روايات

رواية امنية حياتي الفصل الأول 1 بقلم فاطمة محمد

رواية امنية حياتي الفصل الأول 1 بقلم فاطمة محمد

رواية امنية حياتي البارت الأول

رواية امنية حياتي الجزء الأول

رواية امنية حياتي الحلقة الأولى

احمد انت اتجننت بتتصل ليه تانى انا قولتلك مفيش بينا حاجه
احمد: انتى صحيح فرحك النهارده يا يارا وكمل بزعيق انتى بعد ما استغلتينى روحتى لغيررى…..
مستغلتكش ولا حاجة يا احمد انا قايلالك ان مستحيل يكون بينا حاجة اكتر من الشغل غير كده لا ومتتدخلش فى حياتى تانى علشان مبلغش عليك
أحمد بخبث: مش هتقدرى يا يارا لانك عارفه كويس انا معايا إيه وقبل ما تبلغى هخربلك فرحتك النهاردة
تيتتتتت
قفل السكة فى وشي حسيت بخوف وفى نفس الوقت حاولت اطمن نفسي انه مبقاش عارف حتى مكانى لاننا نقلنا قاطع تفكيرى دخول ماما عليا قالتلي مالك يا بنتى مال وشك اصفر ليه كده قولتلها بتوتر مفيش وغيرت الموضوع وسألتها عن فستان الفرح اللي راحت تجيبه من اخت سيف خطيبى رجعت الابتسامة على وشها وقالتلى سيف ده ابن ناس واخته محترمه اوى يا بنتى لمست خدى وطبطت عليا بحنيتها نفسي اشوفك بالفستان الابيض يا حبيبتي وافرح بيكى حضنتها وانا كاتمة دموعى اول ما خرجت من الاوضة انفجرت فى العياط عارفة ان احمد مجنون ويعملها رغم اني بعدت عن المدينة بس لسه الخوف متملكنى وعارفة انه لما بيهدد فده معناه انه عارف مكانى تجاهلت الافكار ده ولقيت سيف بيرن عليا
الو يا حبيبتي عجبك الفستان ولونه
اتوترت وقولتله ااه عجبنى اوى ولونه جميل يا سيف
سيف استغرب ازاى رغم انى افتكرت هتضايقى من لون الفستان لانه مكانش عجبك لان امى اللي اختارته….
ردت بتوتر
اااصل يعنى انا مكنتش عاوزه ازعلك ولا ازعل ماما يا سيف عادى يا حبيبى
سيف بفرحه ربنا يخليكي ليا يا حبيبتي هقفل معاكى دلوقتي هخلص شغل بسرعة واروح الكوافير يا احلى يارا
ماشي يا سيف هستناك
كان سيف مستغرب من يارا كان قاصد يقولها شغل عشان هتتعصب عليه زى عادتها ويناكشها بس كان حاسس انها خايفة من حاجه بس مركزش وراح يكمل شغله عشان يخلص بسرعه ويروحلها فهى حب حياته💕
قفلت يارا معاه واعدت على السرير تفكر هتعمل إيه وحاولت تتناسي احمد نهائى بس فجأه لقت ازاز الشباك اتكسر اتحدف طوبة عليه صوتت واتصدمت من الد*م اللي عليها ومربوط فيها صورة فكت الخيط وفتحت الصوره لقت صورة ليها ولسيف والد*م على وش سيف ومتخ*رمه رمتها بسرعة واتراجعت برعب حست بالتهديد وان فعلا اليوم مش هيعدى على خير دخلت مامتها عليها لقت الاوضة متبهدلة جريت علي بنتها وسألتها بخوف في ايه يا بنتى اده
ردت عليها بتأتأه م م مماما ااحمد ررجع
الام بصدمة اييه وووو……

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية امنية حياتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *