روايات

رواية سجينة القاسم الفصل الأول 1 بقلم روما جمعة

رواية سجينة القاسم الفصل الأول 1 بقلم روما جمعة

رواية سجينة القاسم البارت الأول

رواية سجينة القاسم الجزء الأول

رواية سجينة القاسم الحلقة الأولى

….: “يابت اهمدي مش عارف المك ياخربيتك بصلها بشهوه..:” بموت في القطط المخربشه
بحركه سريعه اعتلاها وثبت اديها لتنين بأيد واحده والايد التانيه بتزيل ملابسها بعنف بص لجسمها بنظرات متفحصه من فوق لتحت وانقض عليها مثل الاسد الذي ينقض علي فريسته
البنت فضلت تُصرخ بضعف وهوا مكمل في الاعتداء عليها ليُرضي غريزته البنت خبطته بضعف
بصلها بغضب : ” شكلك عاوزه تموتي تحت أيدي لينقض عليها مجدداً ليكمل مابداءه بعنف شديد
بعد فتره بسيطه قام من عليها بقرف وسند ضهره علي السرير سحب سيجاره من العلبه الي جمبه واشعلها بخفه زفر دخانها بضييق القي نظره علي الي جانبه بحده لا حول بيها ولا قوه صرخ بصوت عالي
…: ” حساااااااام انت يازفتتت
دخل جري للأوضه وحط عينيه في الارض
بصله بحده وشاور علي الي مغمي عليها جمبه…: ” خد البتاعه دي وارميها في اي نصيبه تاخدها
حسام بحترام..: ” امرك ياقاسم بيه واتحرك يشيل البنت بحزن خفي
قاسم بعصبيه.: ” المره الجايه تجيبو واحده تستحمل مش تفرفر من اولها ومش هعديهاالك انت وزيزي واكمل بعصبيه.” فاااااااهم يحسااام
حسام بحترام..: ” فاهم ياباشا شال البنت واتجه لخارج الغرفه في صمت
قاسم زفر بضييق واتجه لحمام الغرفه ياخد حمام دافئ ليكمل سهرته في مكان اخر بعد فتره بسيطه طلع من الحمام لافف فوطه حوالين خصره وبينشف شعره رمه الفوطه بأهمال علي السرير واتجه لغرفة الملابس وقف قدام الهدوم محتار لحد موقع الاختيار علي قميص اسود وبنطلون بنفس اللون وكوتشي ابيض بعد فتره خلص لبس واتجه للمرأه ابتسم بأعجاب لنفسه وصفف شعره بعنايه ولبس ساعته وحط عطره المفضل وانطلق للخارج
♡•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••♡
وصل لـ ملهي ليلي دخل يكل برود واتجه يقعد علي البار
النادل بترحاب..: ” نورت يقاسم بيه وحطله مشروبه المعتاد
قاسم هزله راسه ببرود ومسك الكاس وقربه علي شفيفه ومردش فضل يحوم بعينيه ببرود علي الموجودين لحد مبتيجي واحده تقف جمبه بتحط ايديها علي صدره بدلع قاسم بصلها بهدوء ومزال ماسك الكاس ومتحركش من مكانه
زيزي بدلع.: ” ايه ياقاسم باشا هيا الليله خلصت بدري انهارده ولا اي مش عواايدك يعني
قاسم ببتسامه بارده..: ” الليله باظت يازيزي واكمل بخبث. “وانتي الي هتيجي تكمليها
زيزي بصتله برعب.:” ب بس ياقاسم باشا ا ا انا انا زنبي ايه
قاسم بصلها ببرود ومسك كاسه ورفعه علي بوق واحد “واكمل”..: ” معرفتيش تختاري صح يازيزي
زيزي بخوف.: ” ياقاسم باشا ا ا انا هبعتلك واحده تكمل معاك الليله
قاسم ببتسامه مُخيفه..: ” انتي الي هتكمليها يازيزي “ومسك شعرها وقربها عليه” واكمل بعصبيه. “مبحبش اعيد كلامي وانتي عارفه
سابها واقفه تبصله بخوف واتجه للخارج بهدوء مميت
النادل كان متابع الحوار من اوله بصلها بخبث وقرب منها وهمسلها بخفوت..:” هتجيلنا متكسحه يازوزه ولا قتيله ميضورش لو طلعتي بشوية كسور وكدمات “واكمل بغمزه. ” هنداويها
زيزي بصتله برعب..:” واكملت في نفسها ” الله يرحمك يازيزي ده اذا طلعت من عنده سليمه
اتجهة زيزي بخطوات بطيئه لخارج الملهي الليلي. ” عربيته كانت واقفه قدام الباب اتجهة زيزي لداخل العربيه بخوف وقعدت جمبه بهدوء
قاسم بص لسواق ببرود وامره يتحرك “وانطلقت العربيه في طريقها الي ڤيلا القـاسـم”
♡•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••♡

يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية سجينة القاسم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *