روايات

رواية تهمتي اللعينة الفصل الثامن 8 بقلم مريم رمضان

رواية تهمتي اللعينة الفصل الثامن 8 بقلم مريم رمضان

رواية تهمتي اللعينة البارت الثامن

رواية تهمتي اللعينة الجزء الثامن

رواية تهمتي اللعينة الحلقة الثامنة

اقترب منها سيد في حزر وهو يرفع يده أمام أنفها ويحاول أن يعلم اهي تتنفس ام لا مرت دقيقتين وهو
ما زال يضع يديه أمام أنفها حتي صاح وهو يقول “دي شكلها ما*تت ”
دفعه الآخر وهو يقول “ما*تت اي يخربيتك اوعي انا اشوف ”
جلس علي الارض وهو يضع يديه موضع قلبها ويحاول أن يعلم اهو ما زال ينبض ام لا ثم نظر الي اصدقائه وهو يقول “عايشه بس النبض ضعيف جدا تعالو نروح بيها عند المعلم وهو يتصرف بقي ”
حملها علي يده والباقي يسير خلفه حتي وضعها في السيارة وذهبوا
بعد وقت قليل نزل هذا الشخص من السياره وهو يحمل رهف ثم دخل هذا المنزل الذي لا استطيع وصفه من شدة جماله
نظر الي حراس القصر وهو يقول معايا ضيفه هتقابل المعلم ضروري
افسحوا إليه الحراس الطريق وهو يسير في ترطات هذا القصر وكانه يسير في بيته حتي وقف أمام هذا الصالون الذي رغم قدمه الي أنه ما زال جميله حتي الآن
نظر له هذا الشخص وهو يقول “اتاخرت الي لحد دلوقتي ”
نظر له في خوف وهو يقول “البت حاولت تهرب منا وضربنها وجبناها علي هنا بس هي ”
صاح ذالك الشخص “هي اي انطق يا مازن اخلص “

 

 

مازن “نبضها ضيعف جدا وحتمال القلب يقف في اي وقت ”
صاح به ذالك الشخص مجدد “وواقف عندك بتعمل اي حال تروح تجيب دكتور يلا ”
ذهب مازن سرعا بعد تلقي أوامر معلمه أما عن هذا الشخص حركه كرسيه اتجاه رهف وهو يقول بصوت هدي “متقلقيش يا مرات ابني هتعيشي ودي وعد من حماكي”
—___—___—____—
أما عند محمد
نظر حسين الي محمد بستسلام وهو يقول “والله ما قت*لتها انت لي مش مصدقني انا
قاطعه محمد بصراخ “انت خمرجي بتاع نسوان عاق بأهلك كنت ناوي تجوز اختك لواحد حرامي اكمل ولا لا ”
حسين بعياط “بس والله ما قت*لتها مش انا انا جيت من بره لقيت حد خارج من بتنا لسه هسال هو مين خبطني علي راسي وجري ولما فقت لقيت امي بتشاور عليا معرفش اي حاجه دارت ما بنكم والله ”
محمد ” انت كداب انت كدااب كنت في اليوم دي شارب زفت و ..
لم يكمل كلامه عندما تزكر أخته اندفعه نحو حسين ضاربا ايها في وجه وصاح به “فين اختي ازي هي مش معاك ”
نظر حسين له بجهول وهو يقول “يعني انت مش مخبيها مني علشان مش اخدها وسافر ”
صاح محمد وهو يقول “يعني اي ازي مش معاك امال مين خطفها”عما الهدوء في المكان بعد قول حسين حتي نظرو الاتنين الي بعض وقال محمد بصوت ضعيف من كثرا صياحه ” عبد العزيز اخدها “

 

 

نظر له حسين وهو يقول”ابوك مكنش لازم يوصل ليها لازم بأي تمن نجبها قبل ما يعمل فيها حاجه ”
رفع حسين يده وهو يشير إلي محمد “معايا نجيب منه اختنا ”
نظر له محمد في صمت ثم قال “احلف بحياة منه انك مقت*لت امك ولا اي حد ”
نظر له حسين بحزن وهو يقول …….
—_____——______——
كانت تنظر إلي زوجها العزير ولا تدري ماذا تفعل أو حتي مع من تتحدث حتي رن هاتفها ووجدتها ابنتها العزيز اسماء
أمسكت الهاتف علي عجله وهو يقول بصوت ضعيف من كثرا البكي”احمد
قاطعتها اسماء وهي تقول بسرعه” بابا عايزه اكلم بابا ”
الام بعياط “ابوكي أغمي عليه ومش عارفه اعمل اي أتصرفي يا اسماء علشان خاطري ”
اسماء بعياط “هجيب احمد جوزي وهأجي حال مش هتأخر ”
مر علي هذه المكالمة أكثر من عشره دقيقه حتي رن جرس البيت نظرت الام الي الباب وهي تجري لكي تفتحه وتقول “تعال يا اسماء سكت وهي تقول محمد …

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية تهمتي اللعينة)

اترك رد

error: Content is protected !!