روايات

رواية المظلومة الفصل السادس والعشرون 26 بقلم جميلة القحطاني

رواية المظلومة الفصل السادس والعشرون 26 بقلم جميلة القحطاني

رواية المظلومة البارت السادس والعشرون

رواية المظلومة الجزء السادس والعشرون

رواية المظلومة
رواية المظلومة

رواية المظلومة الحلقة السادسة والعشرون

الشاب؛ الحراسة مشدده ولكن لا تشغل بالك سيدي ستكون موجودة لن يطول ذلك.
ماركو؛ حسناً نفذو بدون اخطاء انصرف واخبرني عندما تمسكون بها فانصرف .
وعند عادل فقد كان يجهز للزفاف وكانت اختة تكلم حبيبها وهي سعيدة.
وفي المساء كان الجميع سعداء والحفل صاخب وكانت قمر تبحث بعينيها عنه ولكن لم يكن موجوداً وبعد دقائق خرجت لاستنشاق الهواء وفجأة وضع احد ما منديلاً على انفها به مخدر فاغمي عليها وحملها ووضعها بالسياره وانطلق بها نحو القصر ووضعها في احد الغرف واخبر سيده فابتسم وكان سعيداً .
وعندما اراد الدخول عليها تفاجئ بوصول شقيقه فغضب واغلق الباب وذهب إليه
ماركو؛ لماذا أتيت الم تكن برفقة حبيبتك؟
فغضب وامسكه بقميصه جوفاني؛ احترم اخاك الكبير تظن انك ستهرب مني بعد الفضيحة الاخيرة .

 

 

فركله ماركو؛ لا يهمني انا حر ولا يهمني أحد عد من حيث أتيت.
فلكمة جوفاني؛ سأذهب لغرفتي ولا أريد ازعاج .
ماركو؛ الغرفة مشغولة اذهب لغيرها فغضب وذهب لاحد الغرف ودخل واغلق الباب بقوة.
الحارس؛ سيدي المخطوف لا يتوقف عن الازعاج ويريد ان يخرج او يقابلك .
فلكمة ماركو؛ الا تعرفون كيف تتعاملون مع أشخاص عديمي الفائدة لقنوه درساً لدي شيء مهم اذهب ساقابلة غدا فصعد ودخل عند قمر فابتسم وتقدم نحوها وهو ينظر لها بشهوة وابعد الحجاب عنها وازدادت رغبته وبدأ يفك ازرار قميصه فسمع طرق الباب ففتح نعم يا مزعج ماذا تريد؟
فدفعه ودخل فصدم جوفاني؛ لماذا خطفتها وتريد اغتصابها فلكمه فغضب ماركو
وهجم عليه وتقاتلا ؛ لا دخل لك دعني افعل ما اشاء انت الان مجرد دخيل .

 

 

جوفاني؛ لن ادعك تفعل هذا يا مختل ومن الاخر الذي في المخزن؟
ماركو؛ لا دخل لك اصفي حسابي انت تتدخل في ما لا يعنيك انصرف من هنا.
جوفاني ؛ ساخذها واخرجها من هذا المكان وان رفضت السماح لي فتاكد بانني ساسجنك ليست صعبه علىِ .
فظل يضحك بشده ماركو؛ من تظنني لاخاف لم أعد ذلك الطفل البريء الذي يخاف المفروض انك انت من يخاف كل من يعمل هنا رهن اشارتي اما السجن فاستطيع الخروج في نفس اللحظة التي سادخل بها انت لا تعلم مع من تتحدث اغرب عن وجهي فعندما اراد حملها تلقى لكمه اسقطته ارضاً واحس بانه غير قادر على فعل شيء فغاب عن الوعي فتقدم ماركو منها وبدأ بخلع ملابسه ومزق ملابسها فافاقت وهي مصدومة وهي تراى هذا الغريب وشعرت بانه لا ترتدي شيء فخافت وحاولت النهوظ .

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية المظلومة)

اترك رد