روايات

رواية التوأم الفصل الثامن 8 بقلم زهرة عمر

رواية التوأم الفصل الثامن 8 بقلم زهرة عمر

رواية التوأم البارت الثامن

رواية التوأم الجزء الثامن

التوأم
التوأم

رواية التوأم الحلقة الثامنة

لم أدخل كنت في غرفتي مع أختي يمكنك أن تسألها قال سامي أنها اخته و يجب أن تدافع عنه سأل صالح غيت بغضب هل أنت من قام بسرقة النقود؟ رد غيت لا أقسم أنني لم أفعل ذلك كان هناك العديد من الأشخاص في المكان ودهب ولد منهم وأخبر غدير عن ذلك دهبت غدير بسرعة وهي تبكي وعندما وصلت عانقت أخيها وبدأت تقول أخي لا يمكنه فعل ذلك أخي لا يمكنه ف ذلك أرجوك صدقني انه لا يسرق كان غيت يحاول تهدئتها وكان يقول أهدي يااختي أنا لم أفعل ذلك سأل صالح بغضب أين كان أخيك خلال فترة الاستراحة أجابت غدير قائلة عاد إلى الغرفة حتا انه كانت شمس هناك وتحدثت معها قرر صالح أن يعطيه فرصة أخيرة قبل أن يرميه في السجن و طلب من غدير أن تذهب وتحضر تلك الفتاة
ذهبت غدير بسرعة الشمس وهي تبكي وبدأت تتوسل إليها أن تساعدها قالت شمس أعلم أن ليس غيت من أخذ النقود قالت غدير ارجوكي يجب عليك مساعدته قبل أن يسجن قالت شمس سوف أساعده ليس من أجلكم ولكن من أجل حبي له لا يمكنني تركه يسجن وذهبت شمس معها وقالت ليس غيت من فعل قال سامي حسنًا نحن سنصدق أنه لم يفعل لأنها قالت ذلك إنها صديقته قالت شمس لسنا أصدقاء إنه يكرهني حتى طلب مني الابتعاد عن أخته ولكن هذا غير مهم و ليس لذلك فقط بل لأنك أنت من قمت بسرقتها لقد أتيت بعد الظهر لا تحدث إلى غيت رأيت سامي يخرج من الغرفة بسرعة وقام بدفن شيء بجانب تلك الحجر خاف سامي وبدأ يقول إنها كاذبة قام الرجل بامسكه من عنقه وقال إن كنت من فعل هذا لن ترى النور الشمس مجددًا قاموا بالحفر في المكان وأخرجوا النقود بدأ سامي يتوسل ويطلب العفو ولكن قام الرجل برميه في صندوق الخلفي للسيارة وأخذه إلى الشرطة قامت غدير بعناق أخيها وهي سعيدة وقالت لقد خفت كثيرًا قال غيت شكرًا يا أختي لولاك لما استطعت النجاة قالت غدير لا تشكرني أنا بل شمس من أنقذتك قاطعهم صالح وقال أعتذر منكم على اتهامي لك ومن أجل ذلك خذ اليوم راحة هيا اذهبوا كانت شمس ستذهب قال غيت شمس اعتذر منك لقد أسأت فهمك قالت غدير قبل قليل بكيتي بسببي والآن أنقذت حياة أخي قامت بعناقها وقالت اعتذر يا صديقتي قالت شمس لقد أخبرتك ولكن غرورك منعك من سماعي قال غيت و اعتذر منك من أجل ذالك لا أعرف مادة اقول لقد أنقذتني
وذهبت شمس ولم ترد على كلام غيت
قالت غدير إنها غاضبة لكنها طيبة القلب وسوف تسامحني بسرعة ثم

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية التوأم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *