روايات

رواية جاسر وحور الفصل السادس عشر 16 بقلم ملك

رواية جاسر وحور الفصل السادس عشر 16 بقلم ملك

رواية جاسر وحور البارت السادس عشر

رواية جاسر وحور الجزء السادس عشر

رواية جاسر وحور الحلقة السادسة عشر

قربها جاسر منه و باسها وسط سكوتها كانوا مغايبين شا لها و حطهاعلى السرير. من غير ما يبعد عنها فك ر وبها- و و و
فاق جاسر على صوت شهقات حور جمبه قال بخوف= فى اى يا حور
دفنت وشها فى المخدة وهى بتدارى جسمها العارى قدامة شدهاا وقربها منه وقال= هو اللى حصلكان غصب عنك أنتي مراتى
حور بقهر= هو دة اللى انت كنت عايزة
جاسر- تقصدى أي دة حقى
حور= امتى بقى هترميني بعدما اخدت حقك
جاسر بهدوء= انتى فكر انى نذل للدرجة دى يعنى بعد اللي حصل بينا اطلقك واضح انك ما تعرفيش مين انا… انا ما قربتشى منك غير لما بقيتي مراتى

قام من جمبها فمنسكت ايدة وقالت بدموع= انا اسفة يا جاسر مكنتش اقصد انا كنت خايفه تسييبني
جاسر ببرود= المرة اللى جاية مش هقرب غير لما تطلبى انتى…
شد ايدة ببرود وراح الحمام أما حور فندمت على اللى قالته وقعدت تبكى بحزن

وقفت حور فى المطبخ من ساعة ماطلع جاسر من الحمام لبس هدومة ومشى حاولت تتكلم معاة بس كان بيرد ردود باردة وهى ما شافتهوش دموعها نزلت ها كانت خايفه يسيبها دخلت لها حليمة علشان تشوف الا كل
– هو ساعة علشان تخلص أى حاجة اطلبها
= كل حاجة جاهزة… هو ينفع أدخل أكل لريهام
حليمة بسخرية= أى الحنية دي ما جاسر حابسبها علشانك
– هو انتى لية بتغلطيني و جاية عليا حتى من غير ما تسمعى انا عملتى أى
حليمة نغضب= علشان أنا أم ومن حقى أختار مرات ابنى وأنت صغيرة على المكان اللى انتى فية انتى اخرك خدامة عندنا لا اكتر ولا أقل
– أمييي
كان جاسر اللي سمع أهانه أمة ليا بصيت ليه بدموع فقالت حليمة= هو أنا قولت أى غلط ما هى
جاسر يغضب= مش أنا اللى أسمع أهانه مراتى و أسكت ودى أخر مرة تكلميها كده هى ليها احترامها لأنها مرات أبنك…… واحترامها من احترامى

طلعت حليمة بضيق أما حور فقربت منه بس هو سابها وطلع برا البيت
وقفت حور قدام أوضة ريهام سمعتها بتكلم نفسها صعبت عليها وراحت المطبخ جابت لها اكل وشرب حاولت تفتح الباب لقيته مقفول
حاولت تفتح الشباك وهي بتبص حواليها علشان جاسر فتح الشباك فسندت الاكل على الشباك ودخلت بسهولة تفاجأت بريهام بتقرب منها و و و و

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية جاسر وحور)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *