روايات

رواية لكنه لي الفصل الأول 1 بقلم جيهان أحمد

رواية لكنه لي الفصل الأول 1 بقلم جيهان أحمد

رواية لكنه لي البارت الأول

رواية لكنه لي الجزء الأول

رواية لكنه لي الحلقة الأولى

احمد بحب ،موافقه تتجوزيني ي سلمي
سلمي بخجل ، مش عارفه واضافت بتردد مش شايف أنه احنا اتسرعنا
احمد بهدوء ،لا مش تسرع اولا احنا نعرف بعض من ثلاث سنين والمفروض ي انسه أنه مخطوبين من سنه
سلمي بتردد ، بس
احمد ،مبسش ي سلمي وأمسك يديها وأكمل بحنان بصي انا عارف انك خايفه وحاسه أنه ممكن اكون معاكي عشان انسي نور بس والله العظيم انا نسيتها واخترتك انتي عشان نكمل حياتنا مع بعض انا بجد بحبك
سلمي وقد توردت وجنتيها ، يعني انت بجد نسيت نور خالص
احمد ، بصي عشان ابقا صريح معاكي انا بالنسبالي نور كانت حبي الاول وكنت فاكر أنه الاخير وان مستحيل قلبي يميل لحد غيرها بس لما دخلتي انتي حياتي حسيت أنه اخترت غلط ولازم اسمع كلام قلبي وأكمل بهيام وانا قلبي اختارك انتي
سلمي بخجل ، طيب خلاص
احمد بمشاكسه ،خلاص اي
سلمي ،ي احمد خلاص بقا بطل تكسفني
احمد ب ابتسامه ، اول مره احس ان اسمي حلو كدا
سلمي ،يوه بقا

 

 

احمد بضحك ،خلاص خلاص متزهقيش وبعدين مش عيب يعني نبقا قاعدين عشان نختار الفستان وتقولي مش حاسس أننا اتسرعنا
سلمي بكسوف ، تصدق عندك حق
احمد بغرور ،طبعا انا دائما عندي حق وضحكوا هما الاتنين
احمد ،سلمي ي سلمي
سلمي بخضه ،هااا في اي
احمد بتعجب ، مالك يبنتي بقالي ساعه بنادي عليكي وانتي سرحانه ف الصوره اللي ف ايدك وأكمل بتعجب صوره اي دي
سلمي بهدوء ، صورتنا يوم فرحنا واكملت ببعض الحزن الدفين فاكر اليوم دا
احمد ، اه فاكر المهم أنا هنزل دلوقتي خلي بالك من نفسك
سلمي بهدوء ،احمد عايزه اتكلم معاك
احمد بتوتر فهو يعلم م ستقوله ، بعدين ي سلمي وخرج مسرعاً من الشقه
جلست سلمي ع الاريكه بهدوء وتركت العنان لدموعها وبعد قليل أتاها اتصال نظرت سلمي الي الهاتف لفتره فهي تعلم جيدا هذا الرقم ثم أمسكت الهاتف بتردد
المتصل ، الو مدام سلمي
سلمي بهدوء محاوله التماسك ، عايزه ايه
نور بمكر ، عايزه اطمنك ع جوزك اصله معايا

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية لكنه لي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *