روايات

رواية خوفي كان نجاة الفصل السابع عشر 17 بقلم أوشين عبده

رواية خوفي كان نجاة الفصل السابع عشر 17 بقلم أوشين عبده

رواية خوفي كان نجاة البارت السابع عشر

رواية خوفي كان نجاة الجزء السابع عشر

خوفي كان نجاة
خوفي كان نجاة

رواية خوفي كان نجاة الحلقة السابعة عشر

بعد ما خرجت مريم من المدرج..شهد :ازاى كدا يا نجاة عرف انى جعانة ..نجاة :هو طول المحاضؤة عينه عليكى بصراحة واكيد. فهم من طريقة كلامك ليا وانتى مش بتبصيله خالص ليه يا ختووو ليه شهد :مقدرش خالص يا نجاة ..فى يوم كانت شهد ومريم ونجاة فى الكافتيريا ليشتروا اكل واذ فجاة .شهدبفرحة :يا نجاة بصى ولد رؤوف اهو. كان يوم الاحد وليس لديه محاضرات لسنة ثالثة .نجاة:امشى يا بت وانتى ساكتة وبصتلها كدا علشان مريم معاهم ..شهد :حاضر حاضر وهى مبسوطة ..مجدى:دى شافتنى ..عمل نفسه بيشترى اكل ومش بص عليها خالص ونجاة تبص عليه على انه يبص ابدا ..فى الليل فى السكن نجاة وشهد يتحدثن ..نجاة :يابنتى انتى هاتشلى الواد بصى عليه شوية صغيرين بحيث انك تديله احساس انه فى بالك وكدا يابنتى بصى عليه ايه دا دا انتى عنيدة خالص ..شهد:لا يا نجاة انا مش زى البنات التانية اللى عايزنى اهو باب بابا موجود بابى الوحيد مش دا خالص ..نجاة :يابت الواد هايطفش منك ايه دا اخ منك طاب بصى شوية صغيرين بكرا فى المحاضرة هو دكتورنا وانتى بتبصى على الدكاترة التانين عادى خالص بصى على دا بقى ..سكتت شهد ..يوم الاثنين فى المحاضرة ..دخل الدكتور المغرور ونجاة تغمز بكوعها شهد :بصى بصى يابت بصى اهو ..واذا بشهد تتحدى ذلك كله وتنظر اليه وهو ينظر اليها وتتلاقى الاعين بعد فترة غياب وعذاب لشهد وبعدها استمرت شهد ولم تشيح بصرها عنه ولا عن عينيه تلت. تتحدث معها باشياء تحسها بقلبها فهى تخبرها باشياء كثيرة لا تدرى ما هى ولكن تحسها وهو الاخر يقق على السلالم ويستمر هو الاهر بالنظر اليها مجدى لنفسه :بتبص عليا اخيرا بعد فترة كبيرة جدا ..فرح هو الاخر ولا يستطيع ان يخبىء فرحته العارمة مجدى بصوت عالى :ههههههههه .الطلاب الذين معه :مالك يا دكتور ..مجدى:لا أبدا مافيش حاجة ..تتطور الحكاية جدا بين ذلك الصحفى وبطلتنا شهد واخذت تنظر اليه بكثرة ولا تستطيع ان لا تنظر والا ذلك الصحفى يزعل ..فيه مرة لم يكن يوم محاضرة الدكتور المغرور وشهد تنتظر أن ياتى ذلك الصحفى الحقوقى وينظر اليها واتى فعلا ذلك الصحفى وعدى بجانب بنشات الاولاد وهو ينظر اليها وتتجه راسه نحوها فهى كانت زعلانة منه وكدا فمدت شهد نصف شفتيها السفلى الى الامام ةيدب ذلك على ذعلها فهى كل ما تزعل تعبر عن الزعل بتلك الحركة الوديعة حركة طفولية جدا فهى طفلة جدا فى كل تصرفاتها

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية خوفي كان نجاة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *