روايات

رواية تقدمت لبنت ولكن الفصل الرابع 4 بقلم إسراء ابراهيم عبدالله

رواية تقدمت لبنت ولكن الفصل الرابع 4 بقلم إسراء ابراهيم عبدالله

رواية تقدمت لبنت ولكن البارت الرابع

رواية تقدمت لبنت ولكن الجزء الرابع

رواية تقدمت لبنت ولكن الحلقة الرابعة

بعد لما نصران ووالده وصلوا البيت فضل يفكر يا ترى هتوافق ولا ترفضه، وعمال يرسم خيال في دماغه ويحط أسباب للرفض والقبول
بيفوت يومين، وكانت زينب بلغت والدها قرارها
بعدها اتصل على والد نصران وسأله عن أخباره وبعدها قاله: احنا موافقين يا أبو نصران
والد نصران بفرحة: أهي دي الأخبار الحلوة، ماشي بل أبو عروستنا، هنجيلك بقى بكرة ومعنا والدته وبالمرة نقرأ الفاتحة
والد زينب: تنورونا يا أبو نصران، هنكون في انتظاركم
وبعدها قفل معه، وقال لزينب ووالدتها اللي قالوه
والدة زينب: طب يا دوب ننزل بقى نجيب طقم لزينب، وبكرة ابقى هات جاتوه وكانز، وروح عرف أخواتك عشان يبقوا حاضرين بكرة

 

والد زينب: ماشي، والفلوس عندكم خدوا اللي عايزينه، لكن زينب عندها شوية خوف من إن تكون اتسرعت في قرارها، مش دا اللي كانت بتتمناه، خايفة تندم بعدين هى ماتعرفش إزاي وافقت عليه
زينب في نفسها: هو عملي عمل ولا إيه، يكونش حطه في رجل الكرسي قبل ما يمشي، ما الموضوع مش طبيعي ما أنا عمالة أرفض في ناس زيه ويكمن ملتزمين عنه شوية، واشمعنا أوافق على دا، أكيد فيه سر مش مظبوط أيوا وهكشفه بردوا
تاني يوم كان نصران ووالده ووالدته في بيت زينب، وكانت زينب طالعة وفي إيدها صينية
ووراها مامتها بصينية تانية
بقلم إسراء إبراهيم عبدالله
قعدوا وقروا الفاتحة وحددوا معاد الخطوبة هيكون بعد يومين والفرح بعد شهرين
فات اليومين وجه يوم الخطوبة فكان رايح يلبسها الدبلة قالت بسرعة: استنى
بصلها بخضة وقال: في إيه؟
زينب: خلي مامتك هى اللي تلبسني الدبلة
نصران بسخرية: يكونش أمي اللي بتخطبك مش أنا

 

زينب: إيدك خشنة وأنا مش عايزاها تمسك إيدي
بصلها بصدمة من كلامها، فبص في إيدها وبيفركها في بعضها يشوف فعلا خشنة ولا لأ
ياترى هيعمل إيه؟

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية تقدمت لبنت ولكن)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *