روايات

رواية الجميلة والوحش الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم ماهي أحمد

رواية الجميلة والوحش الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم ماهي أحمد

رواية الجميلة والوحش البارت الخامس والعشرون

رواية الجميلة والوحش الجزء الخامس والعشرون

رواية الجميلة والوحش بقلم ماهي أحمد
رواية الجميلة والوحش بقلم ماهي أحمد

رواية الجميلة والوحش الحلقة الخامسة والعشرون

هدير بصت لسمر صحبتها وطت ونزلت عشان تشوف سمر
هدير : ( بخوف وتوتر ) سمر .. سمر فوقي
غالب مسك هدير من شعرها ورفعها فوق مره تانيه ووقفها
هدير : أه .. اه سيب شعري ياحيوان
غالب : ( رفع حجبه اليمين ) حيواااان مره واحده .. انتي بتقولي الكلام ده لمين يابنت الگ”لب انتي
بقلمي مآآهي آآحمد
غالب مسك هدير ومن غيظه منها عشان شتمته راح زقها في الحيطه وخنقها بأيديه
هدير وقتها خلاص كانت بتطلع في الروح وشها بقي احمررررر ودموعها نزلت منها بطريقه فظييعه وهي ما بين ايد غالب افتكرت داغر وهما في البيت في المانيا وهو بيقولها
داغر : وانا لو قربت منك هتعملي اي
هدير دموعها نزلت منها
داغر : تفتكرى دموعك دي هتخليني اشيل ايدي من عليكي ربنا خلقلك رجلين اضربيني ما بين رجلي حالا
هدير بسرعه رفعت رجلها وضربت غالب ما بين رجليه بأقوي ما عندها ..
بقلمي مآآهي آآحمد
غالب حط ايده ما بين رجله وعروقه هتطلع من رقبته من كتر شده الضربه
غالب : ااااااااه يابنت ال….
هدير بسرعه سابته وجايه تمشي مسكها من شعرها وقربها لي مره تانيه ولف ايده حوالين رقبتها وبقت ضهرها ساند علي صدره
غالب : انتي فاكره نفسك هتهربي مني
هدير راحت غرزت سنانها في لحم داغر ماسابتهاش الا لما جابت دم
غالب من كتر الوجع ساب ايده بسرعه وهدير سابته وطلعت بسرعه من الطرقه .. ولسه هتطلع علي اول الطرقه لاقت اتنين بودي جارد واقفين علي اول الطرقه وعرفت ان عشان كده محدش كان في الطرقه غيرها
رجعت ورا خطوه وبكل صوتها نادت علي داغر
هدير : دااااااااااااغر
داغر كان واقف علي الطرابيزه ولسه بيمشي سمع الصوت
ولان الناس كانت كتيره جدا والاصوات كانت عاليه مابقاش قادر يميز ..
داغر : انتي سمعتي حاجه
الطفله: لاء ماسمعتش
البودي جارد بسرعه حط ايده علي بوق هدير وشالها ورجعها تاني لغالب
هدير كانت بتحاول تنزل من علي كتف البودي جارد معرفتش
غالب : اسكتي بقي اسكتي ومسكها ضرب راسها في الحيطه أغم عليها علي طول
البودي جارد: وبعدين ياغالب بيه هنطلع ازاي كده ومش هنقدر نمنع الناس انهم يدخلوا الحمام اكتر من كده
غالب : سيبني افكر ياغبي
الجده : يلا ياداغر يابني انا جاهزه ..
داغر واقف وضامم حواجبه وبيلف وشه يمين وشمال ومش راضي يتحرك
الجده : في ايه يابني واقف كده ليه مش كنت عاوز تمشي ومستعجل
داغر : ( فاق لنفسه ) أه .. أه .. يلا نمشي
الطفله مسكت ايد داغر عشان يمشوا داغر نزل راسه وبصلها وقلبه مشغول في حاجه غلط
بقلمي مآآهي آآحمد
داغر بص للطفله
داغر : هي هدير فين ياطفله ؟
الطفله: ( رفعت ايدها الاتنين بمعني انها ماتعرفش )
داغر : ده يعني ايه .. اتعلمتي تحركي ايدك لفوق كده ليه ؟
الطفله : اقصد يعني اني معرفش بعد ما فاقت شوفتها دخلت الحمامات هي وبنت تانيه
داغر : طيب وديني علي هناك
بقلمي مآآهي آآحمد
الجده : هتعمل اي يابني في حمام البنات مش هينفع كده
داغر : ( بص للطفله ) انا بقولك .. وديني حالا
ميرا جت من وراهم واستغربت
ميرا : يعني اي توديك ما تقدر تروح لوحدك
الجده : اسكتي انتي ياميرا دلوقتي
ميرا : لو حابب اوديك هوديك انا .. مع انه قدامك
داغر : امشي قدامي .. حااالا
ميرا : طيب حاضر
ميرا مشيت وداغر بقي ماشي وراها وسامع صوت خطوات رجليها
بقلمي مآآهي آآحمد
البودي جارد : داغر جاي هنعمل اي
غالب : هووووش وطي صوتك ياغبي .. ادخلوا الحمامات بسرعه
دخلوا الحمامات واخدوا سمر معاهم
بقلمي مآآهي آآحمد
ميرا : الحمامات بتاعت البنات في الطرقه دي
داغر : قدامي ..
ميراا : ايه .. انت رايح فين دي حمامات البنات ماينفعش تدخل طبعا
داغر : طيب .. طيب شوفيلي اذا كانت هدير جوه ولا لاء
ميرا : هدير مين
داغر : البنت .. البنت اللي وقعت واغم عليها
ميراا: اااه.. فهمت تمام .. استناني هنا
ميرا عدت الطرقه وكان داغر واقف بره الطرقه
وميرا فتحت باب الحمام ودخلت واول ما دخلت لاقت البودي جارد حاطط المسدس علي راس هدير وسمر
غالب : كلمه واحده هفجر دماغها وهو موطي صوته علي الاخر وحرفيا بيهمس
ميرا : ( عوجت بوقها كده وهي مش مهتمه ) مممممم تفتكر مهتمه
داغر وقتها كان مغمض عينه ومركز جدا انه يسمع اي صوت او حركه وسمع صوت ميرا وهي بتقول تفتكر مهتمه
غالب حط ايده علي بوقها بسرعه
غالب : ( بهمس ) يعني ايه ..
ميرا : يعني اعملوا اللي عايزينه مش مهتميه ..
انا هخرج وكأني ماشفتش حاجه
هدير بقت تتحرك شمال ويمين والبودي جارد مكتفها وحاطط ايده علي بوقها
ميرا : سلام
ميرا طلعت من الحمام بسرعه
داغر : كنتي بتتكلمي مين جوه
ميرا : كنت بتكلم في التليفون .. ليه .. وعرفت ازاي اني كنت بتكلم اصلا المسافه بعيده جدا ؟
داغر : مش شغلك لاقيتي حد جوه
ميرا : ابدا مافيش حد
داغر : انتي متأكده ..
ميرا : اكيد متاكده مالقيتش حد مجرد بنتين بيهزروا سوا وواقفين قدام المرايا
بقلمي مآآهي آآحمد
داغر : ( اتنهد ) تماااام
———————————
حسام جاب العربيه من الجراج وكان مستني سمر وهدير بره
اسراء جاتله وفتحت الباب بتاع العربيه وقعدت جنبه
اسراء: طبعا مستني الست هانم
حسام : اي ده .. اي ده .. ااااااي ده .. انتي ازاي تسمحي لنفسك تركبي العربيه كده من غير اي اذستأذان
اسراء : دلوقتي بقيت محتاجه اذستأذن عشان ادخل الله يرحم لما كانت هدير مش هنا كنت دايما تجيلي وتبقي معايا انا .. فاكر ماتسبنيش يا اسراء
حسام : ده لما كانت هدير مش هنا وقولتلك الف مره انتي كنتي بتفكريني بيها مش اكتر .. عشان كانت دايما معاكي
ولاخر مره بحذرك يا اسراء قسما برب العزه لو عملتي حركاتك الوس”خه دي تاني لا ما هخلي حد يعرفلك طريق تاني وانتي عارفه كويس انا ممكن اعمل اي
اسراء: ( رفعت حاجبها ) لا ماتقلقش انا عارفه كويس اوي انت تقدر تعمل اي .. بس اللي ماتعرفهووش بقي اني معايا فيديو صغير اوي ليك وانت معايا في الشقه ونايم في حضني اول بس ما محدش هيعرفلي طريق الفيديو الصغنن ده بعتاه لعشره من صحابي هيبعتوه لست الحسن والجمال ووقتها هتجرى توريه لسياده اللواء ويبقي معاها دليل حلو اوي وقوي انها تسيبك بمناسبه انك بتخونها ده غير طبعا سياده اللواء اللي مش هيحطك تحت جناحه تاني ووقتها بس هيديها لداغر
حسام رفع ايده ولسه هيضرب اسراء : يابنت ال ..
اسراء رفعت ايدها ومسكت ايده
اسراء : ايدك ياروحي .. انت فاكر ان كل الطير اللي يتاكل لحمه ولا ايه ..لا ياعنيا فوء أصحي لروحك ده انا اسراء
حسام : انتي عايزه اي دلوقتي يا اسراء
اسراء : عايزاك تبقي في الشقه النهارده بتاعتنا بعد نص الليل زي كل يوم ونقضي يوم والتاني والتالت سوا ونرجع احسن ما كنا عندي حاجه مهمه اوي لازم اقولهالك
حسام : ( بنرفزه) واذا كنت انا مش عايز اعرف انتي عايزه تقولي اي
اسراء: مش بمزاجك ياروحي واذا كنت انت مش عايزني انا عايزاك .. هستناك سلام
اسراء نزلت ورزعت الباب وراها ومشيت وحطت ايدها علي بطنها وبصت علي بطنها ووقفت تاكسي ومشيت
حسام ضرب بأيده علي الدريكسيون وهو متنرفز
وبقي مستني هدير
حسام : ( بعصبيه ) اتأخرت ليه دي كمان
وحط ايده علي وشه من كتر الخنقه والزهق من اسراء
—————————–بقلمي مآآهي آآحمد ——————–
ميرا : يلا ياداغر بقي
الطفله جت مع الجده
الطفله: ها .. لاقيتها جوه
داغر : لاء مالقيتهاش
الطفله: اكيد روحت
داغر 🙁 هز راسه كده بالموافقه ) اكيد
داغر : فين الديب
الطفله : مش عارفه كان هنا ..
الديب جه جنب داغر وبقي ماشي جنبه واخيرا طلعوا والعربيات وقفت وداغر ركب معاهم وحسام شافهم وهما بيركبوا العربيات ال jeep بتاعتهم داغر وهو بيركب قلبه مكانش مطاوعه يمشي وقف علي باب وهو مش عايز. يركب
الجده : اي اللي شاغلك يابني ما تتكلم
داغر : لا .. لا ابدا مافيش حاجه واخيرا ركب والذئب ركب معاه قدام ومشيوا بالعربيات
بقلمي مآآهي آآحمد
حسام : اخيرا مشيت ان شاء الله مانشوفش خلقتك تاني
البودي جارد: غالب بيه داغر مشي
غالب: انت متأكد
البودي جارد: اكيد متأكد انا شايفهم بعيني وهما ماشيين
غالب لبس الجاكيته بتاعته لسمر ومسك المسدس بتاعه وحطه تحت الجاكيته وبقي حاطط المسدس في ضهرها
غالب : حركه واحده غلط منك واحنا بره هموتها قدامك ويبقي انتي سبب موتها فهماني طبعا ياهدير
هدير والبودي جارد حاطط ايده علي بوقها
شاورت براسها بأنها فهماه
غالب قال للبودي جارد : اطلع انت بره شوف الطريق بسرعه
البودي جارد: حاضر ياغالب بيه
بقلمي مآآهي آآحمد
حسام بص في ساعته مره تانيه
حسام : وبعدين دوول اتأخروا كده ليه ؟
حسام نزل من العربيه بتاعته ورجع مره تانيه للقاعه ودخل الطرقه بتاعت الحمامات لقي هدير طلعه والبودي جاردات وراها هي وسمر
حسام : هدير .. مين دوول
حسام حس بحاجه غريبه طلع المسدس بتاعه
حسام : اقف مكانك لا اضربك بالنار
بقلمي مآآهي آآحمد
هدير: ( اتنهدت اول ما شافت حسام )
حسام : ( بزعيق ) انتوا مين سيبها بقولك
البودي جارد شال ايده من علي بوق هدير و طلع المسدس بسرعه وحطه علي راس هدير
غالب : ( بصله كده وظهرت ابتسامه بجانب شفايفه ابتسامه سخريه )
غالب : انت لو فكرت مجرد تفكير صغير ااااد كده انك تضرب بالنار هيكونوا الاتنين ميتين قدامك ودلوقتي حالا
حسام : انتوا عايزين ايه
البودي جارد اللي غالب قاله يطلع يشوف الطريق جه من ورا حسام وطلع المسدس وحطه علي راسه
داغر : عايزينك تبعد عن الطريق ياحيلتها فاهمني طبعا نزل اللعبه اللي في ايدك ده.. انا لولا ان خايف المسدس يعمل الصوت والدنيا تتقلب علينا كنت زماني مفرغ الرصاص ده كله في راسك
هدير: ابعد ياحسام انت ماتعرفهمش غالب ده الشر بعينه
غالب فهم ان هدير عايزه تعرفه ان ده غالب
غالب : يابنت ال … وراح ضارب هدير بالقلم جابت دم من شفايفها
بقلمي مآآهي آآحمد
البودي جارد اللي ورا حسام ضرب بضهر المسدس علي راس حسام ضربه قويه وقع فيها واغم عليه
غالب : اتحركي قدامي
البودي جارد: هنعمل اي في البت دي ياغالب بيه
غالب : اربطها وارميها في الحمام
داغر حط المسدس في جنب هدير وطلع بيها بره وركب العربيه بتاعته ومشي
غالب : الوووو .. ايوه يارعد جهزت اللي قولتلك عليه
رعد : _______________
غالب : تمام احنا في الطريق جهز المكان علي ما نجيلك
هدير بقت تبص لغالب بصه احتقار من فوق لتحت
غالب بصلها وابتسم ابتسامه سخريه
غالب : أيوه انا الشيطان
هدير : كويس انك عارف نفسك بس علي فكره مش هتستفاد بحاجه من خطفي .. لو كنت فاكر ان داغر مهتم بيا اصلا وهييجي عشان ينقذني وساعتها تعرف تمسكه تبقي غلطان
غالب : ( بكل استهزاء ) ليه هو انتوا اتخانقتوا
هدير : انا قولتلك وانت حر
غالب : علي العموم هنشوف اذا كان هييجي ولا لاء
غالب ( بيكلم البودي جارد) : مشيت عربيه ورا داغر عشان تعرفه مكانه فين
البودي جارد: حصل ياغالب بيه كل اللي امرت بي اتنفذ
غالب : انتي فاكره اني شيطان صح
هدير : يهمك اوي انا افتكر اي ولا مافتكرش اي
غالب : ممممم بصراحه لاء ..
بس عايز اعرفك حاجه انا شيطان فعلا
غالب ريأكشنات وشه كلها اتغيرت ومسك هدير من فك بوقها وضم شفايفها بأيديه اوي وبغيظ
غالب : لو فكرتي مجرد تفكير انك تعملي حركه غدر كده ولا كده وقتها انا اللي هقطع راسك بأيدي فاهمه 😡
هدير : ( بخوف والدموع في عنيها ) فاهمه .. فاهمه
——————-بقلمي مآآهي آآحمد——————————-
داغر ابتدي ياخد علي الفيلا بتاعت جدته واول ما دخل مابقاش محتاج للطفله عشان تطلعه اوضته
ميرا : انا حاسه ان داغر مابيشوفش ياحوريه
حوريه : اي الهبل ده انتي اتجننتي اكيد لاء طبعا ده بيتعامل طبيعي جدا
ميرا : انا عارفه وبيبص علينا واحنا بنتكلم وبيجيلنا وكل حاجه بس في حاجه غريبه البت الصغيره دي لازم تبقي معاه او الذئب في كل حته ورغم الحمام كان قدامه بس قالي امشي قدامي
حوريه : عادي ممكن مش شايفه يعني ماتحطيش في بالك محدش اعمي يتعامل كده ابدا الا لو كان خارق بقي وده مش بنشوفه الا في الافلام
(الجده راحت للطفله فوق في اوضتهم )
الجده : تعالي ياغدير عايزه اقولك علي حاجه
غدير : نعم
الجده : ايوه كده قربي مني .. تعرفي انا كنت بكلم مين في الحفله النهارده
غدير : ( شاورت براسها شمال ويمين بأنها لاء مش عارفه)
الجده : ده اكبر واعظم دكتور تجميل في مصر مش انتي نفسك تبقي جميله زي بقيت البنات اللي في سنك ومحدش يبص عليكي ويستغرب منك
الطفله : ( بفرحه ) نفسي اوي
الجده : اهوه ده بقي كان بيبص عليكي كل شويه وهيعملك عمليه صغننه اااااد كده وهتبقي زي القمر
داغر : ( بنرفزه ) احنا مش هنقعد لحد ده كله احنا كلها يومين بالكتير ونمشي
غدير : بس انا مش همشي الا لما اعمل العمليه دي نفسي ارجع طبيعيه زي بقيت الناس انت بتقول اني كنت حلوه وماتولدتش كده وده من الحادثه طيب خليني ارجع طبيعيه زي بقيت الناس والناس ماتخافش مني
داغر : ماتعمليش حساب للناس .. احنا بعيد عنهم .. الناس مابتجيش منها غير الاذيه وبس
الجده : انا لحد دلوقتي معرفش اي اللي حصلكم وبتمني انك تحكيلي في يوم بس الدكتور عبد العزيز انا عزمتخ النهارده مخصوص عشان يبص علي هدير واول ما شافها اكدلي ان العمليه هتنجح ماتحرمهاش من الفرصه دي ممكن بعد ما تعمل العمليه وقتها مش هقدر اقولك لاء
داغر : ومش معني دلوقتي عايزه تساعدينا وكنتي فين طول السنين دي كلها
الجده: كنت بدور عليك انت وامك مكنتش اعرف انها حملت بعدك امك هي اللي سابتنا عشان ابوك .. ابوك اللي اذاها وماشفتش معاه يوم حلو
الجده لسه هتكمل كلامها قاطعها صوت خبط الباب بسرعه جدا
الجده : مين بيخبط بالطريقه دي
حسام جه هو وسياده اللواء
المنشاوي : ( بعصبيه ) داغر فين . هو فين
داغر طلع بسرعه من اوضته ووقف علي طرابزين السلم بتاع الفيلا
داغر : انا هنا ياسياده اللواء
المنشاوي : بنتي اتخطفت واخوك هو اللي خطفها
داغر : اتخطفت
المنشاوي : ايوه اتخطفت وانا مش هرحمك لو بنتي جرالها حاجه انت فاهم 😡
داغر : ( داس علي سنانه ) اه ياغالب الكلب
حسام : احنا لازم نرجعها بأي تمن انت اكيد عارف مكانه
داغر نزل من علي السلم والذئب نزل معاه
داغر : انا معرفش مكانه بس اللي عارفه كويس انه عايز اني أعمله حاجه معينه ومش هيسيب هدير الا لما اعملهاله
ميرا تليفونها رن
ميرا : الووو مين
اللي بيكلمها : _________
ميرا : انت مين
اللي بيكلمها: طيب . طيب
ميرا : داغر تليفون عشانك
داغر اخد الفون منها بسرعه
داغر : كنت عارف ان انت
غالب : _________
داغر : اكيد جايلك
غالب : __________
داغر : فاهم انت تقصد اي
غالب : __________
داغر : المره اللي فاتت سيبتك عايش بس المره دي مضمنش وهاخدها منك هدير
غالب : ___________
داغر قفل الفون وبص لحسام
داغر : عايزك تبقي عيني االلي بشوف بيها 💔

يتبع..

‫2 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *