Uncategorized

رواية مختطفي الفصل السادس عشر 16 بقلم رحمة محمد

   رواية مختطفي الفصل السادس عشر 16 بقلم رحمة محمد

 رواية مختطفي الفصل السادس عشر 16 بقلم رحمة محمد

 رواية مختطفي الفصل السادس عشر 16 بقلم رحمة محمد

ريحانه بهمس ل نيره
“هو في مصيبه جوه ول اي”
نيره لفت وشها وهي بتحاول تشوف حاجة جوه المكتب “لا معرفش هنعرف هنعرف.
جوه.
مالك كان قعدد بيتامل الموقف ببرود تام وسراج بيراقب ملامح وشها
سراج” لا اي “
رحمه بغضب” انتو مافيا وعاوزني مقولش عليكو انتو مجرمين”
نفخ سراج بضيق” شكل مراتك مش عجبها الوضع”
رحمه بنفعال” وضع اي كم مره قتلتو ناس ملهاش زنب كام مره يتمتو أطفال وقتلتو اهلي انتو بلا قلب”
مالك ببرود “معتقدش ان احنا بنقتل حد برئي كل ال عاوزينو حقنا “
تدخل أسد “رحمة اطلعي بره “
لسه هتتكلم ضغط على كلمتو بغضب” رحمة بره”
فعلا خرجت
نيره وريحانه قربو عليها “مش هتكلم “
وسبتهم ومشيت.
طلعت الجناح ومسكت الفون” شكل دا الصح ال هعملو “
” الووو”
” ايوا انا”
“مش فاضيه للرغي انا هعمل ال عاوزو هقتلو”
” خلال اسبوع هيكون اخو رائس المافيا ميت “
قفلت ورمت الفون على السرير بغضب
ف جناح مالك. 
ابتسمت وهي بتراقب برودو ال اول مره تشوفو ديما بتشوف حاجات مختلفه وبتكتشفها ودا بيفرحها ابتسمت وهي بتحرك اديها” كفايه برود يا مالك “
بصلها بترف عينو وابتسم بدون اراده” انتي ف اوضتي وكمان بتتحكمي “
عبس وجهها من كلماتو ال اعتبرتها اهانه “انا همشي” 
ولسه هتمشي مسك اديها معترض “تؤ حلوتي زعلت من ملوكي” 
ابتسمت على الكلمه ال قالها ذي ما بتلقبو 
ضمها ولف ايدو حولينها “تعرفي عايش بضحكتك دي يا حلوتي” 
نيره بحب “قلبي مقبوض عشانك اوي “
طبع قبلة على جبنها” كلو هيكون تمام وهرجعلك يا حلوتي وهنكمل قصت حبنا “
ابتسمت بحب”هستناك انت قولت مش هتتاخر “
مالك” يبنتي دا مشوار صغنن وبعدين مامي خايفه لي” 
حضنتو جامد وهي بطمن قلبها “مالك “
ضمها اكتر كان مصدوم من حركتها اول مره تحضنو او تبدلو حضن ابتسم بحنان “قلبو” 
نيره” بحبك، بحبك اوي يا ملوكي “
بعد عنها وهو بيضحك” يعيون ملوكي انتي “
طبع قبلة على شفتيها وخرج. 
******************
تحت
سراج بملل” كل دا يشباب اتاخرتو” 
أسد بهدؤ “كان لازم انهارده” 
سراج “خايف” 
أسد ببرود “من امتى بخاف” 
ضحك مالك “هنبداء مش هتخلص “
حوريه كانت قعده ومسكه الاب توب وهي بترفع راسها وتتكلم بجديه” خرجو من البيت، لازم نتحرك حالا على خطتنا” 
ابتسم سراج بمرح “دي هتبقى عمليه تحفه “
أسد ببرود” انا بقول نتحرك “
كان فعلا بدؤ يتحركو بس سمعو صوت وقفهم “هاجي معاكو “
ضحك سراج ببرود” انتي عارفه رايحين فين” 
رحمة بجديه “اهو تفجرو بنك تقتلو حد انا هاجي يعني هاجي”
أسد وهو بيقرب منها” خطر عليكي “
ضحكت” اكتر من ال حصلي معتقدش في أسوء هتخدوني “
أسد بجديه “يلا “
سراج بعدم تصديق “هنخدها دي تموت” 
أسد بنظرة مرعبه “انا اقدر احمي مراتي” 
فعلا اتحركو تجاه المكان 
أسد كان ماسك الفون” عز كلو تمام “
عز بهمس” تمام هو قدامي حاليا” 
أسد بص ل رحمه” عارف ان كل دا الصح بس متزعليش فهماني “
رحمه بعدم فهم” لا مش فهمه” 
فجأه سمعو ضرب نار جري أسد لحمي رحمه ولكن كانو بيتلقو النار ف صدر ابوها. 
كان واقف ف نص مول وعز وسراج بيطلقو عليه النار 
رحمه بدأت تصرخ بهستريه من المشهد المخيف دا” باباااااااااااااااا” 
مسكها أسد بتحكم” اهدي “
رحمه بهستريه” بابا انتو بتقتلو بابااااا سيبو كفايه” 
فعلا وقفو ضرب نار بعد ما وقع على الأرض من كتر الرصاص ال خدو وقفت بصدمه وهي بتراقب المشهد المخيف. 
رحمه “بابا” 
اغم عليها من الصدمه. 
سراج ل أسد “يلا المهمه خلصت “
حوريه بستغراب”ملها اول مره تشوف حد بيموت” 
أسد بهمس” اول مره تشوف ابوها بيموت “
عز بعدم فهم “بتقول حاجة” 
أسد بجديه “لا مقولتش يلا” 
فعلا كلهم ركبو العربيه كان اسد ورحمة َعز و مالك ف عربيه وحوريه وسراج ف عربيه. 
مالك “كان لازم تعرفها مكنش ينفع تجبها “
أسد بجديه “ددا ال حصل “
عز”كدا هي حصلها اي” 
 مالك “معتقدش نيره هتسكتلك “
أسد ببرود “اششش” 
فجأه وقفت العربيه بعنف نتيجه ل عربيه تاني وقفت قدامها بقصد نزل منها شويه رجاله 
عز “ملعوب” 
فعلا نزلو كلهم وخلو رحمه ف العربيه 
أسدببرود” خيانه “
الشب” لا مش خاينه طار” 
أسد” مني “
الشب التاني بشخريه” وائيس مافيا مكملش ال ٣٠ من عمرو مهزله” 
أسد ببرود “عندك حق” 
ومسك المسدس وحركه سريعه الرصاص ف نص راسو 
بداء ضرب النار ال كان بهستريه وطريقه مخيفة 
ف العربيه فاقت رحمه وهي مسكه رسها وكل حاجه بتمشي ف عقلها. 
بصت حوليها كان المكان فاضي تماما بس كان في خناقه دمويه قدامها. 
لفت ف المكان يعنيها مكنش موجود غير مجرد سكينه موجوده على التبلو مسكتها. 
وهي دموعها بتنزل مشيت تجاه أسد ال كان طلقات النار فوق راسو. 
كانت مشيه وسط الرصاص 
بصلها مالك بصدمه كانت فقده عقلها او موجوده ف عالم تاني قرب مالك وهو شايف السكينه ف اديها. 
بس أسد لمحها وجري عشان متجيش حاجه فيها وهي مستعده عشان تطعن بيها أسد ال ف مخيلتها انتقام ف ابوها 
ابتسمت بدموع وهي بتحطها ف بطن أسد 
مالك بصراخ “اسددددد” 
كانت الطعنه من حق مالك ووقع 
أسد بصلها بصدمه “رحمه” 
كانت السكينه ف جسم مالك ال اترنغ على الأرض ب استسلام 
يتبع…..
لقراءة الفصل السابع عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية صغيرتي للبيع للكاتبة دينا عبدالحميد

اترك رد

error: Content is protected !!