روايات

رواية عشق الملاذ الفصل الرابع 4 بقلم حور حمدان

رواية عشق الملاذ الفصل الرابع 4 بقلم حور حمدان

رواية عشق الملاذ البارت الرابع

رواية عشق الملاذ الجزء الرابع

رواية عشق الملاذ
رواية عشق الملاذ

رواية عشق الملاذ الحلقة الرابعة

مصطفى اقسم بربي لو جرالها حاجه لاقلب المستشفى عليك
الدكتور بعصبيه… استاذ مصطفى دى حاجه بإيد ربنا مش بإيدي انا عشان حضرتك تهددني
مصطفى بداء يهدا وقال بهدوء وراه بركان من الغضب… طب اقدر اخدها ع البيت امتيي..!
الدكتور…. مش دلوقتي هيا لازم تنحط تحت الملاحظه عشان لو حصل حاجه لقدر الله
قال مصطفى وهوا ماشي… ان شاءلله هاجي اخدها بكرا ومن هنا لبكرا تخلو بالكم منها كويس ومشي ووراه مازن
ركب مصطفى العربيه ومازن جمبه وكان بيسوق بسرعه جنونه
مازن ف باله.. استر ياللي بتستر يارب انا مش عاوز اموت
بعد مرور لحظالت فرمل مصطفى العربيه ووقف وطلع فونه اللي كان بيرن ورد ع الفون
ريتاچ… الو يا ابيه
مصطفى… ياروح ابيه فيه حاجه ماما كويسه
ريتاچ… لا يا ابيه كنت عاوزة اخد اذنك بس اني اخرج مع اصحابي
مصطفى بتفكير…. هبعتلك مازن يوصلك

 

ريتاچ بعصبيه… لا يامصطفي انا مش صغيره هروح لوحدى وقفلت فوشه
بص مصطفى لمازن بإستغراب
مازن بتوتر… بتبص ليا كدا لييي
مصطفى بتسائل… هيا لي ريتاچ بتكرهك اوى كدا
الكلمه وجعت مازن اووى قال وهوا بيحاول مش يبص ع مصطفى… يسطا اختك دى هبله ونا مش بطيقها وهيا كذالك يلا اطلع ع الشركه عشان هناك ليا معاك كلام تاني بخصوص البنت دى
شغل مصطفى العربيه وطلع ع الشركه…
……
في مكان تاني
احمد بيه احنا عرفنا ان مصطفى المنشاوى تقريبا كدا والاكيد بيحب بت وعملت حاد’ثه انهارده واتنقلت ع المستشفى اي رائيك نرحب بيها بس ع طريقتنا

 

احمد…. اممم معاك حق انا كدا كدا فاضي وعاوز ارحب بيها جدا بس انت متاكد انه بيحبها الاول
…. يااحمد بيه كان ملهوف عليها بشكل لا يصدق وقلب المستشفى هناك احنا كنا واقفين زي محضرتك طلبت نراقب الشركه وكدا بس لما شوفنا لهفته عليها طلعنا وراه ع المستشفى
احمدد… تمام نفز بليل
…..
تاني يوم نزل مصطفى ومعاه مازن واتجهو ع المستشفى
وصلو واول مادخل لقيو المستشفى مقلوبه بس تجاهل دل و سال الدكتور عن حالتها دلوقتي
الدكتور بخوف ورعب… دخلت يامصطفي بيه اطمن عليها الصبح مش لقيناها
مصطفى بعصبيه وزعيق وصوته سمع المستشفى كلها…….

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشق الملاذ)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *