعدل ملابسه لا يحب لبس البدل لكن لبسه جميل جدا وهو في شدة الوسامة
ذهب ناحيتها بابتسامه واسعة وسعادة شديدة لا يعلم
سببها
لمحته من بعيد اخفضت عينيها و همست ابتدينا يعني اسبلك الشركة ايه الهم ده
يوسف بهدوء .. صباح الخير ازيك
بتوتر وضيق حاولت اخفاءه .. كويسة الحمد لله
نظر لها قليلا وللمعة عينيها التي اذابت من قبله بها وهمس … فطرتي
اسراء بصدمة :نعم
يوسف .. قصدي انا جعان ينفع نقطر سوا
نظرت حولها رأت الجميع ينظر لها شعرت بضيق شدید دمعت
عينيها وقالت .. استاذ يوسف انت شايف الكل باصصلي ازاي يعني ينفع الفكرة اللي حياخدوها عني
نظر حوله وحاول اصلاح ما فعل لا يدري ما سبب ما يمر به … احم انا اسف مش قصدي حاجة بس انا اسف اعتبريني ما قولتش حاجة
ذهب ناحية مكتبه وهو متوتر جدا ووجهه شديد الاحمرار من غبا.ءه وخجله
رفع شعره و همس .. غي ايه اللي انا بعمله ده
ایناس صديقة اسراء .. ايه يا بنت الايه دوبتي الراجل
بيومين
نظرت لها بتأفف و همست .. ياريت تحلي عني انتي واياه خودي
ايناس بهيام .. يااااريت انتي مش شايفاه مز ازاي يجنن ده يتاكل ده لو طلب ياخدني شقة مفروشة حاروح وانتي رفضتي تفطري معه اما انك فقرية صحيح خليكي بالهم اللي اسمه سامر
نظرت لها بدموع وقالت باشتياق .. وحشني وحشني اوي ..
ايناس بنفاذ صبر اض.ربك يعني ولا اعمل ايه شويا مش .. طايقاه ومش عايزاه وشوية وحشني شوفي مستقبلك يمكن تلاقي اللي ينسيكي جربي
اسراء .. يعني اعمل ايه
ايناس بخبث .. بصي هو حسيته زعل عشان كسفتي وكدة خودي ساندوتشات حلوة كدة وادخلي فيها من الباب التاني عشان الموظفين واعطي سكة عفكرة هو محترم جدا بقالي سنتين بشتغل هنا عمروش عاكس وحدة نظرت لها بتردد لكنها فكرت بالمحاولة ربما تنساه كانت تعرف انه مستحيل لكن ربما ستنت.قم منه بعلاقة مع غيره ذهبت الى كافتيريا قريبة واشترت بعض السندوتشات وكوبين من الشاي ومشت ناحية المكتب من الباب الخلفي بعيدا عن الموظفين دقت الباب ليرد بضيق .. ادخل
فتحت الباب ودخلت وصينية الطعام في يده رفع عينيه ينظر ليرتعش جسده وينتفض قلبه بلذة شديدة عندما انت بالطعام ووجهها احمر كالد.م من شدة خجلها وهمست بصوت مبحوح … انا اسفة على …
ليقاطعها بسعادة .. لا لا اسف ايه انتي جميلة اوي يا
اسراء
شعرت انها ستهرب من خجلها ليعدل في كلامه .. قصدي انه فيكي حاجة مختلفة تخلي الواحد عايز يفضل يتكلم
وياكي.
فركت يدها وقالت بخجل .. ان فضلت تتكلم كدة حمشي
مشى بيده على شعره و قال بابتسامه .. خلاص اسف يلا ناكل واقع من الجوع اصل اللي يشوفك تتفتح نفسه
نظرت له يضيق و قالت .. برضو
ضحك بشدة على هيئتها واكمل .. خلاص حاكل وانا
ساکت
نظرت له وهو سعيد بتناول الطعام برفقتها لتعود في الزمن ايام الجامعة قبل أن يعترف لها بحبه
فلاش با ااك
كان جالس في كافتيريا الجامعة يدرس بجد جلست امامه على احد الطاولات لم ينتبه لها همست لنفسها .. ايه الغلاسة دي
لتأخذ صينية طعامها وتذهب الى طاولته و قالت بخجل … ينفع أأقعد
رفع رأسه ينظر لها ليبتسم بسعادة حين رؤيتها كانت تغير
مزاجه بثانية ليهمس بترحاب .. تنوري تفضلي
جلست امامه لم ينتبه لنفسه وهو ينظر لها دون ان يرمش
التخفض عينيها بخجل وتهمس .. احم بتبصلي كدة ليه
انتبه لنفسه ليرد بتوتر .. اسف سرحت .. تصدقي جوعت مدت له احد السنندوتشات ليمسكه ويتعمد مسك يديها كادت تذوب خجلا
باااك
هياااا قالها وهو يلوح بيده أمامها عندما سرحت طويلا
انتبهت له وقالت بخجل .. اسفة
يوسف .. سرحتي بايه
وقبل ان تجيب اتتها رسالة ان طفلها سخن جدا ومع جدته في أحد المستشفيات لتشهق بخوف عمرر وركضت للخارج ركض خلفها يحاول ايقافها لكنه ركب سيارته ووقف أمامها ودون تفكير ركبت معه وقالت وهي تبكي بسرعة روح مستشفى الرحمة بسرعة
وصلت المستشفى ركضت للداخل وهو خلفها لا يفهم شئ حتى دخلت احد الغرف تحت.ضن طفلا وتق.بله وهي تبكي كان يقنع نفسه انه اخاها
الام . الحمد لله بقى احسن قولتلك من الليلة نروح فيه ما سمعتيش كلامي
اسراء وهي تبكي .. الحمد لله الحمد لله يا حببيي
عمر بصوت طفولي .. ماما لا عيطي
لينظر لها بصدمة وحزن بان على وجهه لا يدري متى تعلق بها ليهمس بحسرة .. ماما
انتبهت له اسراء لترد بخجل .. متشكرة جدا اه ابني
أنتبهت الام لذاك الشاب الجميل لتقول بتلقائية .. ايوة ابنها من طليقها
لا يدري لماذا تنفس بارتياح تنفس الصعداء مشى ناحيته وبدا
باضحاكه وتقب.يله وحمله للخروج ذهب به الى احد محلات الألعاب واشترى له اكثر من لعبة جميلة جدا كانت لا تدري ماذا تفعل
اوصل والدتها للبيت وعادت هيا للعمل تفكيرها توقف هل
تستقيل لا تريد استغلاله
لمحها يوسف تريد الذهاب ليسبقها ناحية الباب
خرجت من الشركة تحاول الذهاب دون ان يوصلها كانت
تسمعه ينادي باسمها
لتبتسم بسعادة شديدة حين لمحت حبها الاول والاخير يقف بانتظارها تظاهرت بانها لم تراه وما ان اقترب منها يوسف
حتى تظاهرت بان قدمها التوت ليمسكها يوسف الذي شعر بانتفاض جس.ده حينما امسكها نظر داخل بحور العسل ليشعر بانه غرق بهم
يوسف بصوت خافت .. انتي كويسة
كم شعر برغبة شديدة لتقب.يلها
لترد باصطتناع الالم .. رجلي بتوجعني اوي
ذهب بسرعة يحضر سيارته وهو يهمس | لحظة حجيب السيارة اوصلك
كان ينتظر خروجها من الباب حتى لمحها سعادة لا توصف كم اشتاقها ليطفئ ابتسامته حين رؤية احد يمسك بها و تصعد برفقته بسيارته
يتبع..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية تزوجت حبيبة اخي 2)