روايات

رواية مليكة الأسد الفصل الثامن 8 بقلم إيمي الطيب

رواية مليكة الأسد الفصل الثامن 8 بقلم إيمي الطيب

رواية مليكة الأسد البارت الثامن

رواية مليكة الأسد الجزء الثامن

مليكة الأسد
مليكة الأسد

رواية مليكة الأسد الحلقة الثامنة

“سأختارك دائماً ؛ حتى في الايام التي لا نفهم فيها بعضنا البعض.”
***************
في المستشفى عند مليكه
الكل كان موجود في المستشفى ومحدش رضي يروح
وبالذات بعد الي حصل لمليكه وفجاة لقو الدكاتره. بيجروا علي الاوضه اللي فيها مليكه فسأل اسد الممرضه
اسد بلهفه وقلق: هو في ايه
الممرضه وهي بتجري علي الاوضه: المريضه نبضها بيقف
الكل واقف قلقان وخايف بس شخص واحد الي هيموت من الخوف وطبعا كلنا عرفينه انه هو الاسد
والد مليكه كان ملاحظ قلق اسد وعرف ان كلام مها والدة مليكة صح وافتكر كلامها
فلاش باااااك
والد مليكه: مش انا كده عملت الصح
والدة مليكة: صح لأن اسد من صغره وهو بيعشق مليكة
فاكر زمان لما كنا بنزعقلها كانت اول ما تقبلو تشتكيلو مننا وكان يجي ويقول: محدش يزعل صغيرتي تاني والي هيزعلها انا مش هسيبو
صدقني اسد مش هيستغني عن مليكة
باااااك
فاق عبدالله والد مليكة من تفكيره علي صوت الدكتور وهو طالع
ياسين والد اسد: طمنا يا دكتور
الدكتور:””””””””’
******************** بقلم ايمي الطيب
عند البوص
كان بيتكلم مع نفس البنت
البوص بخبث: بقولك ايه يا سوزي انتي لازم تروحي لأسد المستشفى
( مفاجأه البنت تبقي سوزي خطيبة اسد) نرجع للروايه
سوزي بخبث: ليه يا حبيبي
البوص: عشان تقربي من اسد قدام مليكه. مليكه لازم تكره اسد
سوزي بخبث لكي تكتم غيظها: انا مش عارفه انتو عجبكو فيها ايه عشان تتخنقو عليها كده
البوص بغضب خفيف: ملكيش دعوه يا سوزي انتي تنفذي وبس
سوزي ببتسامة غيظ: ماشي يحبيبي
******************** بقلم ايمي الطيب
عند مليكه
الدكتور ببتسامه: حمد لله على السلامة المريضه فاقت وهننقلها اوضه عاديه
والد والده مليكه بفرحه: بجد الف حمد والف شكر ليك يارب الحمدلله
والد اسد: طب هو احنا ممكن ندخلها يا دكتور
الدكتور بعمليه: اكيد بس لما ينقلوها اوضه عاديه
وفعلا نقلوها اوضه عاديه وكل العيله دخلتلها
والد والدة مليكه جريو عليها وقعدو يحضنوها ويبوسو فيها
معتز بمرح لكي يخفف من الاجواء: ايه يا حجه ايه حاج انا كده اغير
والدة مليكة: بس يلا
مليكة وهي في حضن مامتها راحت مطلعه لسانها لمعتز
معتز بدهشه مصطنعه: شوفي البت انتي مش المفروض لسه فايقه يعني تبطلي تغظيني لا بس. ازاي الي في داء مبيبطلوش
مليكة بحزن طفولي خلي شكلها بقا كيوت خالص: يعني انت مش بتبقي مبسوط لما بغيظك
معتز وهو بيقرب منها وبيحضنها: اكيد طبعاً ببقا مبسوط واكمل وهو ب: يب: وس دماغها كده تخوفيني عليكي يا ميكي
مليكة بغيظ: قولتلك ميت مره متقوليش ميكي وبعدين قالت بمرح اعيش وخوفك يا ميزو
معتز بضحك: قلب ميزو انتي
وطبعا كان في شخص هيفرقع من الغيظ
مازن ببتسامه: حمد الله على السلامة يامليكة
مليكة ببتسامه: الله يسلمك مستر مازن
مازن: مستر ايه بقا قولي مازن علي طول
مليكة: اوك يا
مازن:يا ايه
مليكه ببتسامه: مازن
مازن: طب انا هروح اجيب حاجه نشربها
****************** بقلم ايمي الطيب
خارج غرفة مليكه
مازن لما لاحظ ان اخوه ببطلع شرار من عينه قرر انو يهرب فقال ان هيروح يجيب حاجه يشربوها
بس وهو ماشي خبط في حد
مازن بعصبيه خفيفه: مش تخلي بالك
البنت بمرح: بغض النظر ان المفروض انت الي تاخد بالك بس حقك عليا ياهندسه ثم نظرت لوشه فقالت بصدمه: انت
مازن بصدمه انتي
البنت بمرحها وجنونها المعتاد؛ لا مش انا دا خيالي الي سبقني انا لسه جايه في الطريق
مازن بضحك علي جنونها: ههههههه دا انتي مشكله انا مازن وانتي
البنت بجدية: مش معني اني هزرت معاك يبقي اقولك علي اسمي عن اذنك وسبته ومشيت
مازن: وربنا مجنونه بس عسل
وراح يجيب قهوه وعصير
********************** بقلم ايمي الطيب
عند مليكة
كانو قاعدين بيهزرو وبيضحكو مع مليكه وفجاة دخلت الممرضه اللي انقذت مليكه
الممرضه: احم حمد لله على سلامت بس سكتت فجاة وقالت: مليكه
مليكه بصدمه: ساره
وراح حضنو بعض جدااا
معتز بصدمه: انتو تعرفوا بعض
مليكه: اكيد نعرف بعض دي ساره صدقتي من ايام الثانوي
ساره: وحشاني جدا انا مكنتش مصدقه لما شفتك يومها قلت ممكن تشابه في الشكل حمد الله علي سلامتك يقلبي
وبعدها حطتلها الادويه في المحلول وادتها بقيت الادويه بس قبل ما ساره تطلع فجاة حد قال: خيااااا: اانه
مليكه وساره: ساندي
ساندي: بقا ياوا: ط: يه اعرف من خالتو امبارح ان بقالك شهر في المستشفى
مليكة بمرح: طب راعي ان في ناس موجوده برستيجي
ساره بضحك: بزمتك ساندي فض: ي: حه ينفع تسكت
ساندي بضحك: ساره ولاعه وحشاني والله
ساره بضحك: هههههه وانتي كمان ياروحي
مليكه بقرف مصطنع: بقا انا مصاحبه فضيحه ولاعه
جت: كم ني: له صحاب تع: ر
ساندي وساره: بس يا شعله
بصت مليكه ليهم شويه وبعدين ضحكو التلاته في وقت واحد
مازن جه وعرف ان معذبة قلبه وفؤاده تبقي بنت خالة مليكة وكمان عرف ان اسمها ساندي
وطبعا اسد اقنع عيلته وعيلة مليكه انهم يروحو بعد مناهده طويله طالت لنص ساعه
ملحوظه (عشان ممكن تقولو والدة وجد وجدة اسد مظهروش غير في اول بارت ومظهروش تاني هما هيظهرو البارتات الجاية بس هما حاليا بيحجو وهيظهروا البارت الجاي) نرجع للروايه
****************** بقلم ايمي الطيب
جه الليل وكان اسد قاعد قدام الاوضه لكن فجأه قام ودخل اوضة مليكه عشان يطمن عليها
قرب من السرير الي مليكه نايمه عليه وقال
اسد بهمس ولكن مسموع: خوفتيني عليكي صغيرتي
مليكه مره واحده فتحت عنيها وقالت
مليكه بصدمه: انت مش فاقد الذاكره
(طبعاً الكل بيقول مليكه عرفت ازاي ان اسد فاقد الذاكره مع ان اليوم الي مليكه سافرت فيه اسد عمل الحادثه
مليكه عرفت عن طريق مازن لانها كانت بتابع اخبار اسد بس جت فتره وانقطع بين مازن ومليكة الاتصال ومتكلموش لحد ما مليكه قدمت في شركه اسد) نرجع للروايه
اسد:””””’
************** بقلم ايمي الطيب
عند البوص كان بيكلم سوزي في التلفون
البوص: بكره تبقي تروحي لأسد ومتنسيش تقربي منه لحد ما مليكه تكره
سوزي: حاضر يا ر
ولكن فاطعها وهو بيقول: انتي اتجننتي انتي نسيتي ان مينغعش تقولي اسمي
سوزي بخبث وخوف: اااه سوري ياروحي
البوص قفل السكه في وش سوزي
وقال نهايتك قربت يابن الغرباوي ومليكه هتبقي ليا لوحدي
بوم بوم بوم انتهي البارت
يتري اسد هيقول ايه
ومليكه هتعمل ايه
ويتري البوص هينجح في الي هو عايزه ولا اسد هيبقي ليه بالمرصاد
هنعرف المره الجايه
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية مليكة الأسد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *