Uncategorized
رواية عذاب القلب الفصل الرابع 4 بقلم آية سلمان
رواية عذاب القلب الفصل الرابع 4 بقلم آية سلمان
رواية عذاب القلب الفصل الرابع 4 بقلم آية سلمان |
رواية عذاب القلب الفصل الرابع 4 بقلم آية سلمان
كانت لسه هتضربه بس فجأه سمعت صوت ليث
ليث بصوت عالي : ماجده هاااااانم
ماجده وقفت و بصتله
ليث : اوعي تحاولي تمدي ايدك عليه
ماجده : ليث انت اتجننت ولا اي انا امه و من حقي اعمل الل انا عايزاه
ليث و هو نازل من ع السلم
ليث : لا بجد امه صح نسيت .. بلاش التمثيليه دي
ماجده بغضب : عايزني اشوفه جايبلي واحده الله اعلم جايبها منين و اسيبه
ليث : اظن دي حاجه متخصكيش
ماجده : لا تخصني دا ابني
ليث متجاهلها : احمد خد مريم ع الاوضه الل فوق واضح انها تعبانه
مريم : ل لا انا عايزة امشي
ليث بصلها و كمل : يلا ي احمد
مريم : لو سمحت ي احمد انا مبحبش ابقي مكروهه او قاعده عالة ع حد
ليث قرب منها و نزل ع ركبه : انتي هنا سكرتيرة احمد و مش هتتنقلي من هنا
اميرة : هو غصب
ليث بنفتذ صبر : انا مبحبش اكرر كلامي و انتهينا .. احمد يلا ع فوق
اميرة سكتت لان ملهاش مكان تاني
مشيو احمد و مريم و فضلت ماجده و ليث
ليث و هو مديها ضهرة
ليث : مريم ضيفه هنا و مش عايزها تشتكي من جاجه٥ و ي ريت تبعدي عنها
ماجده : لا و الله اوعي تكون ناسي اني امك و صاحبه البيت دا
ليث بصلها : امي هه صح امي الل عمرها م طبطبت عليا مش لايق عليكي الدور بتاع الامومه دا
ماجده : و الله
ليث : عن ازنك
مشي ليث و طلع لفوق و دخل اوضته و رمي نفسه ع السرير
و غرق ف ذكرياته المؤلمة مع حب عمرة
فلاش باك
ليث : يعني اي ي نور
نور : انا اسفه ي ليث مش هقدر اكمل معاك
ليث : طيب ليه انا غلط ف حقك عملت حاجه تزعلك
نور : انا لازم اسافر ي ليث دي فرصه عمري و لو ضيعتها هبقي غبيه
ليث بغضب مسك ايدها : انتي سامعه انتييي بتقولي ايييي
نور زقت ايده : ليث انا قولت الل عندي بعد ازنك
فاق من شرودة ف بحر زكرياته المؤلمه مع من احبها و لم يقدر ع نسيانها حتي الان
سمع صوت الباب بيخبط
ليث قام و فتح الباب لقي مريم ف وشه
ليث : نعم
مريم ب إحراج : اسفه كنت عايزة منك تيجي تشوف الاوضه فيها حاجه بتتحرك
ليث : حاجه اي
مريم : مش عارفه بس سمعت صوت خروشة
ليث : تمام
خرج من الاوضه و قفل الباب و هي مشيت بالكرسي بتاعها وراه
دخل الاوضه و فضل رايح جاي فيها و ملقاش حاجه
ليث : مفيش حاجه تقدري تنامي
مريم : تمام اسفه اني ازعجتك
ليث سابها و خرج
مريم : اي دا ماله دا … مكملتش كلامها و فجأه صرخت بصوت عالي
دخل ليث بسرعه
ليث : اي ف اي
مريم : ب ب بص و وراك
ليث بص وراه لقي حرباية ع الارض
قرب منها و مسك منديل و شالها
ليث : دي حرباية امي مربياها
مريم : و هو من قلة الحيوانات ????
ليث سابها و اخدها و طلع
مريم : اي ي رب البيت العجيب دا
دخلت تاخد دوش و خرجت بعد ما لبست ميني دريس ابيض شكله تحفه عليها و عملت شعرها ديل عصان
عند ماجده
ماجده بغل : بقا انا يزعقلي عشان البتاعه دي طيب ي ليث اما وريتها
خرجت ليلي و سمعت صوت دندنه مريم ف اوضتها ف خدت بعضها و عملت الل كانت بتفكر فية
و رجعت دخلت ل مريم
ماجده ب تكبر : انتي ي اسمك اي
مريم لفت و بصتلها : انا اسمي مريم ع فكرة نعم
ماجده : ميفرقش المهم احمد تقريبا بينادي عليكي تحت
مريم بإستغراب : عليا انا ليه
ماجده : معرفش دا اي الهم دا
مريم كانت عايزة حد يساعدها تنزل بس رفضت تطلب من ماجده
مريم بتفكير : انا هروح ل ليث ينزلني ليه
بس لالا انا هحاول انادي ل احمد احسن
ماجده : انجزي يختي
مريم زقت الكرسي بتاعها و مشيت قدام ماجده
و فجأه تفتكروا اي الل حصل