رواية زواج تحت النظر الفصل الحادي عشر 11 بقلم ندى أحمد
رواية زواج تحت النظر الفصل الحادي عشر 11 بقلم ندى أحمد
رواية زواج تحت النظر البارت الحادي عشر
رواية زواج تحت النظر الجزء الحادي عشر
رواية زواج تحت النظر الحلقة الحادية عشر
رحيم بدأ يقرب من باب الاوضه وشد انتباه كلامهم علي مراته ريم
رحمه.. عملتيها ازي دي خالتي انك تخلي رحيم يشك في ريم
كريمه.. ابني محدش يخده مني وخصوصا البنت دي
مسيطره عليه وهو بيحبها اوي وبتقويه عليا وعاوزاه يستقل
بحياته عني وانا معنديش الكلام دا كل ولادي الصبيان تحت
طوعي فخليته يشك فيها
وبقيت أفهمه انها عاوزه تعمل مشاكل من غير داعي وبيقت أوقع
بينهم وخليتها تنزل عندي وتبات في اوضه اخوه ادهم وهو
معندوش خبر ان مرات اخوه بايته في اوضته وهو داخل مدهول
مانتي عرفاه بيصيع مع أصحابه وبيشرب
ولما دخل اوضته وبيقلع هدومه.. قومت مصوراهم كانت ريم
رايحه في سابع نومه
وهو كان بيبصلها قوي وخوفت يتجنن وهو سكر*ان يتهجم
عليها فوقعت فازه وانا دخله عليه في اوضته..
رحمه ..طب هتستفادي ايه من الحوار دا ياخالتو
كريمه…عارفه ان رحيم معاها ..وبينهم شد فبعتلها الصور علي
تلفونها
رحمه.. كل دا ياخالتي ..
كريمه…. واكتر من دا ياروح خالتك
.ايوه ابني محدش يخده من حضني وقعدت ازن عليه
واشجعه يتجوز عليها طول ماهي قرفاه كده
لغايه ماجي في يوم بسأله عمل اي معاها بقت مراته رسمي ولا
حرماه منها ساعتها وعينه بطق شرار قالي انها مش بنت
وعاوزه ينتقم منها ويقتلها ويشرب من دمها فشجعته ان اللي
يكسر ست ست زيها
رحمه.. الله عليكي ياخالتو
كريمه .. انما انتي حبيبه قلبي وتحت طوعي وتربيتي وعارفه انك
بتموتي في رحيم
رحمه اوي ياخالتو
كان رحيم سامع الكلام دا ورجله مش شيلاه والدنيا لافت بيه
وفتح الباب فجأه عليهم اتخضوا كريمه ورحمه وانتفضوا من
مكانهم
وبص ليهم وقرب من أمه..
رحيم.. ليه ياأمي قصرت معاكي في اي ليه تقضي عليا ليه
تظلمني ليه تخليني أظلم مراتي عشان عاداتكم وتقاليدكم وكل
ده ومكفكيش كمان عاوزه تظلميها و تطعينها في شرفها ليه
انطقي
كريمه … رحيم اهدي اسمعني يابني …
رحيم ..بكل عزمه وقوته اللي قربت تنهار من اللي سمعه وهو
بيصرخ في وش امه انسيني ياأمي انسي ان ليكي ابن اسمه
رحيم وبص لرحمه وقالها
رحيم ..انتي طالق بتلاته
وخرج من الاوضه بسرعه ورزع الباب لدرجه امه قلبها انتفض
وجريت علي الباب بتنده عليه رحيم ..رحيم
في الوقت دا ريم كانت في شقتها قلقانه في حاجه مش فهمها
رحيم و شكله مكنش يطمن وهما عند الدكتور
وفجاءه سمعت زعيق وخناق تحت عند حماتها بس معرفتش
تسمع حاجه بس قلبها مقبوض وخايفه لتكون حماتها بدبرلها
مشكله مع رحيم
كريمه والده رحيم منهاره ورحمه اول ما طلقها رحيم لمت
هدومها ومشيت علي بيت أهلها
وفجاه رن موبيل كريمه وهي بترد علي الموبيل فجأه صرخت
انت بتقول اي والموبيل وقع منها واغمي عليها
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية زواج تحت النظر)