روايات

رواية مخادعة في قبضة النمر الفصل التاسع 9 بقلم أسيل باسم

رواية مخادعة في قبضة النمر الفصل التاسع 9 بقلم أسيل باسم

رواية مخادعة في قبضة النمر البارت التاسع

رواية مخادعة في قبضة النمر الجزء التاسع

رواية مخادعة في قبضة النمر
رواية مخادعة في قبضة النمر

رواية مخادعة في قبضة النمر الحلقة التاسعة

بارك الله عليكما وجمع بينكما في الخير
نزلت هذه الكلمة على قلبهاا مثل الرعد يصعق قلبهاا ويدميهاا والدموع تحجرت في مقلتيهااا..
وقف ايهااب يراافق المااذون للخارج نظر لهاا شهاب بألم
يااراا بجمود ” انااا عايزة ااخرج من هنااا
شهاااب ” هروح ااكلم الدكتور
خرج شهااب بصلهاا مرااد بغضب ” وعملتي ال اانتي عاايزة اناا لدلوقتي مش مصدق ااني سلمتك اياااه باايدي
ياراا ” ده كله عشااان مالك ي اابيه
احضتنهاا بقوة وهو يربت على ضهرهاا بحنااااان .
ابتسم شهااااب بين دموعه وهو يتوعد انه سيسعدهاااا
اللهم صلى وسلم على سيدنا محمد 🧡🧡🧡
عشق ببكااء ” طمنى عليه ي دكتور الااغمااء ده من اااي
الدكتور ” يظهر اانه عنده انيمياااا
الوااضح اانه اكله ضعيف ومش بينااام كويس
عشق ببكاء ” طب هيكون كويس مش كده طمنى عليه اارجوك

 

الدكتور بشفقة على حالها ” مع العلاااج هيبقى كويس
اهتمي بصحته اااكثر ي مداام بااين عليه بيحبك اااوي عن ااذنك
قبلة جبينه بحب وهي تبكي قااطع كل هذاا رنين هاااتفهاا
ردت على ايهاااب بتوتر ” ايواا ي ااابيه
ااناا اناااا في البيت انتظرتك كتير اااوي وانت مجتش فروحت
طب توصل بالسلامة
اغلقت هااتفها وهي تنظر لحبيبها ودموعهاا تسبقهاا
قبلته على شفتيه بخفة ” ورب الكعبة بحبك ومهمااا تعمل فيااا هفضل ااعشقك طول عمري
وخرجت مسرعة كي لاااتنهاار وتضعف ااماااامه
ااستيقظ حينمااا سمع صووت البااب يغلق وهو يبكي بصمت
ثواااني وسمع صوت فتح الباااب رفع رااسه بلهفة على اامل اان تكون هي لكن خيبة ظنه عندما دخل ايهااب
ايهااب بجمود. ” حمدلله على السلامه
اادم وهو يمسح دموعه ” مكنش ليه لزمة تتصل ليهااا واانت عاارف انهااا عندي دلوقتي بتكون خااائف ااوي
ايهاااب ” م ااانت السبب

 

اااختى الصغيرة ال بعمرها مكنتش بتعرف بتكذب علياا بحرف من وقت م وقعت بحبك اتعلمت تكذب على اخوهاا
اادم ” انا وعدتك ااني اابعد عنهااا ومش هتشوفني تاااني
و هحاااول ااخرجهااا من قلبي وللابد
ايهاااب ” بس هي بتحبك
ادم بقهر ” لو الوقت مش نساهاا حبناا انااا ال هنسيهااا وهتندم انهااا في يوم حبت واااحد ذي
ايهااب لنفسه. ” لنشوف هتستحمل لاامتي ي صاااحبي
لاااحول ولا قوة االا بالله العلي العظيم 💜💜
بعد ووقت رجع شهاااب وايهاااب لياراا ومراااد اتفاجاءوا بميراا بتبصلهم بحقد
ياراا بجمود ” انااا جاااهزة
ميراا ” لو سمحتي ارجعي فكرة مرة تانية ي حبيبتي هتعيش ازاااي مع ااال
ياراا ” شهااب بقى جوزي ي ميرااا
والكلام في الحصل مش هيفيد لا هيقدم ولا هيااخر الحصل هحصل واانتهى المهم دلوقتي هو مالك وبس
خرجت مع مراااد وشهااب وراهااا فضل ميراا و ايهاااب
قرب عليهاا ايهااب بغضب
بصي ي بنت الناااس لما تجي تتكلم عن اخوياا تتكلمي عنه بااحتراااام فاااهمة

 

ميراا بتحدي ” لا مش فااهمة هتعمل ااي هتغتصبني ذي م عمل م ااختي مثلااا
ايهااب بسخرية ” لو كنت هعملها كنت عملتهاا لمااا كنتي في نص بيتي وااانتي مش في وعيك اناا ال ذيك مبيحزوش مني شعر
فروحي وااالعبي بعيد ي قطة
حااولت لكمه على صدره لكنه مسك معصمها واداره خلف ظهرهاا
ايهااب باستمتااع ” يظهر اانك قطة شقية ااوي ي ميرااا
ميراا وهي تركله على رجله فتركهاا وهو يتااالم
ميراا بشماتة. ” وبخربش كمااان ابقى خذ بالك ي بابا
خرجت وهي تبتسم باانتصاار اماااهو يتوعد لهااا بانهاا سوف تندم واشد ندم
سبحانه وتعالى سبحااان الله
طول الطريق يلاعب اابنه فقط لم يكلف نفسه عنااء النظر اليهاا كااانت تستغرق النظر إليهم وقلبها يولمهاا
وصلت م يسمى بيتهاا الجديد دخلت ورااءه وهو يريهاا البيت وهي تنظر له بعدم اهتمام
دخلت غرفتها تنظر حولهاا باعجااب كان كل شي على ذوقهااا هي
تفاجااءت به يدخل االي الداخل ومعه مااالك
ياراا ” لبراااا

 

شهاااب ” هحط مالك وااخرج
يااراا. ” تاااخذه معااك وتطلع لبراااا
شهاب بعدم تصديق ” انتي اكيد بتهزري
مالك لسااا طفل واناا معرفش اتعامل معااه غير اانه هو هيحتااج يرضع من يوم م خلق واانتي محملتهوش
ياراا ” مش عاارفة اااشيله واارضعه ي شهااب وكله بسببك
قلبي هيوووقف واضمه بس مش قاادرة كل م اشوفه بيضحكلك بتذكر اذااي خذت ضحكتي مني
اناا ااسفة مش هقدر على الاقل دلوقتي مش قاادرة
شهااب ” ياارا مش كده
يارااا ” ااطلع برااا ي شهااب لوسمحت
شهاب بغضب ” ياراا
ياراا بغضب ” بقولك تطلع دلوقتي واالا اناا مش مسئولة عن ال هيحصل يلااا اطلع برااا
شهااب بغضب……

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية مخادعة في قبضة النمر)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *