Uncategorized
رواية عذاب القلب الفصل الخامس 5 بقلم آية سلمان
رواية عذاب القلب الفصل الخامس 5 بقلم آية سلمان
رواية عذاب القلب الفصل الخامس 5 بقلم آية سلمان |
رواية عذاب القلب الفصل الخامس 5 بقلم آية سلمان
فجأه مريم حست ان ف حد بيزقها و وقعت من ع السلم و سكتت
ماجده ب شر : عشان تبققي تقلبي عيالي عليا
مريم ب وجع و صوت واطي : ااه ا الحق الحقوني هموت
ماجده جريت ع اوضتها قبل ماحد يجي
مريم فضلت تتوجع لغاية ماحست ان الدنيا بتسود قدامها و بعدها اغمي عليها
عند ليث كان حاطت الهاند و بيجري ع المشايه بسرعه كبيرة و هو عمال يفتكر زكرياته مع نورا
ليث : ي نورا كفايه بقا انا تعبت من اللف
نورا : ي ليث مفيش حاجه عجباني
ليث : ي بنتي و الله الفستان الاسود كان تحفه عليكي
نورا : لا ي ليث دا متخني
ليث : ي حبيبتي انتي تخينه لوحدك
نورا بزعيق : نعااااام
ليث : بقول انتي قمر لوحدك
نورا : ااه بحسب
و فضلوا يضحكوا سوا
فاق ليث من شروده و نزل من ع المشايه و اخد نفسه و مسك الفوطه الل جمبه ينشف بيها العرق الل مغرق جسمه الرياضي
و شال الهاند
ليث : اوووف اخرجي من دماااغي بقااااا
فتح باب الاوضه عشان يجيب ميه
و هو نازل لقي مريم واقعه
ليث : ينهار اسود مريم
نزل جري و بدأ يفوق فيها
مريم بدأت تفوق ب وجع
مريم بوهن و عياط : د دراعي دراعي
ليث شالها بسرعه و طلع ع اوضته
ليث : متقلقيش مفييش حاجه
دخل الاوضه و حطها ع السرير
مريم ب عياط : دراعي هموت
ليث : انهي دراع
مريم : ال اليمين
ليث لسه بيمسك ايدها
مريم بصراخ : ااااه لالالا متلمسهوش ابعد
ليث : اهدي شكله كسر انا هاخدك المستشفي اهدي
مريم بعياط: مش عايزة مستشفي ارجوك لا مستشفي لا
ليث : بس لازم تروحي مستشفي دراعك باين عليك مكسور و لو سبناه غلط
مريم : لالا مستشفي لا
ليث قرب منها و شالها
ليث : انتي تسكتي
مريم ب ضعف : لا ارجوك بلاش مستشفي
نزل بيها تحت نظرات ماجده الناريه
ماجده ب تمثيل : اي دا مالها
ليث من غير ما يبصلها : مفيش حاجه
اخدها و طلع بره القصر و ركبها العربيه جمبه و ريح الكرسي بتاعها
عند ماجده
ماجده : بقي كده ماشي ي ليث انا هوريك شكلك نسيت نورا طيب
عند ليث ماشي ب العربيه بسرعه
مريم بوجع و دموع : ارجوك بلاش مستشفي انت مش فاهم حاجه
ليث : كل الل فاهمه انك لازم تروحي مستشفي
وصلوا قدام المستشفي
نزل و فتح الباب و شالها بالراحه
مريم مسكت فيه ب دراعها السليم جامد و غمضت عينها و دا لفت انتباه ليث
ليث : متقلقيش انا معاكي
مريم ب وجع : بسرعه ارجوك مش عايزة افضل هنا كتير
ليث : حاضر .. لو سمحتي عايز دكتور بسرعه دراعها مكسور تقريبا
الممرضه : تمام ي فندم ادخل هنا و انا هجيب دكتور و اجي بسرعه
ليث : تمام بسرعه بس لو سمحتي
دخلها اوضه الكشف و نزلها ع السرير
و هي مغمضه عينها
ليث : اهدي متخافيش هنخلص و نمشي
مريم من غير متفتح عينها : ماشي
دخل الدكتور
الدكتور قرب منها : اهلا ليث بيه
ليث : اهلا ي دكتور حازم
حازم : خير الانسه مالها بتشكي من اي
ليث : هي وقعت من ع السلم و ايدها اليمين وجعاها من وقتها
قرب حازم من مريم و مسك ايدها
مريم ب صراخ : ااااااااااه لا لا ابعد
ليث قرب منها حضنته من غير متحس و تبتت فيه
حازم : اهدي دا كسر ف الكوع لازم نعمل اشعه عشان نطمن ع دراعها
ليث و هو حاضنها : تمام شوف الازم ي دكتور
اخدوا مريم ل اوضة الشاعات بعد عناد منها
بعد نص ساعه بدأو يجبسوا دراعها
مريم و هي ماسكه ف ليث بكل قوتها و هو حاضنها
مريم ببكي : ااه ااه دراعي ي ليث
ليث سرح ف اسمه الل طلع من شفايفها كأنها نغمه جذبت سمعه و عجبته
ليث : خلاص هانت
خلص حازم شغله
حازم : خلاص خلصنا هكتبلها علاج و ي ريت متعملش اي مجهود
ليث : تمام
وجه كلامه ل مريم
ليث : مش هغيب هجيب العلاج و اجي
مريم مسكت دراعه جامد : لا متسينيش هنا لوحدي
ليث : مش هتأخر
حازم تدخل : خلاص ي ليث بيه خليك جمب المدام و انا هبعت الممرضه تجيب العلاج
ليث : تمام شكرا
بعد نص ساعه كان ليث اخد مريم و ف العرييه
ليث بيبص ع مريم لقاها نامت ابتسم ب خفه بعدين رجع ل طبيعته تاني
وصلوا القصر و نزل شالها بالراحه و دخل القصر
ماجده ب سخريه : مالها السنيورة
ليث بصلها ب غضب و سابها و طلع
دخل مريم اوضته و حطها بالراحه ع السرير
مريم ب وجع و هي نايمه : ااه ااه ي بابا
ليث قرب منها و فضل يطبطب عليها لغاية ما حس انها هديت
و نام غصب عنه جمبها
الساعه ٩ بالليل مريم بتتقلب و فتحت عينها وشافت ليث جمبها
مريم ب خضه : اي دا انت انت
ليث قام مخضوض : اي ف اي
مريم : انت انت ازاي نايم جمبي و كمان دي اوضتك صح
ليث و هوا بيتعدل : انتي كنتي تعبانه ف جبتك هنا
مريم لسه هتكمل كلامها فجأه
ي تري اي حصل