روايات

رواية جريمة عشق 5 الفصل الرابع والأربعون 44 بقلم مريم نصار

رواية جريمة عشق 5 الفصل الرابع والأربعون 44 بقلم مريم نصار

رواية جريمة عشق 5 الجزء الرابع والأربعون

رواية جريمة عشق 5 البارت الرابع والأربعون

رواية جريمة عشق 5 الحلقة الرابعة والأربعون

ف أوروبا.
آركان : قدام المختبر.. وشاف الإنفجار. وصرخ. آداااااام…!! وجري بسرعه كبيره جدا.
آدم مراد : شايل المدير ومن قوة الإنفجار كلهم طاروا لفوق ووقعوا كل واحد ف مكان وشريف اتصاب في رجله.
آدم : شاف عمود كبير هيقع ع شريف..وقام بسرعه وبيكح من الدخان وساعد شريف وشاله ع كتفه. وبيحاول يخرج قبل إنفجار المكان بالكامل.
آركان : دخل جري وشاف المكان خلاص كلة هينفجر..ولمح آدم.وشه متبهدل. وجري بسرعة البرق. ولحق آدم وسندو.وخرجوا بأعجوبة.ومعاهم المدير.
والطيارة نزلت.
آدم مراد. بينهج بسرعه. وقال.البنت بخير يا آركان؟
آركان : هز راسه وبينهج. ايوة وزين بخير.انت حصلك حاجه؟
آدم مراد : هز راسه. لأ أطلع بسرعه شوف جرح شريف.
آركان : شاف برميل كبير طار من الإنفجار. وزق آدم. واتصاب في ضهرو.
آدم مراد : اتصاب في دراعه وجري عليه وشال البرميل من ع آركان. وقال بقلق. آركان أنت كويس رد عليا.
آركان : بيتألم بسيط. وقال أنا كويس يلا نمشي من هنا المكان هينفجر بينا.
آدم مراد : رغم حرق كتفه..شال آركان. وطلع الطياره بسرعه.
الطياره يدوب اتحركت وانفجر المكان كاملا..
شريف : بيتألم. لكن شوفت ولادة قدام عينيه نسي الألم. وشاور ليهم بدموع.
كنزي وزين جريوا عليه. وحضنوه وبيعيطوا.
شريف : حضنهم بقوه وعايز يدخلهم بين ضلوعة. وقال بدموع. أنتوا بخير ياحبايبي متخافوش خلاص أنتوا ف أمان.
آدم مراد : قطع تي شيرت آركان من الخلف.
آركان : ااااه حاسب ياعم أنت.
آدم مراد : جاب علبة الإسعافات. وقال بجدية. ده حرق مافيهوش هزار.. اجمد شوية انا لازم اعالجة علشان مايسبش أثر.
الدكتور : جه بسرعه. ارتاح انت يا سيادة النقيب. وقعد جمب آدم و آركان. وبيعالجهم.
وقال. الملازم آركان. ضهرك هياخد حوالي عشر أيام ويخف تماماً.
وسيادة النقيب آدم جرح كتف حضرتك سطحي وكام يوم هتبقى تمام.
أما الدكتور شريف. لازم يرجع معانا ع المستشفى لأن الحروق وصلت الأنسجة ولازم متابعة.
كنزي : راحت عند آدم و آركان وقالت. ميرسي لحضرتك ياعمو.
آركان : أبتسم وقال. أنتي كنزي بقى.
كنزي : هزت راسها ومسحت دموعها وقالت أيوه أنا كنزي.
آدم مراد : أبتسم. ومسد ع شعرها وقال. حمدلله ع سلامتك ياكنزي..!
——————بقلمي مريم نصار.
بعد فتره كبيره..
ف المستشفى.
آرين : نايمة بعمق. وبتفتح عينيها ببطء. وحد باس جبينها. وحست بنفس ادامها.وابتسمت.
آدم مراد : قاعد جنبها وقال بهمس. حمدلله ع سلامتك يا ضي آدم.
آرين : فتحت عينيها وغمضت تاني.وقالت بتنهيدة. آدم. أنا اكيد بحلم. تعرف يا آدم أنت وحشتني خالص. وزعلانه منك.
الكل أبتسم.
آركان : ماسك أيد باري..وقال بضحكه. بت يا آرين فوقي يابت أنتي مبتحلميش. إحنا رجعنا.
آرين : فتحت وبصت حواليها..وشافت آدم و آركان وكل العيله.. وحاولت تتعدل بلهفه وقالت آدم..
آدم مراد : بخوف عليها..بس ع مهلك متتحركيش انتي والده قيصري. ولا نسيتي يامجنونة. وحط مخده ورا ضهرها بحظر.
آرين : عايزة تعيط..وقالت بدموع مش عارفه اعيط من بطني..عااا أنت رجعت بجد..
آدم مراد : ضم راسها لصدرو وقال. رجعتلك ياضي آدم. رجعتلك ياقلب وروح آدم. وباس راسها.
آرين : بفرحه كبيره..بجد أيوه أنا حساك وشيفاك.. هو رجع مش كدا؟
چود : لاحول ولاقوة إلا بالله.البت مش مستوعبة. ارزعها ياعم قلم خماسي خليها تفوق.
آرين : بغيظ..بت ف عينيك.انا مش بت.انا ليا إسم اوكي.؟
الكل ضحك..وفرح أنها رجعت ليها الفرحه من تاني.
آدم مراد : مسد ع شعرها وقال. طبعاً. واللي هيقولك بت تاني مايلومش إلا نفسه..
آرين : بقلق. أنت معلق دراعك ليه يا آدم؟ اوعى…..!
آدم مراد : قاطعها وقال.. لأ متقلقيش. ده حرج بسيط. ومش عايزين نضيع فرحتنا في حاجة هتزول.ولا إيه؟
آرين : بنفس القلق. طيب بس أنت كويس طمني عليك.
آدم مراد : أبتسم وقال. أنا كويس متقلقيش. وقولنا مش عايزين نضيع فرحتنا بقى ولا ايه؟
آرين : بدقة قلب وسعادة.حاضر.
فهد : ربت ع كتف آدم وقال بحب. أنا مبسوط إنك رجعت بخير يا… ياجوز بنتي.
آدم مراد : أبتسم.وقام وقف. وقال. وأنا مش عارف أقولك إيه ع إللي عملتة مع آرين..
هى صحيح بنتك. لكن أنت ليها أب مايتعوضتش.. شكراً ياخالى.
فهد : حضنه وربت ع ضهرو وقال.. انا حماك متنساش..
آدم مراد : ربت ع ضهرو.. وأبتسم.
مراد بص ليهم وضحك بصمت. أخيراً الحديد لان بينهم.
آرين : بحماس.. أنت شوفت بناتك يا آدم.؟
آدم مراد : بدقة قلب. لسه داخل حالا يا ضي آدم. وأول حاجة شوفتها أنتي.
رينو : شالت كيان.
وفريحه شالت كنزي وقربوا من آدم.
آدم مراد : واقف وجواه شعور غريب. وشال بناته بين ايديه. وأبتسم بحب كبير.. وقلبه بيدق بقوة وعيونه لمعت. وباس جبينهم مع دقة قلب وعشق اتعلق بيهم.
وقعد جمب آرين. و آرين باست كف كيان وكنزي. وبصت ل آدم وقالت بنبرة خاصه. مبروك عليك كيانك و كنزك يا آدم.
آدم مراد : بإبتسامة حب. مبروك عليا عيلتي وضيي.
آركان : قرب منها وباس راسها وقال. ألف مبروك يارينو ياصغيره. حبايب خالهم ياناس. وباسهم.
آرين : بفرحه كبيره. آركان وحشتني اوي. عامل ايه طمني عليك.
. آركان : مثل الجدية وقال. حفيد الأسد طول عمره هيفضل أسد..
الكل ضحك.
باري : بقلق. آركان ضهرك مجروح أوي؟
آركان : بغمزه. مش عارف ماتيجي تكشفي عليا. يمكن محتاج تعقيم.
باري : كشرت عينيها وقالت. أنت مش سهل خالص.
آركان : بمكر. أنا.؟ دانا غلبان والله.
باري : رفعت حاجبها وقالت..طيب أجهز بقى ياغلبان علشان هتتدبس ف فستانين..وشوفت بقى حتة ديزاين..
آركان : نفخ بغيظ..وقال تااااني ديزاين؟ بصي أنا مش عايزك تتعبي نفسك خالص. أنا بقى هظبط ليكي فستانين محدش لبس زيهم قبل كده..
باري : بفرحه..واوو بجد ميرسي جداً ياريكو.
آركان : قلب ريكو والله.
آدم مراد : قام. وشايل بناتة. وقرب من أميرة آدم. وقال.
حصنيهم بحبك ودعواتك ياماما.
مريم : شالتهم بحظر..وقالت بإبتسامة جميله. متحصنين بفضل الله. دول أطفال ملايكة. والأطفال أحباب الله. ربنا يباركلك فيهم ويجعلهم ذرية صالحة طيبة. وينفعو بيك في الدنيا والآخرة.
آدم مراد : باس ع راسها وقال. ويباركلنا في الإمبراطور وأميرتة.
آدم : أبتسم وربت ع كتفه.
آدم مراد : بتأكيد. محدش هيربي بنات العدوي غير أميرة آدم.
مريم : بضحكه. وهل ف العمر بقية يابن قلبي.
آدم مراد : بجدية. متزعلناش منك ياماما..ربنا يديمك في حياتنا.
آدم : ربت ع ضهرها بحنان وقال. ربنا يبارك فيكي يا أميرتي. واسمعي كلام حفيدك.
مريم : ابتمست..ويبارك فيك يا آدم. وإن شاء الله ربنا يقدرني أنا وأنت وتكمل مسيرتنا ع خير..
كلهم. آمين.
مراد : قام وقف وقال. كدا تمام أوي. ولادي رجعوا بالسلامة مع وصول أحفادي البنات. اللي نورو عيلة العدوي.
وابني الوحيد أترقى لرتبة رائد.. الرائد آدم مراد العدوي.
وخلاص فيلا آركان السيوفي هتتسلم كمان كام يوم.
و فاضل أيام ع امتحانات آخر السنه. وهيتم بعدها جواز قلب أبوها تالين وسفيان. و آركان وباري.
لكن الأسبوع إللي جاي..!
كل العيلة والاحباب معزومين ع أحلا عقيقة لأجمل بنات العدوي.!!
——————بقلمي مريم نصار.
تاني يوم. ف غرفة آرين.
الممرضة خبطت ودخلت ومعاها الفطار.. وكان آدم نايم ع الكنبة. و آرين نايمه.
آدم مراد : فتح عينيه. واتعدل..
الممرضه. بحرج. أنا أسفه لحضرتك. لكن ميعاد علاج الحالة.
آدم مراد : هز راسه تمام..وقام. قعد جمب آرين. وبيصحيها.
آرين : فتحت عينيها بتعب. وقالت. بناتي فين.
آدم مراد : أبتسم وقال. صباح الخير ياروحي.
آرين : فاقت. وأبتسمت. صباح الخير يا حبيبي.
الممرضه : بإبتسامة صباح الخير. ممكن نقيس الضغط. ولو مظبوط إن شاء الله هتخرجي انهردا.
آدم مراد : مسد ع خدها وقال. أكيد مظبوط. آريني قوية مش كدا؟
آرين : هزت راسها.. أيوة انا دلوقتي كويسه أوي. واتالمت من بطنها.
آدم مراد : ع مهلك. وحاول يساعدها وعدلها وحط مخده ورا ضهرها. وقال. كدا مستريحه؟
آرين : بتتنفس ببطء علشان جرح القيصري صعب. وهزت راسها..
الممرضه : قاست الضغط..وقالت الحمدلله ضغطك انهردا مظبوط. البرشامه دي تاخديها دلوقتي ع الريق. وباقي العلاج ده بعد الفطار.
آدم مراد : هز راسه. تمام أتفضلي انتي. وجاب البرشامة وعطاها ل آرين.
وشال صنية الفطار. وأكلها باهتمام.
آرين : خلاص يا آدم مش قادرة أكل أي حاجه تاني.
آدم مراد : ساب الأكل. وعطاها علاجها.
آرين : جت تكح لكن مش قادرة..
آدم مراد : مسد ع ضهرها وقال. ع مهلك.
آرين : بألم..القيصرية صعبة أوي يا آدم. مش قادرة أتحرك ولا حتى اكح. ولا أمشي. بحس إني روحي بتتسحب مني.
آدم مراد : بزعل متداري..بس آريني أقوى من أي حاجه. وادامها جمبها. وبناتها في حضنها. يعني هتقدر بينا تعدي اي حاجه ولو كانت صعبه. مش كدا يا ضي آدم.
آرين : بدأت تهدى وأبتسمت بتعب. أيوة أنا قوية بيك.
آدم مراد : باسها من خدها وقال. طيب يلا بقى امشيكي شوية قبل ما نخرج.
آرين : بخوف. بلاش بلاش يا آدم. أنا روحي……!!
آدم مراد : قاطعها وقال. أنا جمبك. اتفقنا.
آرين : بلعت ريقها بخوف. وقامت بصعوبه.
آدم مراد : ساعدها. واتمشى بيها ف الغرفه. وشاف قد ايه. الأم بتعاني.
آرين : مش قادرة يا آدم.
آدم مراد : ع مهلك خدي شهيق وزفير بهدوء.
آرين : بتعب. مش عارفه هعمل ايه ف الإمتحانات.
آدم مراد : أنا جمبك ياحبيبتي. وهوديكي واجيبك بنفسي. متفكريش في أي حاجه.
بعد شوية.
آرين رجعت السرير. و آدم شايل بناته. وقاعد جمبها بيتاملوا في اجمل هدية ليهم..
آركان : خبط ودخل. ومعاه باري وقال يلا بينا ياشباب. وشال كيان وباري شالت كنزي وخرجوا مبسوطين.
آدم مراد : شال آرين..
آرين : بحرج. نزلني يا آدم كتفك مجروح..و أنا همشي.
آدم مراد : مردش عليها. وماشي بيها. ووعد نفسه أنه يتهم بيها لحد ما ترجع ضية وشقاوتها اللي افتقدها من شهور..
آرين : أبتسمت بحب كبير. وحطت راسها ع كتفه وغمضت عينيها ف حضن أمانها..
——————بقلمي مريم نصار.
بعد مرور شهر تقريباً. ويوم الفرح.
طبعاً سفيان رجع وهيستقر في مصر. وظبط لكل حاجه وحجز القاعه مع آركان.
وجاب لتالين الميكب ارتست وهتعمل كل حاجه ف الفيلا.
والمفاجأة إن سفيان صمم بدلة الفرح زي بدلة الامبراطور بالظبط. ونفس بوكية الورد طلب يتصمم زي بوكية أميرة آدم.
علشان يفاجئ تالين والكل بيه. وهو دلوقتي لبس وجهز نفسه بمساعدة ياسين و آسر. وراح يجيب عروسته من فيلا العدوي.
أما آركان وباري انبهروا من جمال الفيلا.. وكمان أختار فستانين زفاف لباري. والاتنين أجمل من بعض. وعجبوا باري جداً. وكانت مبسوطه بمشاكسة آركان ليها طول الفترة دي.
و آركان دلوقتي لبس بدلتة الجميله بمساعدة باقي شباب العيله.
وخرج دلوقتي يجيب باري من فيلا الجوهري.
ونقول كمان لليليان مبروك ع الحمل وكريم مبسوط جدا. وبيدعي أنها تخلف بنوته. لأن ليليان بتحب البنات جداً. وكريم دلوقتي بيساعد ليليانو ف اللبس علشان ميتأخروش ع الفرح.
ومصطفى متابع شغله ف الشركه ومركز فيه. واتعلم من آخر موقف. ولكن لا تخلوا حياتة من الهزار بس ع خفيف. لأن چود حبت مصطفى وهو كدا. وهتفضل تحبه بخفة دمه. وطارق نسخه من مصطفى بس ع أهدا شوية. وخرجوا دلوقتي على الفرح.
تيم : طبعاً اهتمامة بعيلتة الجميله مابيقلش أبدا. وفاجيء ميرو بفستان رقيق هدية تحضر بيه الفرح.
وكمان جنى الجميله لابسه فستان بنفس التصميم.
والدكتور محمد. منتظر نزول جنى حبيبة قلبه ونورو.
آيان السيوفي لابس بدلة فرح. زي فهد بالظبط.
وفهد واقف قدام باب اوضة نجمته هو و آيان منتظرين خروج رينو..
أما بقى الرائد آدم وضية. وملائكتة الصغار. عايشين في سعادة. مابين شقاوة آرين اللي الكل مفتقدها.. وغيرة الديزل إللي آرين بقت مدمناها.
ومبسوطة جداً أنها أخيراً حصلت ع شهادة التخرج. وهتتفرغ حالياً ل كيان وكنزي.
و آدم عايش الإجازة وحاسس إن وجود بناتة بيغيروه للأفضل..
واختار فستان رقيق جدا ل آرين ونفس التصميم واللون آرين صممت لبناتها. وهيلبسوا زي بعض..
آدم مراد : لبس ودخل على آرين.. وأبتسم لجمالها هى وبناتها في نفس اللبس. وقرب منها وحاوطها من وسطها وقال.
وبعدين معاكي هو أنا متحمل غيرتي عليكي لما اغير عليكوا أنتوا التلاته..
آرين : بكبرياء..نجنن مش كدا.؟
آدم مراد : بمكر. تهبلي.
آرين : كشرت عينيها وقالت. جديدة دي.
آدم مراد : بضحكه.. طبعاً هو إللي يعرف اخوكي يقول كلام معقول..
آرين : بمرح قولي بجد إيه رأيك فيا..
آدم مراد : خطف بوسه وقال. تجنني. واعملي حسابك أننا بعد الفرح هاخدك شهر عسل في بيتنا.
آرين : رغم فرحتها لكن قالت.. بيتنا؟ قصدك ده؟
آدم مراد : هز راسه لأ. بيت المزرعه.
آرين : بسعادة..بجد يادومي..
آدم مراد : هيتكلم بجدية..
آرين : حطت ايدها ع بقه.. وقالت بتحذير.. أسمع بقى. أنا هدلعك وبرحتي. أنت جوزي وحبيب قلبي. وعيوني وكل حاجه حلوه ف حياتي. وأبو بناتي. وحبيب ضيك. وهقولك يادومي. ولو اعترضت بقى هتشوف وشي التاني. وخاف من غضب مرات الديزل. فاهم ياسيادة الرائد مرعب..
آدم مراد : مبتسم. وباس كف أيدها وقال. فاهم يامجنونة.
آرين : نزلت أيدها بسرعه..وحضنته بفرحه وباسته بمرح وقالت. يحيا العدل. واخيرا هقول دومي وبرحتي..عاااا.
آدم مراد : قربها منه وقال من بين أسنانه. أقسم بالله لو حصلت قدام العيلة. لاندمك..
آرين : عوجت بوقها وبتقلدو.
آدم مراد : بخبث. أنا بقول مافيهاش حاجة لو اتاخرنا ساعة ع الفرح..
آرين : فتحت عينيها بدهشه.وجريت بسرعه. وشالت كيان وقالت. يلا يا آدم اتاخرنا هات كنزي بسرعه وحصلني..
آدم مراد : ضحك عليها. وشال كنزي واخد منها كيان. وشاور ليها تحط أيدها ف دراعه.. ونزلوا للفرح..
——————بقلمي مريم نصار.
فيلا العدوي.
تالين : خلصت ولبست فستان أميرة آدم. وكانت أميرة فعلاً ومميزه.
الكل انبهر بيها وبجمالها الهادي.. و آدم شافها وقلبه دق بحنين للماضي. وافتكر أجمل زكريات حياتة.
مريم أول ما شافتها.. أبتسمت بشرود. وافتكرت مفاجأة آدم ليها قدام السنتر.. وضحكت بدموع الفرح.
الزغاريد اتملت في المكان والفرحه عمت ع الكل.
فريحه : بدموع الفرح وقالت..بسم الله ماشاء الله. بنتي زي البدر ف ليلة تمامة..
تالين : بحرج. بجد ياماما أنا حلوه ف الفستان؟
فريحه : بضحكه أنا مش هتكلم. أبوكي هو إللي هيقولك.
مراد : عيونه لمعت وباس جبينها وقال بغصة. أنتي مش حلوة وبس. أنتي ملاك ياتالين يابنتي. زي البدر حقيقي.
تالين : بدموع.. شكرا جداً يا بابا.
مريم : باصه ليها وساكته بإبتسامة.
تالين : قربت منها. وقالت بدموع وضحكه خفيفة.. شوفتي بقى ياتيتة. الفستان طلع مظبوط عليا ومش محتاج اي تعديلات. وجميل جدا عليا.
مريم : دمعه نزلت ع خدها. وأبتسمت بحب. وحطت أيدها ع خد تالين وقالت.
جدك ديما كان يقولي ع اي فستان البسه. أنه مالوش قيمه.. أنا اللي بعمل قيمة للفستان. وكنت بضحك وببقى مبسوطه أنة بيجاملني ويجبر بخاطري.
لكن دلوقتي صدقتة ف أنه عمره ماجاملني وأنه كان ديما يقولي الحقيقة..
أنتي فعلاً ياتالين عملتي قيمة كبيرة للفستان. مبارك عليكي الفرح ومبارك عليكي عليكي حياتك الجديدة.
تالين : دموعها نزلت. وحضنتها وقالت.. ربنا يبارك ف حضرتك يا أجمل وأروع تيتة.. أنا لولاكي بعد ربنا مكنتش وصلت للي أنا فيه دلوقتي.
مريم : ربتت ع ضهرها بحنان..وقالت بصوت مبحوح. عروستنا ماتعيطش.. يلا روحي لجدك..
تالين : مسحت دموعها..ووقفت قدام جدها. مش عارفه تتكلم تقول إيه؟
آدم : أبتسم وقال بهدوء. أنتي متعرفيش عملتي إيه ف قلب جدك انهردا. رجعتي حنين سنين طويلة أوي. خليتي فرع دبلان ف قلب جدك ينبت من جديد..مبارك عليكي يا روحي.
وضمها لقلبه بحنان كبير وربت ع ضهرها وباس جبينها.
تالين : باست ع أيدو وقالت بدموع. ربنا يباركلي فيك يا أجمل وأروع جدو ف الدنيا كلها.
آدم : أبتسم ومسد ع حجابها.. وراح وقف جمب أميرتة. وحاوطها من كتفها وضمها لقلبه وقال بحنان. ع فكرة أنا حقيقي عمري ما جاملتك ولا جابرت بخاطرك.
أنتي بوجودك معايا ده أكبر جبران خاطر لقلب آدم.
بعد كدا
الكل وصل وسلموا وباركوا ل توتا.و آدم مراد سلم عليها واحتواها..
وسمعوا صوت العربيات.و كارما قالت العريس وصل.
الكل واقف ف الليفنج. ومنتظر دخول العريس.
سفيان : داخل ومعاه البوكية..وقال بضحكه وفرحه. السلام عليكم.
آدم ومريم وطارق ورنا وبيتر وأشرف وجاسر. انبهروا حرفياً من بدلة سفيان. إللي صورة من بدلة الامبراطور بالظبط.. حتى نفسه بوكية الورد..؟!
تالين : رغم كسوفها ودقات قلبها. إلا إن حبها زاد ل سفيان لدرجة العشق. من موقفه ده..رغم أنه موقف صغير لكن بيحمل ليها معاني كتير آوى من التقدير والاحترام والحب الكبير..
آدم ومريم فرحوا جداً. وحسوا أنهم صغروا من تاني. وبيتفرجوا ع نفسهم مع اختلاف الأدوار..
سفيان : سلم ع آدم وقال. يارب ماكونش اتجرأت في اني اصمم نفس بدلة حضرتك. لكن أنا حاسس بالفخر وانا بعيد نفس المشهد.
آدم : ربت ع كتفه وقال بهدوء وابتسامة حب. أنت وحفيدتي. خليتوا الفرع إللي بدأ يجف وينشف. يبدأ يخضر ودبت فينا الروح من تاني.وحضنوا بعض. وقال. مبروك يا سفيان يابني.
سفيان : بإبتسامة.. الله يبارك ف حضرتك.. وسلم ع كل الموجودين. وأنا معملتش حاجه. كل ده فكرة تالين. لأنها بتحبكم جداً. وليها حق أنها تفتخر بحضراتكم..
وشاف أخيراً ملاكه. وقلبة هيطلع من مكانه. وقرب منها وباس جبينها بحب كبير وهمس. مبروك ياجنة سفيان ع الأرض.
تالين : بلعت ريقها بتوتر ورجفة ودقة قلب. واكتفت وهزت راسها..
سفيان : بيتأمل فيها كتير..وانتبة ع صوت الزغاريد..وقدم ليها بوكية الورد..زحط أيدها ف دراعه. وخرجوا ع السيشن.
——————بقلمي مريم نصار.
فيلا الجوهري.
باري : لبست فستان زفاف منفوش وطويل وجميل جدا عليها. وصحابتها معاها. وشافوا آركان داخل بعربية مفتوحة من غير سقف.. وباقي الشباب بالعربيات.
وانبهروا بية وهمسوا لبعض عن جماله.. لدرجة إن باري غارت علية منهم واضايقت جداً..
آركان : دخل وسلم ع اعمام باري وعيلتها. ورعد وهيلينا..
ودخل وراه تيم و آريان ومصطفى وكريم وچواد و آسر. وياسين.
رعد : طلع وجاب باري بعد ما سلم عليها. ونازل بيها وصحباتها وراها.
آركان : تنح وبصلها بتوهان وهمس.. يخربيت جمالك. إيه ده..!
باري : قلبها دق من جمال آركان. ونزلت وقفت قدامه.
آركان : قرب منها وباس جبينها.وهمس في ودنها وقال. مبروك ياموزتي..
باري : رغم توترها. لكن كشرت عينيها وقالت. وات؟
آركان : بضحكه. لأ لأ من هنا ورايح مفيش وات. ف حاضر واللي تشوفه. لأن كل إللي بقوله ليكي ده حلو. ماشي ياموزتي؟
باري : بعدم فهم. او… أوكي.
آركان : حط أيدها ف دراعه. وقال بلا بينا.. وخرجوا ع السيشن.
وكل العيلة اتقابلت هناك. وبعد السلامات والترحيب. الكل بدأ يتصور زي اي فرح في العيله.
وصور سفيان وتالين كانت مميزه. وتشبة كتير بصور الامبراطور وأميرته.
و آيان اتصور مع جنى وآرين عملت سيشن لبناتها هي و آدم.
وطبعا رحاب وزهرة وهبة كانوا موجودين.. وكل أصحابهم
واطفال العيلة كلهم اتصورا. وبعد كده الكل أتحرك ع قاعة الأفراح..
سفيان دخل القاعة لوحدو.
مراد : حط أيد تالين في دراعة وهو اللي دخل بيها القاعة يسلمها لعريسها..
هيلينا : رعد فين آركان المفروض يكون موجود علشان توصل باري مع سفيان.
رعد : بص ع الطريق وقال. مش عارف ده كان ورايا بالعربية مفيش دقيقه. اختفى راح فين؟
هيلينا : هتجنن بجد. تعالى علشان تالين وسفيان جوه
الميوزك ابتدا مع دخول تالين.مع اغنية أحمد المغيني
(كتب الكتاب)
مراد : ماشي وجمبة آخر العنقود. وقلبة بيبكي وعيونة بتضحك. وشعور غريب من ناحية توتا.
الكل واقف مكانه وبيسقفوا مع ضحكة صافيه.
سفيان : قدم خطوة. ومد أيدو ليها.
مراد : حط أيدها ف أيدو. ومقدرش يتكلم. وحاسس بغصة. واكتفى أنه باس ع راسها. وسابهم وراح وقف بعيد. وزين وزياد وقفوا جمبه.
سفيان : باس جبينها. وطلع بيها ع الكوشه.
الكل ف إنتظار آركان. وبدأ الكل يهمس بإستفهام..
رينو : بقلق.. إبنك راح فين يافهد؟
فهد : بغيظ. عارفه لو عمل فيا فصل بايخ وخلع. أقسم بالله. ماهيبتة في بيتة انهردا. وأنا أقسمت.. وسابها وخرج يدور ع ريكو.
مصطفى : ها ياسعيد آركان فين؟ الكل بيسأل. وفونه مقفول.
سعيد : بحيرة. والله معارف ومش موجود في المنطقه خالص.شكله مجاش.
مصطفى : بخنقه وحيرة..إزاي ياسعيد آركان مجاش..!! اومال هيروح فين…!! إحنا لازم نتصرف..
فاجاة ف قلب القاعة صوت ألعاب نارية ودخان كتير عند الباب الخلفي..
الكل أنتبه ولف للصوت.. وشافوا فرقة موسيقية. ودخان كتير.
الباب اتفتح. وكان الفهد الأسود. داخل بالعربية وباري جمبة قلبها هيقف من الفرحه..
الكل فتح عينيه بدهشه وضحكوا بتعجب. والكل بيهمس.
آركان داخل القاعه بالعربية؟
رينو : خبطت ع كتف فهد..وقالت ببلاها. فهد بص هناك..
فهد : لف وبص..وكشر عينيه وقال يابن ال….! لأ الواد ده عدا الهيبرة بمراحل..
مصطفى دخل بسرعه ونفخ بأريحية هو وسعيد. وبيستعدوا لمهرجان. عودة أسود الأرض.
آركان : داخل بيضرب كلاكس مع الميوزك. والكل بدأ يهيبر..
سفيان : بيضحك. وأول مرة يشوف تالين بتضحك من قلبها بالطريقه دي. وقلبة دق بسعادة لضحكتها.
تالين : بصت لسفيان ولسه هتتكلم لكن شافته سرحان ف ملامحها. وضغط على أيدها بحنين.
تالين : قفلت ع أيدو بحرج وبصت بعيد من ارتباكها.
آركان : وقف ف العربية. وبيرقص ع اغنية..
أنت قلبي وربنا دويتوا عمر كمال وشيماء المغربي.
ونط من العربية. ولف نزل باري. ومسك المايك وبيغنى ليها.
باري بتتمايل بسيط لأنها مبتعرفش ترقص. وقلبها طاير من السعادة.
الكل سقف بفرحه كبيره والشباب طلعوا على الاستديج وكله بدأ يهيبر مع آركان اللي شعل الفرح مع دخوله.
بعد شوية. باري قالت عايزه اغنيلك آركان بليز. متزعلنيش أرجوك.انا أصلا صوتي مش حلو أوي.
آركان : باستسلام. ماشي ياحبيبتي. بس حاجة عاقله.
باري : بمرح أوي أوي. واخدت المايك. ومسكت أيدو وبدأت تغني..
أما براوه ل نجاة.
و آركان استعجب جداً لأنه مفكرها هتغني بالايطالي.
الكل انسجم مع كلمات الاغنيه.وكانت هاديه..
آدم وبيتر وطارق قاعدين ع تربيزتهم الخاصة وبيتكلموا ومبسوطين.
محمد : قاعد وجنى ع رجله. وماسك أيد نور. وبيتكلموا ومبسوطين من أجواء الفرح.
چواد : واقف بيتلكم مع الشباب.. ولمح كارما بتشاور ليه.. واستأذن وراح عندها وقال..
خير يا كارما.
كارما : بتفرك في أيديها..وقالت بتوتر..اء… أنا موافقه. وسابته ومشيت بسرعه..
چواد : سمع الخبر وعينية طلعت قلوب..وقلبه بيدق بفرحه كبيره.. وجري بسرعه يقول لابوة أنه عايز يتقدم بأسرع وقت..
بعد كدا. سفيان استأذن تالين ونزل ومتعرفش رايح فين..
بعد دقايق. من الأغاني والفرحة. الكل لاحظ إن تالين قاعده لوحدها. و آدم طلع قعد جمبها وبيضحك معاها. والكل أستغرب تصرفات وتغيير آدم قصاد تالين بالذات..
باري : طلعت غيرت ولبست فستانها التاني والمكيب ارتست معاها. وكانت باري شبة سندريلا. و آركان طلع يجيبها. والكل انبهر بيها..
فاجأة الإضاءة بقت رومانسيه.. والكل انتبة لصوت سفيان. لكن مش شايفينه..
تالين : بصت حواليها ومش لقياه وقلبها بيدق بسرعه..
سفيان..ماسك المايك وقال..
أنها حقا كيان ل سفيان.. أنها مُشكاة مضيء في سماء دربي.
أنها العاصمة والمستقر. أنها الهبة الربانية لقلب سفيان.
عرفت حينها معنى السكينة والطمأنينة بمُقٌلَتيِ عيونها.
لقد هربت مني كل الحروف.وضاعت كل معاني الكلمات.
افشل دائماً في وصفها الصحيح. ولكن.
سأسجد لله شاكرا حامدا على هذة الهبة التي تنير بيها طريقي ووچهتي.ف تالين ل سفيان جنة.
الشباب صفرت وبتسقف بحفاوة.
فريحه دموعها نازلة وبتضحك من فرحتها بحب سفيان لبنتها..
مراد : حاوطها من كتفها وضمها وباس راسها. وطبطب عليها.
تالين : وشها بقى أحمر جداً..لكن قلبها بيرقص من الفرحه.
سفيان : ماشي في أول المشايه..وعاد من تاني مشهد آدم لما غنى لمريم ومشي ليها. لكن غنى وقال. عليكي عيون أحمد سعد
تالين : قامت وقفت وقلبها بيدق بسرعه وضحكت بسعاده..
آدم مراد : نزل..وقعد جمب آرين. وحاوطها بتملك.
سفيان : بيغني وطلع ليها ومسك أيدها. وضمها لقلبه ورقص معاها سلو..
تالين : كانت مكسوفة جداً..وجت تخرج.
سفيان : هز راسه ليها بالرفض.وغنى ليها وباصص ف عينيها.
تالين : غمضت عينيها وحطت راسها ع صدرو..
آركان : بيرقص مع باري. وعايشين في عالم تاني.
وكل حبيب أخد حبيبتة ورقص معاها.
سفيان وتالين رجعوا زكريات جميلة خلت قلب الإمبراطور يتمنى يرجع بالزمن من تاني..
آدم بص لاميرتة بالصدفة..وشافها عينيها متعلقه بية.
وقام من مكانه.. وراح قعد جمبها. وباس راسها. ومسك أيدها. وبصوا ع سفيان وتالين..
الأغنية خلصت والكل سقف..
مراد : ل فهد مبروك يصحبي.
فهد : أبتسم وقال. مبروك يصحبي.
مراد : بضحكه. بحبك يصحبي.
فهد : بضحكه..من وأنا كنت بحبي.
مراد : بفرحه. قام وطلع ع الاستديج. وقال ف المايك. بحبك يصحبي.تعالى أطلع واقف جمبي.
الكل مبتسم وبصوا ع فهد لأنهم عارفين أنهم تؤام مش بس أصحاب.
فهد : هز راسه بضحكه.. وقام طلع ووقف جمب مراد. وقال ف المايك. هتعمل ايه يامهيبر..!
مراد : خبطه ف كتفه وقال. غنيلي ياض..
الكل ضحك وسقفوا والشباب صفرت وشجعت فهد.
فهد : بسعادة غنى. بحبك يصحبي. لأحمد سعد ومراد شاركة الأغنية. وكل واحد وقف جمب صديقة وبيضحكوا وفرحانين.
طارق : بيغني. وقال. بحبك ياض يابيتر..
بيتر : بضحكه. آسف مرتبط.
طارق : ههههههههه.
مراد وفهد بيغنوا والبنات فرحانة جداً والشباب طلعوا حواليهم وبيرقصوا. و آركان هيبر وچواد وسعيد ومصطفى..
الأغنية خلصت ومراد وفهد حضنوا بعض والكل سقف بسعادة كبيرة..
وآدم وطارق وبيتر سقفوا.
و آرين تنحت لما شافت آدم بيسقف وعينية ع أبوه وخالو.
محمد ونور سقفوا بفرحة كبيره ونور دموعها نزلت لتؤامها. ومحمد مسح دموعها وقال. نوري متعيطش فاهمه.
بعد شوية الفرح شغال.. وفارس شاف نظرات چواد ل كارما. وهينفذ طلب چواد..
وفارس أتكلم مع مالك ولمح بالكلام واخد ميعاد مناسب علشان يطلب أيدها رسمي لچوادها..
اشتغلت ميوزك رومانسي وكل واحد وطلع يرقص مع حبيبته. و آركان و باري ف عالم تاني.
بعد شوية.
مصطفى طلع ع الاستديج وقال بصوت عالى. سمع هووس الكل كدا يركز مع مصطفى باشا عزيز.. أبو طارق باشا عزيز..
كلنا طبعاً شايفين إن سفيان باشا بيرجع بينا بالزمن لورا من قبل بداية الخليقه ههههههه.
الكل ضحك.
مصطفى : كمل وقال. وزي ما هو رجع بالماضي لورا أنا كمان حابب أرجع واغني لچودي حبيبتى زي ما جدو طارق غنى ل ناناه يوم فرحهم..
الكل سقف والشباب صفروا.
چود : فتحت عينيها بزهول وقالت..الله يخربيت كدا. هتبوظ الفرح..
مصطفى : في المايك. بس بس چود تعالى.
چود : قامت..وقالت أستر يارب أنا مش مستغنية عن بابا طارق.وطلعت جمب مصطفى.. وصكت ع أسنانها وبتتوعد ليه.
مصطفى : دقي يامزيكا..وكانت ميوزك لأغنية طارق. أنا لما بحب بحن بجن.
طارق : ضحك بسعاده وسقف وغمز ل رنوش.
رنا : ضحكت من قلبها. وافتكرت يوم الفرح. بكل تفاصيلة..
مصطفى : شعل الفرح وچود واقفه بتضحك وتتمايل وماسكه ايد مصطفى وقلبها مبسوط لفرحة جدها..
الكل هيبر مع مصطفى..
يوسف ومريم بيضحكوا. وفقدوا الامل ف عقل مصطفى وخصوصاً في المناسبات..
مالك : قال ل ساره ع طلب فارس وفرحت جداً ورحبت بچواد السيوفي.
زياد : قاعد وشايل أدهم وجمبه محمود وحمزه. ومبسوط بيهم ومهتم بيهم.
مليكة قاعده جمبة وفرحانة لفرحتة.
زين : قاعد وجمبه ريتال ومعاهم راتيل.. وشافوا محمد قاعد مع طارق الصغير.ورودي بتسقف ليهم وبترقصهم. وبتضحك معاهم.
حياة بتسقف ومبسوطه لفرحة آسر مع شباب العيله.
الأغنية خلصت. وباس ع راسها. وغمز وقال. انزلي انتي بقى علشان هنهيبر..
وجت فقرة الشعبي..
وكل الشباب طلعوا جمب مصطفى ماعدا الديزل طبعاً. وغنوا مهرجان عودة أسود الأرض مع رقصه وحركات معينه.
.والكل فرح والسعادة ف قلب الكل. وكان فرح مبهج بمعنى الكلمه.
ووصلت التورتة وكانت هدية من فارس وزين. وسفيان جاب تورتة مخصوص ل تالين. وبعد فقرة التورتة. العرسان ودعوا العيلة كلها. وكان وداع مؤثر. والكل رجع ع بيتة فيهم اللي مبسوط وفيهم إللي زعلان ع فراق بنتة.
——-

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة جميع حلقات الرواية اضغط على : (رواية جريمة عشق 5)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *