رواية ما بين الماضي والحاضر الفصل العاشر 10 بقلم جهاد خالد

رواية ما بين الماضي والحاضر الفصل العاشر 10 بقلم جهاد خالد

رواية ما بين الماضي والحاضر البارت العاشر

رواية ما بين الماضي والحاضر الجزء العاشر

رواية ما بين الماضي والحاضر الحلقة العاشرة

محمد و چين. ليلى اااااااااااا
صدمه احتلتهم لما شافوا معتز و عدى دخلين عليهم
عدى بشر و ماسك المسدس و كانت الطلقه ف دراع المجهول
عدى بحقد و شر. طبعا انا كاره أن اقول انك عمى اساسا انت حيوان متنقل و قتلت ابويا و امى و قتلت عمى عز و كل ده ليه علشان شويه فلوس انت أقل بكتير أن اوسخ ايدى فيك
دخل البوليس و ظهر (بطل جديد ف الروايه اسمه رحيم)
رحيم بضحكه خبيثه. مصيرك الموت يا عاطف باشا و على أيدى و بكل غل انت قتلت امى و انا ال هقتلك
عاطف بضحك. امممم امك ال هى مراتى عرفى صح
عدى بصله بصدمه و كذلك رحيم
رحيم المالكي. و حياه ال انت قولتله ل هحرقك و مش هدفنك و اسيبك
عاطف باستهزاء. ههههه عايز تقتل ابوك
رحيم. ابويا
عاطف بضحك. اه هههه ابوك
رحيم و الدم بيغلى ف عروقه. حتى لو ابويا هموتك و ضرب طلقه ف دراعه
عدى ضرب طلقه ف رجله. علشان قتلت ابويا و التانيه ال خدتها علشان قتلت امى
رحيم بغضب. طلقه الخلاص عليا انا يا عدى
عدى بغضب. انا و انت لسه حق عمى
رحيم بصله و عدى بصله و ضربوا طلقه ف قلبه و ف دماغه و هنا كان مات
چين بدموع. عدى فكنى
عدى راح عندها و فكها و اخدها ف حضنه
ليلى بغضب. بطل محن و تعالى فكنا احنا كمان
عدى ضحك. حاضر يا لمضه و فكهم و طلعوا
رمضان السواق. هوصلهم يا باشا
عدى. خلى بالك منهم
رمضان. حاضر و اخدهم و مشيوا
عدى راح ل رحيم و شافه بيعيط. معقول يكون هو ده ابويا معقول معقول شكى كان صح يا عدى
عدى بيمسح دموعه. انت رحيم المالكى مش اى حد شاب مكافح و ف المخابرات المصريه و ف سريه تامه مينفعش تضعف يا رحيم مينفعش قوم اقف و انسى الماضى
رحيم المالكي بضعف يظهر لاول مره. مش هقدر اكمل انا هستقيل
عدى بغضب. رحيم متنساش انك من عيله المالكى ابوك الله يرحمه رجل مكافح و لكن لو عارف أن مامتك كده كان قتلها هو
رحيم بضعف و استهزاء. ابويا اسكت انت مش فاهم حاجه وصلنى يا عدى مش قادر
( روايه عقده حياتى قصه رحيم )
عدى بتنهيده. يلا و وصلوا و روح
فيروز بقلق و تعب. اطلع يا عدى ل چين لأنها منهاره
عدى طلع يجرى شافها قاعده بتعيط
عدى. چين
چين بدموع. انت سبتنى ليه يا عدى يا اسلام
اسلام دخل و هو خايف. عمرى ما انساكى و دخل اخدها ف حضنه
چين بدموع و عصبيه. ابعد عنى انت حتى مسالتش عليا
اسلام ضمها اكتر. والله كنت ف المستشفى
چين و بتمسح دموعها. انت ا انت ك كويس
اسلام ابتسم. انا كويس بس حبيبه كانت بتولد
چين. بجد
اسلام. جابت بنت حلوه شبهك
عدى ب غيره. ها يا استاذه
چين راحت عنده. عدى
عدى بحب. نعم
چين. عايزه اشوف النونو
عدى مسك أيدها و دخل اوضته و اخدها ف حضنه. اممم بكره أن شاء الله هاخدك و نروح لان عايز أنا و انت يا طفله عايزه تنامى
اسلام بغيره مكبوته. انا مش هقدر اتحكم ف نفسى مش هقدر
و دخل ب اندفاع اوضه عدى شاف چين نايمه و عدى حضنها
عدى حس بيه بس م بينش
و لكن سمع صوت صويت
و طلعوا كلهم

يتبع..

• لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
• لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية ما بين الماضي والحاضر)