روايات

رواية انا والوحش الفصل السادس 6 بقلم علاوي لقاء

رواية انا والوحش الفصل السادس 6 بقلم علاوي لقاء

رواية انا والوحش البارت السادس

رواية انا والوحش الجزء السادس

انا والوحش
انا والوحش

رواية انا والوحش الحلقة السادسة

كان ادهم نام على السرير عندما خرجت ملاك من الحمام فعد ساعتان من الظرب انهك جسدها حتى كادت ان تنزف الدماء
ملاك.بعد ان ظبطت المنبه حظرتك محتاج حاجه قبل منام. لا تدري تنامي. كان ادهم يفكر في هذه الفتاة ولما تحتمل منه كل هذا الظرب ولا تشتكي
محير امرها لا تصرخ لاتتوسل هادئه جدا حين يظربها لولا ارتجاف جسدها كان ليقول انها لا تتائلم من ظربه لها ظل يفكر حتى غلبه النوم. استمر الوظع هكذا حتى سنه ونصف تعلق الاطفال بملاك بشده حتى صبحواينادوها امي فهي كانت حنونه مبهجه مرحه معهم لاتشتكي منهم وتساعدهم وتنصحهم
يجلس الجميع بعد غداه شهي اعدته ملاك لهم مثل كل يوم كان اليوم عكس باقي اليام يولمها بشده فقد كان ادهم قاسي لدرجه لاتوصف ليله البارحه معها رات سما ورهف يجرون نحوها عرفت انهن سيعانقنها لا لن تحتمل ستصرخ من الالم وتفضح امرها لذا وقفت بسرعه ومنعتهن من العناق. ملاك يالله يبنات على فوق عشان المذاكره. رهف بس احنا عايزين نحظنك ونلعب معاكي. ملاك لامفيش احظان يالله على فوق بسرعه كانت هذه اول مره تعاملهن هكذا لذا حزنت البنات وسط استغراب الجميع نظر لها ادهم بعيون ناريه ونهض بسرعه وهو يصيح ملاك عايزك ليصعد لجناحهم بسرعه اعطت ملاك جودي لسهر وصعدت خلف ادهم وسط خوف الجميع من ردت فعل ادهم. اول دخولها الغرفه وجدت نفسها ارضنا وادهم ينهال عليها بالظرب. هو يصيح لي تعملي كده ازي تسمحي النفسك تزعلي البنات فاكره نفسك مين
حاولت ملاك ازاحت ادهم والوقوف ونجحت بصعوبه وهي تتكا على يديها لنهوظ كان ينظر لها بغضب بحت ملاك بدموع ونهيار لاول مره يراهو بها
ارجوك يادهم كفايه مش قادره والله جسمي مش حاسه في من الوجع انت امبارح ظربتني جامد وحاسه كل حته مني بتصرخ من الوجع اظهرت ذراعها امامه صدمه احس بها تجمد محله حين راى عظم الجروح التي بها فهوا متاكد انها بحاجه الى خياطه هل فعل هذا بها كان يعرف انها تولم وانها تجرح ولكن ليس الى هذا الحد ملاك. ارجوك والله مش قادره حد يلمسني انا شلت جودي بالعافيه لم ينطق ادهم فقد تركها وذهب ظلت مكانها تبكي بقهر لما يحدث معها لاتعرف لما هي ظعيفه امامه تخاف ان يتركها اكثر من ما تخاف ان يظربها
تحس بالامان معه فقط هو حتى صوته يشعرها بالامان لاتعرف ماذا يحدث لها
شهر مر شهر وادهم لم يراه احد كل ماتعرفه انه ذهب في عمل اشتاقت له حد الموت كانت تخذ حمامها قبل ان تنام فساعه الاواحده ليلا لم تحظر معها ثياب لفت نفسها بالمنشفه وخرجت يالهي هل عاد انه يجلس على السرير هل تتخيل وجوده مثل كل ليله

يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية انا والوحش)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *