روايات

رواية عشقت خادمتي الفاتنة الفصل الثاني عشر 12 بقلم عمر يحي

رواية عشقت خادمتي الفاتنة الفصل الثاني عشر 12 بقلم عمر يحي

رواية عشقت خادمتي الفاتنة البارت الثاني عشر

رواية عشقت خادمتي الفاتنة الجزء الثاني عشر

عشقت خادمتي الفاتنة
عشقت خادمتي الفاتنة

رواية عشقت خادمتي الفاتنة الحلقة الثانية عشر

توقفنا البارت اللي فات عندما آخذها للقصر وادخلها غرفته وهي فاقدة للوعي ووقفت رجاء وهدى على رعايتها حتى استفاقت من غيبوبتها …..
وتوقفنا حينما مر عليها اليوم حتىايقظها آسر وعندما وجدت نفسها بغرفته همت بالخروج وركضت نحو غرفتها واختفت عن رؤيته ….. ولم يتقابلا ل ثلاثة أيام سافر هو مبتعدا عنها وهي حجبت نفسها عن رؤيته ….. لكن بداخلها اشتاقت لرؤيته ومعاملته الخاصة لها …..
وتوقفنا أيضأ عند عودته من غيابه وعند حديثه مع رجاء رئيسة الخدم وهي تحكي له كيف خرجت سما من القصر ….. وهي تظن أن السائق الذي اخذها من امام القصر هو من أرسله …. فجن جنون آسر من صدمة ما سمع وهول ما قيل له ……
صرخ بها انه ليس من ارسل هذا الشخص ….. وفقد عقله وظل يسأل نفسه من ولماذا يأتي رجلا آخر ويأخذها …. ؟ ؛؛؛؛ فهي لم تؤذي أحدا بتاتا البتة ….. وظل يصرخ ب رجاء وقلب طاولة المطبخ وضرب بيده الباب وهو يتسائل بجنون من فعلها من ولماذا ….. ؟
خرج ونادى رجاله وطلب منهم البحث عنها وايجادها وايجاد من فعل ذلك باي طريقة مهما كان الأمر وهددهم بالقتل ….. وخرجوا فعلا وبحثوا عنها بكل مكان ولكنهم وجدوا الخاطف وهو رجل البحر الذي اعترضها وضربه آسر وليس أحدا آخر .. … ولكنهم لم يجدوها فقد وجدوها قد هربت قبل وصولهم لها …..
فامسكه وظل يضربه كثيرا حتى يدلي بمكانها …. لكنه أدلى عن الغرفة التي كانت بها ….. وكاد أن يقتله لولا رجوع عقله المشوش ….. فذهبوا خلفها بكل الأنحاء والاتجاهات يتقفوا أثرها لكي يجدوها ….. فماذا سيحدث هذا ما سنراه الليلة ان شاء الله …..

 

 

 

 

 

 

وتوقفنا عند ذهابه مع الحقير إلى مكان اختطافها واكتشافه لهروبها من النافذة ففقد الامل مرة أخرى …..
وتوقفنا عند اكتشافه عن طريق مدام رجاء رئيسة الخدم بالقصر ان سما ليست متزوجة وفرحته الشديدة مع حسرته على ضياعها من يده ……
وتوقفنا عند ذهابها للمكوث بغرفة بالايجار وسماعها لمخططات صاحبة الغرفة في ايذائها والمتاجرة بشرفها وسرقتها فهربت ليلا دون أن تشعر ….
وتوقفنا عند ذهابها للقصر خفية لتاخذ أغراضها واوراقها لتهرب ثانية ورؤية صديقتها الخادمة فرحة لها وطلب سما منها ان لا تفشي بمكانها ولكن أفضت الخادمة لمدام رجاء بوجود سما بالقصر وما كان من مدام رجاء إلا واسرعت بإبلاغ السيد أسر بوجودها ……
_ _
◇■□●○◇■□●○◇■□●○
ماذا سيحدث بعد هذا هو ما سنعرفه الليلة ……
#فهيا_بنا : –
لم تعر للنافاذة اهتماما …..لتجرب الباب إذا فتح ….. تمشت ببطئ لتفتحه وهي ترسم ابتسامة انتصار علی وجهها وكأنها فازت بجائزة لتبتعد بسرعة وهي تركض بسرعة ….. فشعرت كأن الوقت مر ببطئ وهي تركض باتجاه الباب الرئيسي ….. لتجده أمامها وعلی وجهه غضب لم تره من قبل ولا تتمنی رؤيته مجددا ….. لأنه كان في حالة هيجان وكأنه سيأكلها حية ….. ينظر لها وكل عضلات وجهه تتحرك من شدة الغضب …..
___ولماذا تهربين ….. ؟
قالها وعينيه تطلق شرارات غضب واضحة ….. يحاول التحكم في غضبه كي لا يتهور معها …..
وقفت بكل ثقة لتسمر عينيها باتجاه عينيه لتجيب بثقة لم تعهدها هي في نفسها …..
___تسألني لماذا أريد الهرب ….. ولما برأيك ….. ؟

 

 

 

 

 

رفعت عينيها ولم تخفها عينيه الغاضبتين لتردف …..
لا أريد أن تكون هذه حياتي ….. لا أريد ذلك ….. تلك ليست مخططاتي ….. أنا أريد العيش وتحقيق أهدافي ….. لا أن أكون مجرد نزوة أو وسيلة تحقيق شهوات …..
لم يتمااك نفسه ليصفعها بقوة افقدت توازنها ….. وكأن كلماتها تخطت حدود منطقه ….. نظر لعينيها مطولا وهو يدرس تقاسيم وجهها ويحفظه في قلبه ….. رفع إصبعه ليمسك بالخد الذي ضربه وهو يهمس بأسی وكأن الغضب والحزن اجتمعو به …..
لا أسمح لكي بوصف مشاعري بتلك الطريقة الدنيئة ….. ولا أسمح لكي بالتقليل من شأن نفسك بالمرة ….. وإن كنتي تتصورين حبي بشع لتلك الدرجة ….. فيمكنك الإحتفاظ بأفكارك القاتلة تلك لنفسك فقط ….. لا تغضبيني بألفاظك هذه ثانية لأني لن أسمح لك ……
اقترب أكثر وهو يشعر بدموعها تنهمر علی خدها ….. وأخد يمرر إصبعه علی خدها وهو يؤكد عليها …..
لست وسيلة شهوات ….. أو أي من تلك الكلمات التي استحقيتي عليها هذه الصفعة فأنا لست نادم ….. فقط كوني بخير لأجلي ولن أتركك بهذه السهولة ياحبيبتي ….
أمسك يدها كالطفلة ولكن بقبضة قوية جعلت يدها تختفي بين كفه ….. غمز لحارسان أمام الباب الأمامي ليومئا برأسيهما بالموافقة عالابتعاد من أمامه …..
_ _
◇■□●○◇■□●○◇■□●○

 

 

 

 

 

 

ابتعد الحارسان عن الباب وهي تركض خلفه بفعل جره لها ….. والمضحك أكثر في الأمر أنه يتمشی بشكل عادي وهي التي تركض تماشيا مع خطواته الكبيرة التي تعبر عن مدی غضبه …..
فجأة شعرت بنفسها ستقع بفعل توقفه المفاجئ ….. لكنها لم تقع لتجد يديه القويتين تحتضنانها وجعلها تستقيم ليبتعد عنها ويأمرها بغضب وهو ينظر لوجهها وعينيعل وشفتيها ….. كل مايفكر فيه هو إسكات عقله وتقبيلها بجنووون …..
ثم صرخ بها إذهبي لغرفتك …… حاالا يا سما …..
اما هي فلم تتحرك بل ظلت واقفة وهي تحملق فيه? وكأنها لا تصدق مجری الأمور ….. لتسمع لعاصفة زلزلتها ….. فصرخ …..
إذهبي ياسما وإلا والله سأقبلك ولن ينتهي المطاف علی خير ….. إذهبي حاااالا …..
فركضت على إثر صرخته كالمجنونة تحت أنظاره لتذهب لغرفتها وهي تلهث ….. فألقت نفسها علی السرير لتفتح عينيها كعادتها وهي تفكر …..
فظلت تفكر و تحدث نفسها
ماذا يريد مني هذا ….. هل حقا يحبني بصدق ….. ياإلهي السيد آسر أيحبني أنا ….. ولما سيحبني ….. إنه مختلف قليلا فهو معروف بعصبيته وبعجرفته لما يعاملني برقة هكذا ….. ياإلهي سينفجر عقلي ….. أريد النوم …..
وبالفعل نامت ….. ولكن بالأعلی لم يستطع آسر النوم ….. الذي ظل يضرب يديه بالحائط ويلعن نفسه ألف مرة لضعفه هذا ….. وبآخرالمطاف ألقی نفسه هو الأخر بعد أن وجد حل لمشكلته حتی لو كان حل ثقييل علی قلبه …..
_ _ _
◇■□●○◇■□●○◇■□●○

 

 

 

 

 

مر الليل واتى اليوم التالي واستافقت في الصباح وهي تتسائل عن ماذا ستفعل من الأن فصاعدا ….. وكيف ستتعامل وستعامل من بالقصر ….. ؟
لم تنهض بعد فأخفت وجهها بالوسادة وهي متكورة بفراشها ….. لكنها سرعان ما انتبهت لتسمع طرقات خفيفة بباب غرفتها ….. توقعت أن تكون هدى او فرحة أصدقائها لتنهض بسرعة لتفتح الباب وتصدم بوجه أسر نصف نائم أمامها ليبتسم وهو يتمعن النظر بها لتسمع صوته حنونا …… صباح الخير يا☺️ ….
أما هي فلم تجبه ….. وظلت تنظر له كالبلهاء لا تعرف بما تجيب ….. ليردف قائلا وهو يبتعد .عنها …. أنتي صديقتي من الأن ….. وليس لك حق الرفض …..
وبينما هو يبتعد عنها التفت لها ثانية ليغمز وهو يهمس بشفتيه ليفهمها كلامه …… انتي جميلة وفاتنة حقا يا سماااي?☺️ …..
فابتعد لتبتسم هي الأخری ….. وكأنها لم تكن تريد الهرب من القصر أمس …..
قضت يومها بشكل عادي ….. فقد غيرت مدام رجاء وكل الخدم بالمنزل معاملتهم لها ….. وأصبحت فقط مسؤولة عن غرفته ومكتبه و أكله ….. لتجلس طوال اليوم بمكتبه تراجع الكتب وتسترجع ذكريات الدراسة منخفضة الرأس تتمعن النظر بالأسطر كالطفلة وهي مسافرة بأفكارها لتفزع بيد تلمس شعرها لتصرخ ….. ايييه?? …..
اسر
ما بك إنه أنا ….. ؟
فوقفت بسرعة لتهندم نفسها وتجيب بخوف …..
أجل سيدي اجل ….. سامحني لقد تفاجأت …..
ولم تكمل.كلماتها إلا و يقاطعها …..
أنا لست سيدك فلنكن أصدقاء ….. ولكن إحذري مني ….. فانا لن أتساهل معكي بالمرررة …..
فتحت عينيها علی وسعهما? لتضحك بصدق وهي تردد
الخادمة وسيدها أصدقاء ….. كيف ذلك … كيف له أن يكون … كيف ….. ؟!
_ _ _ _
◇■□●○◇■□●○◇■□●○

 

 

 

 

 

 

وما ان أنهت سما كلماتها تلك الا وأمسكها من يدها ليقبلها وهو يجيب بكل ثقة …..
ومن قال لكي أنك خادمة ….. أنتي صديقتي وسأشجعك لتصلي لكل ماتريدين ….. سأشجعك لتكتشفي سما …..
أبعدت يدها لتستدير وهي غاضبة قليلا …..
أنا لا أريد مساعدة من أحد أنا سأدرس بمالي الخاص وأرجوك سيدي لا تجبرني علی ترك هذا العمل فأنا لا أريد منة وشفقة من أحد …..
تحرك فك آسر قليلا ليديرها باتجاهه بقوة وهو يصرح عليها بقوة …..
سمااا … سمااااا ….. لا تستنزفي كل دروس التحكم بالنفس وكل احترامي للنساء لكي لا أخرج آسر الأخر ف والله لم تتعرفي علي بعد …..
اغرورقت عينيها بالدموع قليلا لتتكلم بقليل من البكاء ….. أنت تخيفني ياسيدي ….. لما كل هذا ….. ؟
حينها أمسكها بقوة حتی اوشكت علی الإغماء ….. ليعيد وكأنه لا يهتم بدموعها …..
صرخ بها فلتحترمي حبي ولو لمرة واحدة يا سما ….. فلتحترمي هذا الشخص الذي يعرض مساعدة ودية وليست مادية ….. فلتحترمي شخصا يدعي القوة عاااطفيا ومتحكما برغبة تقتله بلمس محبوبته …… فلتحترمي شخصا قويا يدعي الضعف ولا يعرض عضلاته أمام أرق إنسانة عرفها لكي لا يخيفها …..
ضغط على ذراعيها بقوة مرددا افهمي إني أتغير قليلا عندما لا اصل لمبتغاي ولكن معك تغير هذا الشئ ….. أنتي تغيرينني يا سما ….. أنا أتغير حقا ولاكن ليس كثيرا بصراحة ….. ولا أعرف إلی متی سأتحمل ذلك يا سمااااي …..
_ _ _ _ _
◇■□●○◇■□●○◇■□●○

 

 

 

 

 

 

تركها آسر ليتجه باتجاه الباب وهو علی حافة الإنهيار غضبا فقط غضبا ….. فجاة أوقفه صوتها …..
_____أسفة لم أقصد كل هذا يا سيدي …..
وقف مكانه ليلتفت ببطئ وهو يشملها بنظره ….. تمشی قليلا وجلس علی كرسي المكتب وقد تلاشی غضبه بفعل كلمة واحدة ….. مالم يتوقعه هو قدومها بكل خجل لترفع نفسها و تجلس علی حافة المكتب العالية واصبحت تری رأسه من فوق …..
فتحت يديها لتحتضنه كالطفل بين أحضانها ….. تأوهت بخفة وهي تجمع ذراعيها لتضم رأسه كالأم الحنون ….. ابتمست ابتسامة خفيفة وهي تستنشق رائحة شعره الزكية لتقبل رأسه كما يفعل معها ….. سمعته يهمس بين أحضانها …..
اه يا سما أين كنتي عن حياتي …. أسف لكني أحبك بجنووون أحبك لدرجة تقيد نفسي بأحضانك للأبد …..
أبعد رأسه قليلا ليرفعه لمستوها وهو يهمس بخفوت مغمض العينين بقرب شفتيها …..
أحبك ….. أحبك …أحبك ….. ماذا أفعل لتقتنعي …..أحبك وأعشقك بأقصی درجات العشق …..
أغضمت عينيها هي الأخری لتكون هي المتطوعة هذه المرة أو بالأحری للمرة الأولی ….
لكن رد فعله لم تتوقعه لينهض بسرعة وهو يصرخ عليها قائلا ….. هل هذه شفقة ….. ابتعدي اللعنة عليكي ….. ابتعدي لا أريد شفقة منك ….. ابتعدي عن حياتي انا أطلق سراحك ….. اولم تتعاملي معي كالسجان ….. فلتذهبي الأن حيث تشائين ….. فأنا حقا أحبك ولكن لا أريد أن تذليني بحبك …..
نهضت بسرعة لتتجه للباب ….. لكنه وقف بجانبها يفرك خصلات شعره كالمجنون ….. لا أستطيع ذلك تعالي معي …..
التفتت إليه بكل غضب لتصرخ فيه قائلة …..
أولم تتركني ….. أليس ذالك ماقلته الآن …..
لكنها لم تعرف كيف اقترب ليضغط علی فمها بكل تملك وهتف بغضب ….. آخر مرة سيعلو صوتك علي ….. هل فهمتي ياسماااي ….. ؟؟؟
_ _ _ _ _ _
◇■□●○◇■□●○◇■□●○

 

 

 

 

 

 

حاولت الإبتعاد عنه والتخلص من يده ….. لكنها سرعان ما وجدت نفسها تشعر بقوة هائلة تجذبها لترتمي في أحضان ذاك الغاضب …. وياللمصيبة فذاك الحضن كان أدفئ حضن حظيت به ….. فشعرت بتقل جسدها يرمی علی حضنه لتستكين كالطفل ….
وسرعان ما وجدت نفسها أيضا تشعر به يشد علی حضنها ويقبل قمة رأسها ….. ويديه تلعب بخصلات شعرها لينزل يده ويمسك بعنقها ….. وفجأة توقفت يده وهو يتحسس ملمس عنقها ليزيل بعضا من خصل الشعر ويكشف عن ذاك العنق الأبيض الجميل فلم يتمالك نفسه وهو يبتلع ريقه بصعوبة لتجد شفتيه مكانا فوق بشرة عنقها ….. تنهد بعمق لتشعر بأنفاسه حااارقة تلفح بشرتها وهو يقبل عنقها ثانية …..
والمشكلة لم تمنعه فقد اختلطت عليها المشاعر ….. شعرت بأنه يعطيها معنی لحياتها بقبلاته تلك ….. فهي تعلم أن ذلك غير مناسب ولكنها من داخلها لا تريده أن يتوقف ….. فأخذ يضمها بقوة ويقبل عنقها ….. ويعيد الكرة تلو الكرة وكأنه وجد ملاذه في اعتصار جسدها الجميل بأحضانه وبين يديه ….. ويمرر يديه علی ظهرها ترك لاصابعه العنان أن تسبح في منحنياتها ….. ولكن سرعان ما سمع همسة خائفة منها توقف أرجوك …….

 

 

 

 

 

كان مغمض العينين ليفتحهما وينظر لشفتيه علی عنقها ويديه تمسكها بتملك ورغبة جااامحة تعتريه ….. فأبعد شفتيه ليتأسف لنفسه وانتزع يديه انتزاعا عن ظهرها ليرفع رأسه ويقابل عينيها وهو عازم علی الإعتذار ….. لكن من إن رأی وجهها حتی أغمض عينيه مرة أخری لينطق بنفس كلمة الإعتذار …. لكن لشئ أخر …..
سامحيني ….. اللعنة علی آسر اللعنة …..
فلم تفهم هي كلماته لتشعر فجأة بيديه تحاوطانها لتلتصق به أكثر من أي وقت ….. وبعدها اختفت عن العالم فقد غابت عن الوجود فعليا بفعل قبلة لم تتوقعها منه ….. فقد كانت في اقل من جزء من الثانية ….. انتزعت منه شفتيها لتدخل في قبلة معقدة معه طويلة لم تعلم كم استمرت …..
لقد اكتشفت نفسها بين يديه ….. لم يعر اهتماما لأي شئ …… فليقبلها وليحدث مايحدث ….. لم يبتعد عنها إلا وارتوی قليلا من شوق دام لفترة طويلة للغاية فكم تمالك نفسه كثيرا طيلة الايام والليالي …..
فجأة تكلم وهو يقبلها ليدخل الكلام بفمها حرفيا …..
إن فكرتي بمجرد الإبتعاد عني سأقتلك ي سما ….. وبدأ يأكل شفتيها كالمشتاق ….. ويتذوق من شهد شفتيها وهو يردد أحبك يا سما ❤ ……

يتبع …

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة جميع فصول الرواية اضغط على ( رواية عشقت خادمتي الفاتنة )

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *