روايات

رواية رهف الفصل السابع 7 بقلم زوزا

رواية رهف الفصل السابع 7 بقلم زوزا

رواية رهف البارت السابع

رواية رهف الجزء السابع

رهف
رهف

رواية رهف الحلقة السابعة

زياد: ابني!
رهف: سمعت الكلمه وحسيت ان قلبي بينسحب مني هاات مروان
زياد: لقيتها بتشد مني الطفل مسكت فيه اكتر سيبيه دا ابني صح
رهف: لا ابنك مات
الدكتوره: اا شكلي بوظت الدنيا عن اذنكم
زياد: انتي كدابه الدكتوره قالت انها منزلتش الطفل دا ابني
رهف: هي اه منزلتوش بس لما سافرت سقطت
زياد: انتي كدابه
نديم: كنت بمضي الشيكات سمعت صوت رهف وزياد ماسك مروان جامد ورهف بتحاول تاخدو وهو رافض قومت بسرعه وانا هتجنن
زياد: سيبيه دا ابني انا
نديم: قربت منو بسرعه وشديت منو مروان
زياد: دا ابني هاتو
نديم: حضنت مروان وانا حاسس انو هيتاخد مني وان خلاص هتحرم منو لا دا مش ابنك
زياد: كدب انا هوريكو مش هسيبهولك يارهف هاخدو منك ومش هتعرفيلو مكان
رهف كانت حاضنه مروان وهو في حضن نديم وقلبها بيدق بسرعه وخايفه من تهديدات زياد
حياه: خرجت من الحمام لقيت في خناقه والكل واقف حوالين زياد ورهف ونديم وسمعت زياد بيقول مش هسيبهولك يارهف هاخدو منك ومش هتعرفيلو مكان اتفاجئت جدا زياد هياخد مين وبعدين لقيتو خرج علي برا ف جريت وراه

 

 

حياه: زياد زياد
زيااد: سمعت صوت حياه ف افتكرت اني كنت ناسيها وقفت قدام العربيه وفضلت اخبط فيها بهستيريا
حياه: زياد في اي كنت بتتخانق مع رهف ليه
زياد: مروان يبقا ابني رهف كدبت عليا وقالت ان الطفل نزل وخدت ابني وهربت وراجعه بجوزها ومعاهم ابني انا
حياه: انت بتقول اي
زياد: انا كنت عارف ان في حاجه غلط نظره رهف لما كانت بتشوفو في حضني مش طبيعيه خوفها لما بقرب منو مش طبيعيه بس والله ماهسيب ابني معاهم دقيقه
حياه: طيب اهدي طيب
زياد: كنت متعصب جدا وروحت ع البيت لقيت امي هنااك
نوال: ياختي علي طعامتكم وانتو متشيكين كدا الله يرحم ابوكي ياختي
حياه: مكنش ليا خلق اتجادل معاها ف دخلت علي اوضتي علطول
نوال: شايف مراتك وعمايلها
زياد: سيبيني في حالي دلوقتي انا مش طايق نفسي
نوال بنظره تفحص في اي ياواد مالك
زيااد: احنا نايمين علي ودانا هنا كل السنين دي ورهف وجوزها فرحانين بابني هناك
نوال: ايه! زياد: منزلتوش اتفقت مع الدكتوره وكدبو علينا
نوال: يكونش الواد الي كان هيتخطف هو دا ابنك
زياد: هو هو
نوال: انا كنت حاسه لما خدتو في حضني حسيتو حفيدي
زياد: انا هتجنن عندي ابن عندو يجي ٤ سنين وانا معرفش
نوال: وانت ازاي واقف هناا وابنك هناك امشي هاتو ومترجعش غير بيه
زياد: جوزها مرديش يدهولي بس انا مش هسيبو
يتبع…

  • لقراءة الفصل التالي:اضغط هنا
  • لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رهف)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *