روايات

رواية انتقام تمارا الفصل السابع عشر 17 بقلم رنا سعيد

رواية انتقام تمارا الفصل السابع عشر 17 بقلم رنا سعيد

رواية انتقام تمارا البارت السابع عشر

رواية انتقام تمارا الجزء السابع عشر

رواية انتقام تمارا الحلقة السابعة عشر

كارما بصدمه وبتقرب منها
كارما بفرحه:ت تمارا انتي فوقتي الحمدالله يارب
كارما وبتجري تنادي علي الدكتور
الدكتور بيدخل يشوفها
ويكشف عليها
كارما بلفهه:طمني يادكتور هي عامله اي دلوقتي
الدكتور:الحمدالله هي دلوقتي حالتها بقيت مستقره انا اديتها حقنه مهداء ساعه كمان وهتفوق
كارما:تمام
دكتور خرج برا وكارما فضلت قاعده معاها لغيت ماعدا الساعه وتمارا بدءت تفوق وتبص حواليها
بقلمي رنا سعيد
تمارا بتعب:انا فين
كارما ببتسامه:تمارا حبييتي انتي في المستشفي الحمدالله لحقنكي علي اخر لحظه ودكتور عملك عمليه والحمد الله نجحت وبقيتي كويسه بس انا زعلانه منك من اللي عملتي كده عايزه تسبينا وتمشي ياتمارا
تمارا بزعل:انا اسفه
كارما بدموع:وحشتني اوي بجد تلات شهور دول وانتي في غيبوبه عده عليا كانهم سنين كل مااجي ليكي واشوفك كده كنت بموت وكنت بتمنا اكون انا اللي مكانك ياروحي وكنت بيجي
وافضفض و احكي ليك كل حاجه بتحصل معايا
عشان عارفه كويس انك بتكوني سامعني وعلي امل كل يوم انك هتصحي وتخدني في حضنك وتواسيني وتردي عليا
تمارا:بعيد الشر عليكي وانا كنت بالفعل سامعكي ومعاكي ياروحي ديما يا بس انا فضلت نايمه تلات شهور بحالهم
كارما:ايوه ومفيش نوم تاني هنفضل انا وانتي مع بعض صاحيين ليل ونهار نضحك ونهزار احنا والبت خلود
تمارا:خلود عامله اي وحشتني بنت الجز”مه
كارما:الحمدالله
تمارا:مجتش معاكي ليه
كارما:كانت عايزه تيجي معايا بس انا مراضتيش عشان فهد ميشكش في حاجه وكده اسكتي مش البت ساره خليتها تاكل علقه النهارده وكده
تمارا بضحكه:ازي
كارما:انا امبارح حكتيلك اني هخلي بنات تعلمها الادب وكده عشان تحرم تتنمر علي خلق الله تاني وكمان عشان انتقاملك منها
تمارا:اها
كارما:البنات بالفعل بدء تنفذ الخطه النهارده
وبدءت تحكي ليها كل الحصل
تمارا: تستاهل المهم انا نجحت بتقدير اي
كارما:امتياز ياروحي وطلعتي الاوله علي الدفعه كمان الف مبروك ياروحي
تمارا:الحمدالله الله يبارك فيكي
كارما:بس فهد طلع بيحبك بجد عايزكي تشدي حالك وتقومي بقا كده وتخدي حقك من ساره وفهد علي اللي عملوا معاكي ومش عايزكي تضعفي تاني عايزه اشوف تمارا القويه بقا اللي ولا حب ولا اي حاجه في دنيا ممكن تهزها تاني فاهمه
تمارا ببتسامه:حاضر
وهنا الباب خبط
كارما:ادخل
بقلمي رنا سعيد
والباب اتفتح
وتمارا وكارما اتصدموا لما شافوا فهد وقف اقصدهم ووشه باين عليه الغضب
تمارا بشوق:فهد
فهد وقف مصدوم من اللي شايفوا واللي سامعوا وهو وقف برا علي الباب وبيحاول يستوعب اللي بيحصل
فهد بهدوء قبل العاصفه:يعني انتوا استغفلو”تنا وتمارا مش هي تمارا واختها التؤام جاي الترم ده تنتقام لأختها المريضه مني ومن ساره عشان اي عشان تمثيليه سخيفه عملتها عليها
طب راعي انك كنت بين الحيا والموت بدال ماتسامحي بعتها اختك لينا تنتقم مننا ولسه كمان رغم انك عرفتي اني بحبك عايزه تكملي انتقام فيا
وبص لتمارا بااحتقا”ر تصدقي انا كنت بحبك وبحترمك وبعزك اوي لكن من اللحظه دي نزلت من نظري وميشر”فنيش احب واحده زايك ومش عايز اعرفك تاني ولا انتي ولا اختك ولا اي حد يخصك من اساسه
تمارا فجاء قامت ووقفت بتعب
وراحت وقفت قصده وضربته بالقلم بااقص قوه عندها
تمارا بغضب:انت بالذات متكلمش عارف ليه عشان أنت احقر إنسان شوفته في حياتي تعرف اللي انا فيه ده من سببكم انتوا
انا حاولت انتحر من سببكم
فلاش باك
تمارا خلصت الامتحانات وهي خارجه من الجامعه في بنت خبطت فيها و بنات اتلموا
حواليها وفضلوا يتنمروا عليها
:اي ياأم نضاره لبسه نضاره وكمان مش شايفه
تمارا:انتي اللي خبطتي فيا علي فكره مش انا
:وكمان بتردي عليا هجوم عليها يابنات
وفضلوا يضربوها بوحشيه
وتمارا وهي بتضرب شافت ساره وفهد واقفين مع بعض من بعيد وبيضحكوا عليها وساره مره واحد غمزت لبنت وعملت ليها اشاره بايدها بااعجاب ليهم
وتمارا فهمت أنه ساره وفهد هما اللي متفقين مع البنات عشان يضربوها
وناس جم وبعدتوا تمارا عنهم
تمارا مشيت وهي بتعيط
تمارا وصلت الساكن
وخلود شافتها اتخضيت وفضلت تكلم معاها وتمارا حكيت ليها الحصل معاها
وخلود فضلت معاها لغيت ماتمارا ماهديت وفضلوا يضحكوا ويهزروا مع بعض
في المساء
بقلمي رنا سعيد
رساله وصلت علي فون تمارا من ساره
تمارا وفتحتها
مبروك العلقه كنت زاي القمر
وانتي بتضربي وياحراام كنت بتعيطي ياعيني عشان حد يجي ينقظك وفين وفين لما الناس جم وانقظوكي منهم لما بقا وشك شبه الشورجعيه😂😂
بس دي ولا حاجه من
المفاجاه اللي مستنيكي في الصعيد
صورك انتي وفهد بعتها انا وفهد لي اهلك يشوفه بنتهم المحتر”مه كانت مقضي”ه ازي مع فهد طول الترم ياحرام هتنزلي من نظراهم ياعيني🥹🥹يبقا بلغني اهلك عملوا فيكي اي ده إذا كنت عايشه اصلا😂😂 اجازه سعيده يقطه باي
تمارا اول ما خلصت الرساله
لقيت ابوها بيرن عليها
تمارا بخوف: اكيد شاف الصور وبيتصل بيا عشان كده وبهستريا اكيد هيتقلو”ني لما اروح ليهم البلد ومش بعيد بابا بعت ناس دلوقتي تقتلن”ي انا انا لازم امو”ت نفسي انا انا انسانه ضعيفه جدا انا مستحقش اني اعيش وبجنو”ن تمارا انسانه ضعيفه ومش حلو”ها ولازم تمو”ت لازم تمو”ت
وتمارا كانت مشغله فيلم وعينها فجاء جت علي الشاشه وشافت بنت وهي ماسكه سكين”ه وضر”بت السكي”نه في قلبها ونز”فت دم وقعت في الارض وما”تت
تمارا وجتلها فكره قامت جبت ورقه وقلم وبقا بتكتب فيها كلام وهي بتعيط وخلصت وطبقت الورقه وحطتها علي الكومدينو وقلعت الساعه من ايدها وحطتها فوقيها
تمارا و قربت من السكين”ه ومسكتها وهي أيدها بتترعش وبتقول تمارا لازم تمو”ت تمارا انسانه ضعيفه متستحقش أنها تعيش ومره واحده ضر”بتها في قلبها ووووووووو و

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية انتقام تمارا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *