رواية بالصدفه الفصل الثاني عشر 12 بقلم مورا
رواية بالصدفه الفصل الثاني عشر 12 بقلم مورا
رواية بالصدفه البارت الثاني عشر
رواية بالصدفه الحزء الثاني عشر
رواية بالصدفه الحلقة الثانية عشر
ليلي:بكلمه من بدري ياماما موبايله مقفول
الام؛يلهوي طب حاولي تاني يابنتي شوفي يمكن حاصل معاه حاجه…..يلا انا اروح اشوفهم بره
جربت ليلي تاني
جرس
ليلي:ياااه اخيرا
احمد ببرود؛الو
ليلي ؛اايه يااحمد التاخير ده كلنا مستنينكوا…
احمد:انا مش اجي
ليلي بصدمه؛ايه؟.
احمد؛مفيش نصيب بينا
ليلي؛انت بتقول ايه……
احمد قفل السكه وليلي انهارت من العياط وفضلوا يسكتوا فيها
عمها؛احنا كلاب يعني عشان يحصل الهبل ده
-ماواحده مش متربيه جايبالنا واحد مش محترم
الام؛محدش يتكلم علي بنتي كده فاهمين
-ماتتصليش بينا تاني فاهمه؟
مشيوا اعمامها
الام؛اهدي يابنتي خلاص
ليلي كانت منهاره من العياط
…….
اسيل؛احمد انت كويس
احمد بحزن:كويس
اسيل؛مش عايزاك تزعل يااحمد….انت الف واحده تتمناك….انا سبت عمر ورميت الدبله ف وشه
احمد:انا انام
نام احمد وكان حزين قوي واسيل فضلت تعيط
……..
عدا سنه
……..
يااااه مش عارفه انسا اليوم ده…..من ساعتها وانا قاعده مع ماما ومسافرتش تاني…..الدنيا اتقفلت ف وشي واهلي قاطعونا اكتر من الاول….احساس وحش قوي لما تفضل تحكي لشخص معين قد ايه الناس بتإذيك وف الاخر يإذيك هو اكتر منهم كلهم
الام؛ليلي
ليلي فاقت علي صوت مامتها
الام؛مش اتسافري بقا يابنتي….
ليلي؛لا ياماما…..مش اسافر تاني خلاص
الام؛ياحبيبتي مش عايزاكي توقفي حياتك علي شخص مايستاهلش
ليلي؛انا تعبانه قوي ياماما…….انا خسرت كتير ف حياتي
الام؛هما اللي بيخسروكي ياحبيبتي
……
شريف:احمد….عايزك تباركلي
احمد:في ايه
شريف؛انا اخطب
احمد:الف مبروك ياحبيبي
شريف؛اخطب ساره
احمد حس بحزن شديد
احمد:مبروك يا شريف
شريف؛ليه عملت كده يااحمد….
احمد:شريف ماتفتحش الموضوع ده تاني
مشي احمد
عدا سنه وانا مانستكيش ليله واحده….بس انتي خونتيني وخنتي ثقتي
جات الخطوبه وكلهم اتعزموا
ساره:ليه مش اتحضري ياليلي. .معقول تسيبيني ف يوم زي ده
ليلي بعياط:مش اقدر اشوفوا ياساره لو شفته ممكن انهار انتي ليه مش حاسه بيا
ساره؛بس انا صحبتك اتسيبيني
ليلي:خلاص اشووف
لبست ليلي وراحت الخطوبه وكانت مرعوبه انها تشوف احمد
ليلي واقفه بتبوص علي ساره
حد خبط علي كتفها
بصت ليلي عشان تشوف مين
ليلي؛انت؟؟؟
يتبع..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية بالصدفه)